الرئيسيةعريقبحث

الجدول الزمني للتخلص من الديدان


☰ جدول المحتويات


هذا هو جدول زمني للتخلص من الديدان، وعلى وجه التحديد التخلص الجماعي من الديدان.

الصورة الكاملة

الفترة الزمنية التطورات الرئيسية
نهاية القرن السابع عشر بداية العلم الحديث لدراسة الديدان الطفيلية عندما وصف أطباء أوروبيون لأول مرة تشريحًا مفصلاَ للديدان الطفيلية.
1851- 1915 تعلن جمعية الصحة العالمية أن التخلص من الديدان هو ركيزة اساسية لعملها. تتشكل منظمات مختلفة هدفها إزالة الديدان.
1949-1997 بعد الحرب العالمية الثانية، كانت منظمة الصحة العالمية "هي الهيئة الرئيسية المعنية بالدعم الدولي لبرامج البحث والتحكم" لمرض البلهارسيا.[1] هذا بالإضافة إلى تنفيذ برامج التخلص من الديدان، مع ذلك فإن انتشار البلهارسيا كان يزداد في العديد من المناطق[1]
1948- الحاضر تنفذ كل من اليابان وكوريا الجنوبية بنجاح برامج وطنية للقضاء بشكل أساسي على الديدان المنقولة بالتربة.
2001- الحاضر يتعمق فهم مرض البلهارسيا والاهتمام به، عندما أُصيب عدد أكبر من الناس بهذا المرض.

الجدول الزمني الكامل

السنة نوع الحدث الحدث اسم الداء المنطقة الجغرافية
القرن السادس عشر ق.م يُعتقد أن بداية تطور دودة البلهارسيا في البحيرات العظمى بشرق أفريقيا خلال هذه الفترة.[1] بلهارسيا افريقيا
القرن السادس عشر ق.م يرد وصف فيروس غينيا في العديد من النصوص المصرية القديمة، ويعتقد أنه شائع في المنطقة[2]. داء دودة غينيا

( داء الحييات)

