الرئيسيةعريقبحث

إمارة المنتفق


☰ جدول المحتويات


إمارة المنتفق ( 1530 م - 1918 م ) هي دولة كانت تشمل معظم مناطق وقبائل وعشائر جنوب ووسط العراق (معظم مناطق نصف العراق الأسفل)، حضر وبادية، سنة وشيعة، المسلمين وغير المسلمين (ويشمل ذلك اليهود والصابئة والمسيحيين في جنوب العراق). ولقد أسسها عام 1530م حسن بن مانع (جد أسرة آل شبيب التي عرفت لاحقا بـآل السعدون نسبة لحفيده الأمير سعدون بن محمد)، ثم دخلت هذه الدولة بصراع عسكري وسياسي وأقتصادي مع الدولة العثمانية على مدى أربعة قرون. ودخلت أيضا في صراع عسكري مع كل الأطراف التي حاولت غزو العراق تاريخيا، فقد دخلت في صراع عسكري مع الدولة الصفوية وصراعات عسكرية مع دول أقليمية أصغر (مثل الدول العربية المتعاقبة في منطقة عربستان ودولة بني خالد والدولة السعودية الأولى والثانية والثالثة ودولة آل رشيد في نجد... وغيرها) وأخيرا سقطت في الحرب العالمية الأولى على يد بريطانيا العظمى بعد أربع سنوات من القتال المباشر، ولقد أسس حكام هذه الدولة (آل شبيب ولاحقا عرفوا بـ آل سعدون) العديد من المدن في العراق مثل سوق الشيوخ والناصرية والشطرة... وغيرها، وانتزعوا العديد من المدن من الدولة العثمانية حسب مصادر تاريخية مثل مدينة البصرة (في عهد الأمير مانع بن شبيب في عام 1694م، والأمير مغامس بن مانع في عام 1705م، والأمير ثويني بن عبد الله في عام 1787م) ومدينة بغداد في عهد الأمير حمود بن ثامر في عام 1813م.

إمارة المنتفق
1530 – 1918
إمارة المنتفق
علم إمارة المنتفق مابين 1530 م - 1918 م
المنتفق-حسب وصف لونكريك وخزعل.jpg

نظام الحكم ملكي
اللغة الرسمية اللغة العربية
التاريخ
التأسيس 1530
الزوال 1918
علم إمارة المنتفق مابين 1530 م - 1918 م.
إمارة المنتفق في أقصى اتساع تاريخي لها في عهد حاكمها الأمير مانع بن شبيب في الربع الأخير من القرن السابع عشر.

لواء المنتفق

ولاية البصرة الكبرى التي استطاع الأمير ناصر السعدون (حاكم المنتفق ووالي البصرة) أن يفصلها عن ولاية بغداد بعد تثبيته للحكم العثماني على الأحساء ومن ثم مقابلته للخليفة العثماني، وقد أصبح الأمير ناصر السعدون (ناصر باشا) أول والي لها، وتشمل: لواء البصرة ولواء العمارة ولواء المنتفق ولواء نجد - الأحساء.

لواء المنتفق هو الجزء المتبقي من مملكة المنتفق بعد مرحلة الإفراز تاريخيا وقد تأسس عام 1869 م. ويعود سبب تأسيسه إلى اقتناع الدولة العثمانية بعدم جدوى محاولة القضاء على مملكة المنتفق بالحل العسكري فقط، لذلك اتجهت إلى سياسات أخرى كان أخطرها والأكثر تأثيرا هي مرحلة الإفراز منذ عام 1853 م وحتى عام 1869 م والتي تعني التنازل عن مناطق بكامل عشائرها وقبائلها للعثمانيين بموجوب وثائق يتم توقيعها رسميا، وتم خلال هذه المرحلة التنازل عن أكثر من نصف مساحة مملكة المنتفق للعثمانيين وتتلخص هذه المرحلة بدعم أحد أفراد الأسرة الحاكمة في مملكة المنتفق (آل سعدون) ضد الحاكم الفعلي من أبناء عمه، وهذا الدعم يكون بالقوات العسكرية العثمانية والسلاح والأعتراف السياسي بحكمه، وذلك مقابل تخلي الحاكم الجديد عن أراضي من دولته بكافة قبائلها وعشائرها للدولة العثمانية، وكان أول افراز هو افراز لواء السماوة كاملا بكل عشائره وقبائله والتنازل عنه للدولة العثمانية وذلك عام 1853 م من قبل الأمير منصور السعدون. يذكر الشيخ والمؤرخ علي الشرقي عام 1929 م، في كتابه ذكرى السعدون، مرحلة الإفراز.

