الرئيسيةعريقبحث

احتجاجات غزة الاقتصادية 2019–20


بدأت الاحتجاجات الاقتصادية لعام 2019 في غزة،[3][4] والتي أطلق عليها اسم "احتجاجات بدنا نعيش"، في فبراير وقد بدأت من قبل ناشطين في وسائل الإعلام غير السياسية.[3] تم تسمية المجموعة بحركة 14 مارس.[4] تهدف الاحتجاجات إلى خفض ارتفاع تكاليف المعيشة والزيادات الضريبية في قطاع غزة.

احتجاجات غزة الاقتصادية 2019–20
التاريخ 14 مارس 2019 – حتى الآن ( days)
المكان قطاع غزة
النتيجة النهائية
  • أمن حماس يتخذ اجراءات صارمة ضد المحتجين
الأسباب
  • معارضة نظام حماس والفساد في قطاع غزة
الأهداف
  • خفض تكلفة المعيشة
  • تخفيض الضرائب
الأطراف
المحتجون الحكومة
  • فلسطين حكومة حماس في قطاع غزة

  • قادة الفريقين


    الجرحى 1+ مصاب[2]

    قوبلت الاحتجاجات بالعنف من قبل حماس الحاكمة، التي أرسلت قوات الأمن لتفريق المحتجين.[3] نددت عدة منظمات لحقوق الإنسان وفصائل سياسية بهجمات قوات الأمن التابعة لحماس على المحتجين.[3] وقد وُصفت الاحتجاجات بأنها أشد الاحتجاجات المناهضة للنظام في غزة منذ استيلاء حماس على السلطة في عام 2007.[4]

    مقالات ذات صلة

    المراجع

    1. "PLO calls on Hamas to stop "brutal" suppression of protests in Gaza - Xinhua - English.news.cn". www.xinhuanet.com. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019.
    2. Hass, Amira (19 March 2019). "Fatah Spokesman in Gaza Attacked by Masked Assailants Amid Protests". مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2019 – عبر Haaretz.
    3. "Gaza rights groups denounce Hamas crackdown on protests". www.aljazeera.com. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2019.
    4. Knell, Yolande (18 March 2019). "Economic protests test Hamas's grip on Gaza". مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2019.

    موسوعات ذات صلة :