مصر
القرن الأول- القرن السابع اكتشاف الأطباء الرومان والبيزنطيون على دراية بالديدان المستديرة والديدان الشريطية والالتهابات التي تسببها[3]. الديدان المستديرة، الديدان الشريطية الإمبراطورية الرومانية
1683-1684 اكتشاف بداية علم الديدان الطفيلية الحديث. قدم الطبيب الإنجليزي ( إدوارد تايسون- Edward Tyson) تشريحا مفصلا للديدان الشريطية من النوع ( Ascaris lumbricoides) عام  1683 وبعدها في عام 1684 قدمه العالم الإيطالي ( فرانشيسكو ريدي- Francesco Redi).[3] الديدان المستديرة انجلترا، إيطاليا
1799-1801 أزمة يعاني جنود نابليون بصورة شبه مؤكدة من بول دموية نتيجة عدوى البلهارسيا.[1] البلهارسيا
1851 اكتشاف يكتشف تيودور بلهارتس الطفيلي المسؤول عن البلهارسيا.[1] البلهارسيا
1882 منشور أول ذكر لداء البلهارسيا في مجلة ذا لانسيت (The Lancet).[1] البلهارسيا
1883 يزداد الاهتمام بمرض البلهارسيا في إنجلترا (وأوروبا بشكل عام) بسبب المواجهة الأكثر تكراراً مع المرض بعد الاحتلال البريطاني لمصر.[1] البلهارسيا انجلترا، مصر
1893- 1918 إطلاق البرنامج يتم إرسال أربع لجان إلى شمال افريقيا بهدف دراسة البلهارسيا[1] البلهارسيا افريقيا
1898 اكتشاف يكتشف العالم آرثر لوس (Arthur Looss) أن الديدان الخطافية (دودة الإنسيلوستوما) تدخل الجسم عن طريق الثقب عبر الجلد عندما يصيب نفسه عن طريق الخطأ.[3] دودة الإنسيلوستوما
1909 مؤسسة تأسيس لجنة روكفلر الصحية لاستئصال مرض دودة الإنسيلوستوما (RSC). أحد الأهداف الرئيسية لـلجنة (RSC) هو القضاء على مرض دودة الإنسيلوستوما  في جنوب الولايات المتحدة[4] [5]. تنشط هذه اللجنة من 1910-1914، وتختتم أعمالها في عام 1915.[6] يحل محله قسم الصحة الدولي (IHD)، وهي مبادرة أخرى لمؤسسة روكفلر، والتي تواجه مخاوف  الصحة العامة على المستوى العالمي.[7] دودة الإنسيلوستوما الولايات المتحدة الأمريكية
1914-1934 الجرعة الزائدة من زيت رجل الوز (جنس أعشاب من السرمقيات) ، التي تدار كجزء من برنامج روكفلر للقضاء على دودة الإنسيلوستوما، تسبب أكثر من 200حالة وفاة موثقة. أكثر من 80 ٪ من الوفيات تحدث في الأطفال دون سن الثانية عشر[8]. دودة الإنسيلوستوما
1915 اكتشاف يكتشف روبرت طومسون ليبر دورة حياة البلهارسيا.[1] البلهارسيا
1926-1931 إبادة ناجحة تم القضاء على دودة غينيا في أوزبكستان من خلال سلسلة من تدابير التثقيف الصحي وتعزيز قياسات النظام الصحي.[2] دودة غينيا أوزبكستان
1927-1951 يتم بذل محاولات لقتل العائل الوسيط لداء البلهارسيات - القواقع- باستخدام كبريتات النحاس بدلاً من التطهير الصحي والتثقيف الصحي. السبب هنا هو منع اكتمال دورة حياة البلهارسيات. ومع ذلك، فمن غير الواضح ما إذا كانت هذه التدابير تقلل من انتشار البلهارسيا.[1] البلهارسيا
1938 لجنة البلهارسيا التي اقترحها حلمي بك؛ تقترح لجنة الصحة التابعة لاتحاد الأمم إجراء مزيد من الأبحاث حول هذا المرض، لكن لم يتم إجراء أي شيء بسبب قرب الحرب العالمية الثانية (من بين أسباب أخرى) البلهارسيا
1939-1945 أزمة يُصاب جنود الحلفاء بداء البلهارسيا في الصين، الفلبين وجزر المحيط الهادئ. لفت هذا الأمر الانتباه الدولي للمرض.[1] البلهارسيا
1942 إطلاق البرنامج يبدأ برنامج مكافحة البلهارسيا في فنزويلا.[1] البلهارسيا فنزويلا
1947 منشور أول تقييم لتوزيع البلهارسيا في العالم بواسطة نورمان ستول (Norman Stoll).[1] البلهارسيا
1948 إطلاق البرنامج تقرر جمعية الصحة العالمية الأولى إنشاء «لجنة خبراء» للتعامل مع مرض البلهارسيا.[1] البلهارسيا
1949 إطلاق البرنامج تتكون مؤسسات تطوعية هدفها التخلص من الديدان في كلا من طوكيو واوساكا، تقوم بتنفيذ «فحص شامل وعلاج  نصف سنوي داخل المدارس».[6] داء الديدان الطفيلية المنقولة بواسطة التربة اليابان
1955 إطلاق البرنامج نماذج الرابطة اليابانية لمكافحة الطفيليات (JAPC)، وهو توحيد لعدة مجموعات سابقة للتخلص من الديدان.[6] داء الديدان الطفيلية المنقولة بواسطة التربة اليابان
1965-1995 إطلاق البرنامج تقوم الرابطة الكورية لاستئصال الطفيليات بإعادة تجسيد برنامجهم الخاص بالتخلص من الديدان «فحص شامل وعلاج  نصف سنوي داخل المدارس» من البرامج اليابانية.[6] داء الديدان الطفيلية المنقولة بالتربة، دودة الإنسيلوستوما، إلخ. كوريا الجنوبية
1971 إبادة ناجحة إيران تتخلص من داء دودة غينيا.[2] داء  دودة غينيا إيران
منتصف ثمانينات القرن الماضي تحت إشراف الرابطة اليابانية لمكافحة الطفيليات، تؤدي جهود التخلص من الديدان إلى «مستويات ضئيلة للغاية » من الإسكارس.[6] داء الديدان الطفيلية المنقولة بواسطة التربة اليابان
1986- الحاضر مؤسسة تبدأ مؤسسة كارتر حملة للقضاء على دودة غينيا. انخفض معدل الإصابة بعدوى دودة غينيا بشكل حاد، من3.5 مليون حالة في عام 1986 إلى 22 حالة تم الإبلاغ عنها في عام 2015.[9] داء دودة غينيا

( داء الحييات)