تأسيس اتحاد قبائل المنتفق

وهذه المرحلة تعتبر أهم المراحل نظراً لتأثيرها في مجرى الأحداث في العراق والجزيرة العربية. قبل أن يقضي العثمانيون عام 1546 م على حكام البصرة آل شبيب (أختلف في نسبهم بين أنهم أجداد آل شبيب الذين عرفوا لاحقا بـ آل سعدون وبين أنهم من آل فضل) وقبل أن تتشت قبائلهم وخصوصا قبيلة المنتفق المنتمية للجد عامر بن صعصعه (لم يبقَ من قبيلة المنتفق القديمة لاحقا الا فرع واحد يعرف بقبيلة بني سعيد). كان حسن بن مانع آل مهنا (من سلالة أمراء المدينة المنورة لأكثر من خمس قرون – عرفت ذريته بـ آل شبيب نسبة لابنه الأمير شبيب الأول ثم لاحقا عرفت بـ آل سعدون نسبه لحفيده الأمير سعدون بن محمد بن مانع آل شبيب)، قد حل ضيفا ومجاورا هو وبعض أتباعه (عام 1500 م) للشيخ شيحان آل خصيفة شيخ قبيلة بني مالك العقيلية والممتدة مساكنهم من وادي الباطن وحتى الصحراء المحاذية للفرات، وبعد وفاة الشيخ شيحان آل خصيفة تلاه في المشيخة الشيخ عبد الله آل خالد آل خصيفة وتزوج حسن من بنته (طليعة بنت عبد الله آل خالد آل خصيفة) عام 1505 م وانجب منها عدة أبناء (محمد الوسيط، عبد الله، شبيب الأول)، وفي الفترة التالية اندلعت معارك عديدة بين قبيلة بني مالك وقبيلة الأجود واستمرت سنوات طويلة شكل الثأر وقودا لها، وفي عام 1530 م فقد حسن بن مانع أبنه عبد الله في أحد المعارك، وقد كان وقع ذلك على قبيلة بني مالك شديدا لكون حسن بن مانع ضيف عندهم، لذلك قام بني مالك بطلب ثأر ضيفهم وسلموه قيادتهم في معركتهم القادمة مع الأجود، والتي انتهت بانتصار كبير لبني مالك، تلاها طلب من حسن بن مانع أن يتم الصلح بين القبيلتين وأن تكون تلك هي أخر معركة، وقد استجاب الطرفين لطلبه وتم الصلح على شرط من بني مالك بتعويض ضيفهم عن خسارته لابنه، وقد رفض حسن قبول الدية عن ابنه واشترط عدة شروط أوصلته إلى ضم القبيلتين في اتحاد واحد والوصول إلى زعامة هذا الاتحاد (قيل انه فرض على القبيلتين شروط منها أن لايقف للقادم منهم في المجلس، تقدم له شاتين من كل بيت من القبيلتين سنويا واحدة تسمى الذبيحة والأخرى تسمى المنيحة.. وغيرها من الشروط)، استطاع حسن بن مانع بعد ذلك أن يصبح زعيما على القبيلتين والتي اشترطتا أن لايكون زعيما على الاتحاد بينهما أحد من القبيلتين، يذكر مؤرخ العراق الكبير عباس العزاوي، قصة تأسيس امارة المنتفق.

