الرئيسيةعريقبحث

الأدب في الأندلس


الحياة السياسية :

فتحها طارق بن زياد سنة 92 وكان الولاة من قبل الدولة الأموية في دمشق حتى سنة 138..

من سنة 138 كان العهد الأموي الذي أسسه عبدالرحمن الداخل وانقسم إلى قسمين : عصر الإمارة المستقلة ثم عصر الخلافة سنة 422هـ. ومن 422 كان عهد ملوك الطوائف (بسبب الطوائف المتفرقة) انقسمت الدولة إلى دويلات تتنازع حتى انهار الحكم الاسلامي عام 898. الحياة الاجتماعية : خرجت الأندلس من عصر الظلام والجهل إلى النور والعلم. و كانت ذات طبيعة خلابة بل هي من أجمل بقاع الأرض وعندما جاء المسلمون تفاعلو مع تلك الطبيعة. امتزج العرب والبربر بسكان البلاد الأصليين وتفاعلو معهم فتكون شعب يميل إلى البساطة والتسامح وحب العلم والحرص على التأنق والنظافة وامتاز بعلو الذوق ورقة الإحساس ودقة الإدراك. بسبب ضعف الإيمان كان يوجد ترف (من لهو وغناء ورقص) وتفكك اونقسام وهم أسباب سقوط الحكم في الأندلس.

الحياة الفكرية :

عهد الولاة لم يؤثر في الحياة الفكرية لأته كان عهد فتوحات..أما في العهد الأموي أخذت أنوار العلم والفكر والثقافة تشع.

أهم أسباب تطور العلم في الأندلس :

1-شجع الأندلسيون العلم والعلماء. 2-ارسلو طلبة للمشرق. 3-اجتذب علماء المشرق الأندلس لطلب العلم فهاجر إليها نخبة منهم. 4-جلب الكتب وانستنساخها من المشرق. أنشأ الحكم عبدالرحمن الناصر مكتبة احتوت 600,000 كتاب.