1997 تعلن منظمة الصحة العالمية أن كوريا الجنوبية "خالية من الدود بشكل أساسي".[6] داء الديدان الطفيلية المنقولة بواسطة التربة كوريا الجنوبية
2001 تعلن جمعية الصحة العالمية عن هدف تلقًي 75٪ من تلاميذ المدارس في المناطق الموبوءة العلاج من الديدان.[5] داء البلهارسيات، داء الديدان الطفيلية المنقول بواسطة التربة[10]
2002 مؤسسة مبادرة مكافحة البلهارسيا (SCI) التي تم تأسيسها بعد تمويلها من قبل مؤسسة بيل ومليندا غيتس.[11] منذ عام 2013، أصبحت SCI مؤسسة خيرية قيف ويل البلهارسيا
2007 مؤسسة تم تأسيس المبادرة العالمية للتخلص من الديدان (Deworm the World Initiative).[12] منذ عام 2014، أصبحت هذه المبادرة من أفضل المؤسسات الخيرية في GiveWell. داء الديدان الطفيلية المنقولة بواسطة التربة
2012 إطلاق برنامج تعلن مؤسسات مختلفة عن بذل جهود منسقة هدفها القضاء على ومكافحة 10 أمراض مدارية مُهملة، بما في ذلك داء البلهارسيا والديدان الطفيلية المنقولة بالتربة.[13] داء البلهارسيات، داء الديدان المنقولة بالتربة
2015 تحدث «مناظرة التخلص من الديدان» في يوليو على ما إذا كانت عملية التخلص من الديدان فعالة.[14]

اقرأ أيضاً

مراجع

موسوعات ذات صلة :

  1. Sandbach, F. R. (1976-07). "The history of schistosomiasis research and policy for its control". Medical History. 20 (3): 259–275. doi:10.1017/s0025727300022663. ISSN 0025-7273. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  2. &NA; (2009-11). "CHAPTER 1: INTRODUCTION AND HISTORICAL BACKGROUND TO SUBLINGUAL IMMUNOTHERAPY". World Allergy Organization Journal. 2 (11): 236–239. doi:10.1097/01.wox.0000365045.24907.a0. ISSN 1939-4551. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  3. Cox, F. E. G. (2002-10-01). "History of Human Parasitology". Clinical Microbiology Reviews (باللغة الإنجليزية). 15 (4): 595–612. doi:10.1128/CMR.15.4.595-612.2002. ISSN 0893-8512. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  4. Rockefeller Sanitary Commission for the Eradication of Hookworm Disease records. OCLC 122601245. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  5. Bundy, Donald A.P.; Walson, Judd L.; Watkins, Kristie L. (2013-03). "Worms, wisdom, and wealth: why deworming can make economic sense". Trends in Parasitology. 29 (3): 142–148. doi:10.1016/j.pt.2012.12.003. ISSN 1471-4922. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  6. "Dataset S2: RT-qPCR data between SM and STH". dx.doi.org. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 201904 نوفمبر 2019.
  7. Jolly, R. D.; Thompson, K. G.; Winchester, B. G. (1975). "Bovine mannosidosis--a model lysosomal storage disease". Birth Defects Original Article Series. 11 (6): 273–278. ISSN 0547-6844. PMID 100. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018.
  8. Palmer, Steven (2010-04). "Toward Responsibility in International Health: Death following Treatment in Rockefeller Hookworm Campaigns, 1914–1934". Medical History. 54 (2): 149–170. doi:10.1017/s0025727300000223. ISSN 0025-7273. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  9. Luke Ekundayo (2019). The Eradication of Dracunculiasis (Guinea Worm Disease) in Nigeria. Elsevier. صفحات 43–47.  . مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  10. Getnet, Abebe (2015). "The Association Between Major Helminth Infections (Soil-Transmitted Helminthes and Schistosomiasis) and Anemia Among School Children in Shimbit Elementary School, Bahir Dar, Northwest Ethiopia". American Journal of Health Research. 3 (2): 97. doi:10.11648/j.ajhr.20150302.17. ISSN 2330-8788. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  11. "Thompson, (James) Howard, (born 26 March 1942), Programme Manager, Schistosomiasis Control Initiative, Imperial College London, 2002–08". Who's Who. Oxford University Press. 2007-12-01. مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2020.
  12. Gugerty, Mary Kay; Karlan, Dean (2018-05-24). "Deworm the World". Oxford Scholarship Online. doi:10.1093/oso/9780199366088.003.0012. مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2020.
  13. "Wayback Machine" ( كتاب إلكتروني PDF ). web.archive.org. 2013-03-1204 نوفمبر 2019.
  14. "The deworming debate". www.cochrane.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 201904 نوفمبر 2019.