أثلاث اتحاد قبائل المنتفق

اتحاد قبائل المنتفق هو أكبر اتحاد للقبائل والعشائر مختلفة الأصول شهده العراق والصحراء الممتدة في شمال الجزيرة العربية تاريخيا وتحت مشيخة شيخ مشائخ فعلي من أسرة واحدة هي أسرة آل سعدون التي كانت تعرف سابقا بـ آل شبيب، وهو اتحاد شمل معظم القبائل والعشائر في جنوب ووسط العراق، وعلى الرغم من السياسات العثمانية مثل مرحلة الإفراز والتي أجبرت فيها الدولة العثمانية آل سعدون حكام إمارة المنتفق ومنذ عام 1853 م على التنازل عن مناطق بكامل قبائلها وعشائرها للعثمانيين أوالحركات العسكرية العثمانية التي أجبرت العديد من قبائل وعشائر المنتفق على الهجرة إلى الحويزة (حيث شكلوا ثقلا عدديا كبيرا هناك) أو إلى مناطق شمال العراق العثمانية، فان اتحاد المنتفق حافظ على كونه أكبر وأقوى اتحاد للقبائل في العراق.

أماكن سكن قبائل وعشائر اتحاد المنتفق

تنتشر قبائل اتحاد المنتفق في مملكة المنتفق في مناطق مختلفة من الناحية البيئية، فهنالك القبائل التي تقيم على الأنهار (جانبي شط العرب والفرات ودجلة ونهر الغراف) وهنالك القبائل التي تقيم في البادية الممتدة من شمال الجزيرة العربية مرورا بالبادية الجنوبية للعراق ووصولا إلى البادية الممتدة شمال السماوة، وهنالك القبائل التي تقيم في منطقة الجزيرة بين ثلاثة أنهار (الفرات ودجلة والغراف) أو شمالها، وهنالك القبائل التي تعيش في منطقة الأهوار (الجزائر)، وأخيرا هنالك سكان المدن والبلدات والقرى في مملكة المنتفق وأشهرها عاصمة مملكة المنتفق مدينة سوق الشيوخ، حيث كان يقيم فيها وحولها (عام 1820 م)عشرون ألف بيت معظمهم من قبائل اتحاد المنتفق.

هجرات القبائل والعشائر والحواضر إلى مملكة المنتفق وأسبابها

تتنوع أصول قبائل المنتفق بشكل يثير الدهشة بحيث أنه يوجد في هذا الاتحاد قبائل وعشائر من معظم الأصول العربية، ويرجع السبب في ذلك إلى تشجيع الأسرة الحاكمة في مملكة المنتفق (آل سعدون والتي كانت تعرف بـ آل شبيب) لسياسة الهجرة للقبائل والعشائر العربية إلى دولتهم، يصف مؤرخ العراق الكبير عباس العزاوي كثرة الأصول التي ترجع لها قبائل وعشائر المنتفق وكأنه جزيرة العرب مالت إلى العراق بكل تنوع أصول قبائلها.

هجرات قبائل اتحاد المنتفق من مملكة المنتفق وأسبابها

ان السياسات العثمانية (السياسية والأقتصادية) والحروب المتوالية بين مملكة المنتفق والعثمانيين، قد أجبرت العديد من قبائل وعشائر المنتفق على الهجرة خارج أراضيها وخصوصا في القرن التاسع عشر، وقد كان هنالك وجهتين رئيسيتين لهذه الهجرات، الوجهة الأولى كانت منطقة عربستان (حيث شكلت قبائل وعشائر المنتفق ثقلا عدديا كبيرا هناك، لكنها فقدت وحدتها في أراضيها الجديدة).

علم مملكة المنتفق

علم مملكة المنتفق (امارة المنتفق)مابين 1530 م - 1918 م.

