البَابُ الموصدُ هو فيلم كوَيتيٌّ أُنتِج عام 1965م،[1] يتناول أَحداث انْتِشارٍ مرض الكُولِيرا فِي الكوَيتُ عام 1831م، والذِي راح ضَحيَّتهُ حوالي 60% من السُّكّان آنذاك.[2]
الباب الموصد
تاريخ الصدور | |
---|---|
مدة العرض |
72 دقيقة |
اللغة الأصلية | |
البلد | |
موقع التصوير |
الكويت |
الإخراج | |
---|---|
الكاتب | |
السيناريو والحوار |
يحيى فائق |
البطولة |
المنتج |
---|
القِصَّة
قصة الفيلم مقتبسة من أحداث حقيقية وهي «تدور حول تفشي الكوليرا في الكويت عام 1831، حيث يموت الآلاف من السكان، ويبقى سكان منزل واحد على قيد الحياة، لكن فاطمة وهي زوجة لشاب يسكن في هذا المنزل، تصر على أنها ترغب برؤية أهلها والاطمئنان عليهم، فتخرج من المنزل وتذهب لأهلها، لكنها تجدهم ميتين، فتعود إلى منزل زوجها لكنهم يرفضوا فتح الباب لها خوفا من انتقال العدوى لهم، فتموت فاطمة على باب المنزل.[3]»
طاقم العمل
مقالات ذات صلة
المراجع
- https://elcinema.com/work/2047723/
- «الباب الموصد» العزلة سرّ النجاة من موت محقق - البيان - تصفح: نسخة محفوظة 18 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- «الباب الموصد» العزلة سرّ النجاة من موت محقق - فكر وفن - مرايا - البيان - تصفح: نسخة محفوظة 18 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.