الجمعية النسائية الخيرية الأولى تعد أول جمعية خيرية نسائية في المملكة العربية السعودية وتقع في جدة.[2]
| الجمعية النسائية الخيرية الأولى | |
|---|---|
| البلد |  السعودية |
| المقر الرئيسي | جدة |
| تاريخ التأسيس | 1382 |
| منطقة الخدمة |  السعودية |
| ريم محمد الفيصل آل سعود [1] | |
| الموقع الرسمي | http://www.oula.org.sa/ |
نشأة الجمعية
تعود فكرة إنشاء الجمعية إلى السيدة جيهان الأموي، فقد قامت بعرض الفكرة على وزارة العمل والشئون الاجتماعية الجهة المسؤولة عن الرعاية الاجتماعية والتي رحبت من جهتها بالفكرة ودعمتها. بالإضافة إلى الجهود الأهلية التي جاءت مساندة للرعاية الحكومية حيث عرضت فكرة الجمعية على عشرين امرأة من جدة واللاتي قمن بالترحيب بالفكرة ودعمها.
كان أول اجتماع لمجلس إدارة الجمعية في يوم الأحد 25/ 12/ 1382هـ ، وكان المجلس في بدايته مكونًا من سبع عضوات ثم ازداد إلى اثنى عشر عضوة، وقد تم اختيار اسم الجمعية من بين مسميات عدة ح استجابة لرغبة الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود.[3]
أهدافها
- رعاية المرأة بصورة كاملة اجتماعيًا ودينيًا وثقافيًا وتعليمًا وصحيًا واقتصاديًا.
- تزويد المرأة بالمعارف والخبرات في مجال العمل الاجتماعي؛ لتهيئة الفرصة لها لزيادة طاقتها الاجتماعية والاقتصادية.
- رفع مستوى الأسرة السعودية اجتماعيًا وثقافيًا واقتصاديُا وتوفير المقومات الأساسية لذلك.
- رعاية الطفولة بصورة كاملة اجتماعيًا وصحيًا ونفسيًا وأدبيًا.
- زيادة ورفع فاعلية الجهود التطوعية النسائية[4].
لجانها
- اللجنة الاجتماعية.
- اللجنة الصحية.
- اللجنة الفنية.
- اللجنة الثقافية.
- اللجنة الإدارية.
- لجنة الحفلات.
- لجنة الدعاية والتبرعات.
- لجنة رعاية الطفولة[5].
مقالات ذات صلة
وصلات خارجية
مصادر
- جدة عروس البحر الأحمر: تقدم وحضارة، أمانة مدينة جدة، الدار العربية للموسوعات، القاهرة.
- الجهود التربوية للجمعيات الخيرية النسائية السعودية، حصة بنت محمد المنيف، دارة الملك عبد العزيز ، الرياض، 1425هـ، ص84-90.
مراجع
- أعضاء مجلس الإدارة - تصفح: نسخة محفوظة 30 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- "عن الأولى". www.oula.org.sa. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 201901 سبتمبر 2019.
- جدة عروس البحر الأحمر: تقدم وحضارة، أمانة مدينة جدة، الدار العربية للموسوعات، القاهرة، ص169.
- جدة عروس البحر الأحمر: مرجع سابق، ص170.
- جدة عروس البحر الأحمر: مرجع سابق، ص171.