في بداية ترؤس آل شبيب (الاسم القديم لـ آل سعدون) على المنتفق كانت راية (بني مالك) هي المستعملة لكن فيما بعد جرى تطريز علم خاص بالمنتفق عموما وهو المعروف بـ (وارد), وهذه الراية عبارة عن قاعدة حمراء طولها (3 * 2 متر) يتوسطها هلال وثلاثة أنجم، فالهلال يرمز لآل شبيب والأنجم الثلاثة يرمز للقبائل الثلاث الرئيسية في المنتفق (بني مالك، والأجود, وبني سعيد) والتي تحولت فيما بعد إلى ثلاث تجمعات ضخمة تسمى الأثلاث وكل ثلث يضم الكثير من القبائل والعشائر مختلفة الأصول.

الأقتصاد

تأسيس المدن التجارية

أسست أسرة السعدون تاريخيا عدة مدن تجارية وكانت تتحكم بها في أقتصاد القبائل والحواضر في المنطقة. وكانت أول مدينة أسست لهدف تجاري في المنطقة في القرون المتأخرة هي مدينة سوق الشيوخ التي أسسها حاكم مملكة المنتفق الأمير ثويني بن عبد الله، وهي توضح التطور في الفكر الأقتصادي والسياسي الذي وصل له حكام مملكة المنتفق في تلك الفترة، بالإضافة إلى توضيح امتلاكهم للقدرة السياسية والاقتصادية لانجاح مثل تلك المدينة، ثم استمرت أسرة السعدون بتأسيس مثل هذه المدن في القرن التاسع عشر.

الآثار العمرانية والاجتماعية بإمارة المنتفق

حواضر المنتفق

1-الشبيبية:

قرية شيدها حسن بن مانع بن مالك جد آل شبيب عند نزوحه إلى القصيم قادماً من المدينة المنورة، وكانت في الأصل مزرعة سماها بهذا الاسم نسبة إلي ولده الوحيد وقتئذ، وقد قضى فيها عدة سنوات ثم هجرها إلى العراق، وما تزال الشبيبية موجودة بمنطقة القصيم السعودية ضمن محافظة البدائع.

2- العرجاء:

عاصمة المنتفق الأولى أسسها مانع بن شبيب الأول بن حسن سنة 1641 م وهي من المدن المندرسة الآن ويمكن مشاهدة خرابها على الضفة اليمنى لنهر الفرات، وتبعد عن مدينة الناصرية 5 كيلو.

3- كويبدة:

وهي تقع في الصحراء الغربية للبصرة شمال الزبير، وفي نفس الفترة كانت العرجاء القريبة من الناصرية تعد عاصمة لآل شبيب(الاسم القديم لأسرة آل سعدون)، وذكرت غير مرة في أحداثهم الأولى وكويبدة التي تقع قرب الزبير بقيت حتى دمرها وأحرقها حاكم البصرة علي باشا أفراسياب سنة 1034 هـ.

العلماء والقضاة في إمارة المنتفق

حرص حكام مملكة المنتفق أسرة آل سعدون (التي كانت تعرف بـ آل شبيب سابقا) على منصب القضاء في عواصم دولتهم سواء في مدينة سوق الشيوخ التي أسسها حاكم مملكة المنتفق وشيخ مشائخ قبائلها الأمير ثويني بن عبد الله أو مدينة البصرة حينما انتزعوها من العثمانيين وجعلوها عاصمة لمملكة المنتفق، وفي هذا القسم نذكر العلماء والقضاة الذين عينهم آل سعدون والذين وصلنا ذكرهم في كتب ومراجع التاريخ.

في مدينة البصرة:

وصلنا ذكر اثنين من القضاة الذين عينهم آل سعدون فيها، عندما انتزعوها من العثمانيين في فترتين مختلفتين وجعلوها عاصمة لدولتهم (مملكة المنتفق).

