الأمس واليوم وغدًا (Yesterday, Today and Tomorrow) هو فيلم كوميدي تم إنتاجه في إيطاليا وصدر في سنة 1963.[2][3][4] الفيلم من إخراج فيتوريو دي سيكا وكتابة ألبيرتو مورافيا.
| الأمس واليوم وغدًا | |
|---|---|
| (بالإيطالية: Ieri, oggi, domani) | |
| الصنف | كوميدي |
| الموضوع | دعارة، وتهريب، وخيانة جنسية |
| تاريخ الصدور | 1963 |
| مدة العرض | 118 دقيقة |
| البلد | إيطاليا |
| اللغة الأصلية | الإيطالية |
| مواقع التصوير | روما، وميلانو[1] |
| الطاقم | |
| المخرج | فيتوريو دي سيكا |
| الإنتاج | كارلو بونتي، وJoseph E. Levine |
| مصمم الإنتاج | Ezio Frigerio |
| الكاتب | ألبيرتو مورافيا |
| سيناريو | |
| البطولة | صوفيا لورين، مارسيلّو ماسترويانّي |
| موسيقى | Armando Trovaioli |
| تصوير سينمائي | Giuseppe Rotunno |
| تصميم الأزياء | Piero Tosi |
| توزيع | Embassy Pictures |
| الإيرادات | |
| 10 مليون دولار (A) | |
| الجوائز | |
| معلومات على ... | |
| allmovie.com | ملخص دليل الأفلام العام |
| IMDb.com | صفحة الفيلم |
| FilmAffinity | 855881 |
بطولة
الميزانية والإيرادات
حقق أرباحا تقدر بـ 10 مليون دولار (A).
ترشيحات وجوائز
| السنة | الحدث | الفئة | النتيجة |
|---|---|---|---|
| أوسكار | أفضل فيلم أجنبي | فـــــوز |
وصلات خارجية
- الأمس واليوم وغدًا على موقع IMDb (الإنجليزية)
- الأمس واليوم وغدًا على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية)
- الأمس واليوم وغدًا على موقع TV.COM (الإنجليزية)
- الأمس واليوم وغدًا على موقع Netflix (الإنجليزية)
- الأمس واليوم وغدًا على موقع AlloCiné (الفرنسية)
- الأمس واليوم وغدًا على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية)
- الأمس واليوم وغدًا على موقع الفيلم
- الأمس واليوم وغدًا على موقع AllMovie (الإنجليزية)
- الأمس واليوم وغدًا على موقع FilmAffinity (الإسبانية)
- الأمس واليوم وغدًا على موقع قاعدة بيانات الأفلام السويدية (السويدية)
- "صفحة الفيلم في موقع FilmAffinity identifier"25 مايو 2020.
- "معلومات عن الأمس واليوم وغدا (فيلم) على موقع ui.eidr.org". ui.eidr.org. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
- "معلومات عن الأمس واليوم وغدا (فيلم) على موقع omdb.org". omdb.org. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
- "معلومات عن الأمس واليوم وغدا (فيلم) على موقع britannica.com". britannica.com. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2018.