أسماء حكام إمارة المنتفق

أسماء حكام إمارة المنتفق
1-حسن بن مانع (مؤسس اتحاد قبائل المنتفق وإمارة المنتفق)
2-الامير شبيب(الأول) بن حسن
3-الامير مانع بن محمد الوسيط
4-الامير حسن بن مانع بن محمد الوسيط
5-الامير مانع بن شبيب (الأول)
6-الامير شبيب(الثاني) بن مانع
7-الامير مغامس(الأول) بن مانع
8-الامير راشد بن مغامس بن مانع
9-الامير عثمان بن صالح (الأطرش) بن شبيب الأول
10-الامير مانع بن شبيب (مانع السخاء)
11-الامير مغامس(الثاني) بن مانع
12-الامير محمد بن مانع بن شبيب
13-الامير منيخر بن ناصر بن صقر بن مانع
14-الامير سعدون بن محمد بن مانع، والملقب بسعدون الكبير
15-الامير بندر بن عبد العزيز بن مغامس
16-الامير عبد الله بن محمد بن مانع
17-الامير ثامر بن سعدون الكبير بن محمد
18-الامير ثويني بن عبد الله بن محمد
19-الامير حمود بن ثامر بن سعدون الكبير (حمود الأعمى)
20-الامير عجيل بن محمد بن ثامر بن سعدون الكبير، والملقب (أخو سعدى)
21-الامير ماجد بن حمود بن ثامر
22-الامير فيصل بن حمود بن ثامر
23-الامير عيسى بن محمد بن ثامر
24-الامير بندر بن محمد بن ثامر
25-الامير فهد بن محمد بن ثامر
26-الامير فارس بن عجيل بن محمد
27-الامير منصور (باشا) بن راشد بن ثامر
28-الامير صالح بن عيسى بن محمد
29-الامير بندر بن ناصر بن ثامر
30-الامير فهد بن علي بن ثامر
31-الامير ناصر (باشا) بن راشد بن ثامر
32-الامير فالح (باشا) بن ناصر (باشا) بن راشد
33-الامير سعدون (باشا) بن منصور (باشا) بن راشد
34-الامير عجمي (باشا) بن سعدون (باشا) بن منصور (باشا)
35-الامير عبد الله (بيك) بن فالح (باشا) بن ناصر (باشا)
36- الامير يوسف (بيك) بن عبد الله (بيك) بن منصور (باشا)

نفوذ الإمارة وحروبها

تزايدت قوة مملكة المنتفق ونفوذها بشكل سريع منذ تأسيسها عام 1530 م حتى أصبحت الأكثر تأثيرا في تاريخ العراق وصحراء شمال الجزيرة العربية، ولاعبا رئيسيا في تاريخ الجزيرة العربية.

مقالات ذات صلة

المراجع

  1. من أخبار البادية في نجد من 500إلى 850 هجرية، أيمن النفجان.
  2. ولاية البصرة في ماضيها وحاضرها، الكسندر اداموف.
  3. كتاب ولاية البصرة - من كتاب (سياحة نامة حدود) جولة بالمناطق الحدودية بين الامبراطورية العثمانية وفارس، خورشيد باشا.
  4. كتاب الخبر العيان في تاريخ نجد، المؤرخ والشاعر خالد الفرج.
  5. عنوان المجد في أحوال بغداد وبصرة ونجد - إبراهيم فصيح الحيدري.
  6. البدو ,(قسم المنتفق) ماكس فرايهير اوبنهايم.
  7. القبائل والبيوتات العراقية الهاشمية في العراق - للشيخ يونس إبراهيم السامرائي.
  8. أربعة قرون من تاريخ العراق الحديث، ستيفن همسلي لونكريك.
  9. تاريخ الجزيرة العربية، المؤرخ حسين خلف الشيخ خزعل.
  10. كتاب ذكرى السعدون، لمؤرخ الشيخ علي الشرقي.
  11. المس بيل، فصول من تاريخ العراق القريب، ترجمة: جعفر الخياط، (بيروت – 1971 م).
  12. الكويت وجاراتها, ديكسون.
  13. تاريخ ابن عيسى – المقتطع من خزانة التواريخ النجدية، إبراهيم بن صالح بن عيسى.
  14. التحفة النبهانية في تاريخ الجزيرة العربية (قسم امارة المنتفق)– للنبهاني.
  15. تاريخ الأحساء السياسي (1818 – 1913)،الدكتور محمد عربي نخلة.
  16. أمراء وغزاة.. قصة الحدود والسيادة الإقليمية في الخليج (دراسة وثائقية)،الدكتور عبد العزيز عبد الغني.
  17. امارة المنتفق واثرها في تاريخ العراق والمنطقة الإقليمية، د حميد حمدالسعدون.
  18. تاريخ امراء المدينة المنورة، د.عارف عبد الغني.
  19. التحفة النبهانية في تاريخ الجزيرة العربية (قسم امارة المنتفق)– للنبهاني.
  20. إمارة المنتفق وأثرها في تاريخ العراق والمنطقة الإقليمية(1546 م-1918 م) / د. حميد حمد السعدون.
  21. تاريخ امراء المدينة المنورة- د. عارف عبد الغني.
  22. موسوعة تاريخ العراق بين احتلالين - للمحامي عباس العزاوي.
  23. تاريخ إيران السياسي- مصطفى طبطبائي.
  24. عنوان المجد في أحوال بغداد وبصرة ونجد - إبراهيم فصيح الحيدري.
  25. المس بيل، فصول من تاريخ العراق القريب، ترجمة: جعفر الخياط، (بيروت – 1971 م).
  26. ارلند تي ويلسون، بلاد ما بين النهرين بين ولأين، ترجمة : فؤاد جميل.
  27. (إمارة عنيزة وإمارة الجناح).. علاقة سلم، أم علاقة سلاح، عبد الله بن صالح الدرع.
  28. اصول التاريخ للباحث جمال الدين فالح الكيلاني.
  29. البدو ,(قسم امارة المنتفق) ماكس فرايهير اوبنهايم.
  30. تاريخ ابن لعبون.
  31. أربعة قرون من تاريخ العراق الحديث، ستيفن همسلي لونكريك.
  32. الكويت وجاراتها, ديكسون.
  33. مطالع السعود في أخبار الوالي داود، ابن سند.
  34. تاريخ الكويت السياسي (فصل المنتفق)، حسين الشيخ خزعل.
  35. عنوان المجد في تاريخ نجد، ابن بشر.
  36. تاريخ المنتفق، سليمان فائق بك.
  37. لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث، د. علي الوردي.
  38. عرب الصحراء، ديكسون.
  39. ولاة البصرة ومتسلموها، إبراهيم الغملاس.
  40. ولاية البصرة في ماضيها وحاضرها، الكسندر اداموف.
  41. دليل الخليج، ج ج لوريمر.
  42. موسوعة العشائر العراقية، ثامر العامري.
  43. صور من تاريخ العراق في العصور المظلمة، جعفر خياط.
  44. دوحة الوزراء في تاريخ بغداد الزوراء، رسول الكركوكلي.
  45. عشائر العراق (قسم امارة المنتفق)، المؤرخ عباس العزاوي.
  46. مختصر تاريخ البصرة، علي ظريف الأعظمي.
  47. تاريخ الأحساء السياسي (1818 – 1913)،الدكتور محمد عربي نخلة.
  48. تاريخ ابن عيسى – المقتطع من خزانة التواريخ النجدية، إبراهيم بن صالح بن عيسى.
  49. كتاب الخبر العيان في تاريخ نجد، المؤرخ والشاعر خالد الفرج.
  50. كتاب الخليج والجزيرة العربية بين القرن السادس عشر والقرن العشرين، د. طارق نافع الحمداني.
  51. كتاب تحفة المشتاق في أخبار نجد والحجاز والعراق، المؤرخ النجدي عبد الله بن محمد البسام.
  52. كتاب ولاية البصرة - من كتاب (سياحة نامة حدود) جولة بالمناطق الحدودية بين الامبراطورية العثمانية وفارس، تقرير عثماني أعده خورشيد باشا (الذي اشترك بلجنة الحدود العثمانية الفارسية ما بين 1848 م - 1852 م وأصبح واليا لأنقرة لاحقا).
  53. كتاب امارة في بلاد الرافدين – الخميسية، حمد بن عبد الله بن حمد آل خميس.
  54. كتاب تاريخ مدينة سوق الشيوخ، عبد الكريم محمد علي.
  55. سوق الشيوخ، مجلة لغة العرب عام 1912 م، المؤرخ والصحفي سليمان بن صالح الدخيل النجدي.
  56. كتاب مشاهدات بريطاني عن العراق سنة 1797، الرحالة الأنكليزي المعروف جاكسون.
  57. كتاب تاريخ الكويت، مؤرخ الكويت الأول الشيخ عبد العزيز الرشيد.
  58. كرمة علي الساقية التي صارت نهرا، الأستاذ كاظم فنجان الحمامي.
  59. كتاب مباحث عراقية، المؤرخ يعقوب سركيس.
  60. كتاب البصرة في الفترة المظلمة، المؤرخ حامد البازي.
  61. كتاب علماء نجد خلال ثمانية قرون، الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن آل بسام.
  62. كتاب أمراء وغزاة.. قصة الحدود والسيادة الإقليمية في الخليج (دراسة وثائقية)، الدكتور عبد العزيز عبد الغني.
  63. كتابه ترحال في صحراء الجزيرة العربية، المستشرق والرحالة الإنجليزي تشارلز م. دوتي.
  64. كتاب القاموس العشائري العراقي، الشيخ أحمد العامري الناصري.
  65. كتابه من شيم العرب، فهد المارك.
  66. بحث: جذور الفكر السياسي في العراق الحديث ـ1 ـ، محاولات الاستقلال المحلّي في العراق 1750 ـ 1817، أ.م.د. رياض الأسدي، مجلة الجندول.
  67. بحث : مدينة الخميسية (لؤلؤة البرية)، منشور في مجلة لغة العرب عام 1912 م (قبل الحرب العالمية الأولى)، المؤرخ والصحفي سليمان بن صالح الدخيل النجدي.
  68. مقالة : النار في حياة العرب... رفيقة أفراحهم وملح أهازيجهم، جريدة السياسة، سنة 2010، أحمد بن محارب الظفيري.
  69. كتاب رحلة المنشي البغدادي إلى العراق، محمد آغا الفارسي، رحلته عام 1820 م.
  70. كتاب رحلة القائد العثماني سيدي علي التركي، والذي يتضمن أيضا عدة أبحاث أخرى عن الجزيرة العربية والعراق في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، د. عماد عبد السلام رؤوف.
  71. كتاب بنو خالد وعلاقتهم بنجد 1080 - 1208 هـ/ 1669 – 1794 م، عبد الكريم المنيف الوهبي.
  72. كتاب سبائك العسجد في أخبار نجل رزق الاسعد، المؤرخ العثماني الشيخ عثمان بن سند الوائلي البصري.
  73. كتاب امارة الزبير بين هجرتين بين سنتي 979 هـ - 1400 هـ، عبد الرزاق الصانع وعبد العزيز العلي.
  74. كتاب من أخبار البادية في نجد (من 500 هـ إلى 850 هـ)، أيمن سعد محمد النفجان.
  75. كتاب حديقة الزوراء في سيرة الوزراء، المؤرخ عبد الرحمن السويدي.
  76. ســوق الشيوخ مركز إمارة المنتفق (1761 – 1869 م) دراسة في أوضاعها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، رسالة ماجستير، أحمد الحجامي.
  77. كتاب رحالة أوروبيون في العراق، رحلة تايلر عام 1790 م.
  78. كتاب رحلة دوبريه إلى العراق (1807-1809)، الرحالة دوبريه.
  79. كتاب رحلة أبي طالب خان إلى العراق وأوروبة، الرحالة أبي طالب خان في أواخر القرن الثامن عشر وبداية التاسع عشر.

موسوعات ذات صلة :