الرئيسيةعريقبحث

العقائد الكبرى


" العقائد الكبرى بين حيرة الفلاسفة ويقين الأنبياء" كتاب للمفكر الكبير أ.د. محمد عثمان الخشت

أهم دراسة ظهرت في العشر سنوات الأخيرة دفاعا عن العقيدة الدينية القائمة على التنزيه، وهي فريدة متعمقة مقارنة للأديان بحثا عن فلسفة جديدة للدين تجيب على أسئلة الحائرين والمتشككين.

حيث يقوم المؤلف بتقديم تحليل نقدي جرئ للقضايا الإيمانية الشائكة التي يتناولها فلاسفة الدين، مثل: الألوهية، الوحي والنبوة، المعجزات، ماهية العبادات ووظيفتها، مشكلة الشر، الحياة الآخرة.. بالمقارنة مع الفلاسفة الذين قدموا فلسفة خاصة للدين مثل:

، وسبينوزا، وليبنتز، وهيوم، وكنت، وهيجل، وجيمس، ووايتهد، وبرايتمان، فضلا عن المقارنة الشاملة بين عقائد الأديان وتصورات الفلاسفة من كل عصور الفلسفة.

ولذا يعد هذا الكتاب المثير أحد العوامل الرئيسية للخروج من دائرة التفكير الأسطوري في طبيعة العلاقة مع الله.

ونجح أ.د. محمد عثمان الخشت بهذا الكتاب في أن يكون حلقة مهمة للانتقال من التقليد إلى الاجتهاد، ومن الاتباع إلى الاستقلال، ومن منهج حفظ المتون إلى منهج نقد الأفكار؛ سعيا لتكوين رؤية علمية للكون والحياة. وذلك لإتباعه منهجية علمية صارمة، تقتفي معالم المنهج العقلاني، والنقدي، والمقارن.

وتعد الرؤية النقدية التي طرحها الدكتور الخشت في هذا الكتاب تأسيسا جديدا للإيمان في مواجهة التشككية المفرطة لما بعد الحداثة، لاسيما أنه تحرك من موقع جديد ضد حيرة الفلاسفة وضد الفكر الديني الغائم أيضا دفاعا عن عقيدة أهل السنة.

إن هذا الكتاب: دراسة فريدة متعمقة مقارنة للأديان بحثا عن فلسفة جديدة للدين تجيب على أسئلة الحائرين والمتشككين؛ حيث يقوم المؤلف بتقديم تحليل نقدي جرئ للقضايا الإيمانية الشائكة التي يتناولها فلاسفة الدين، مثل: الألوهية، الوحي والنبوة، المعجزات، ماهية العبادات ووظيفتها، مشكلة الشر، الحياة الآخرة .. بالمقارنة مع الفلاسفة الذين قدموا فلسفة خاصة للدين مثل: ديكارت، وسبينوزا، وليبنتز، وهيوم، وكنت، وهيجل، وجيمس، ووايتهد، وبرايتمان، فضلا عن المقارنة الشاملة بين عقائد الأديان وتصورات الفلاسفة من كل عصور الفلسفة. ولذا يعد هذا الكتاب المثير أحد العوامل الرئيسية للخروج من دائرة التفكير الأسطوري في طبيعة العلاقة مع الله.

ونجح أ.د. محمد عثمان الخشت بهذا الكتاب في أن يكون حلقة مهمة للانتقال من التقليد إلى الاجتهاد، ومن الاتباع إلى الاستقلال، ومن منهج حفظ المتون إلى منهج نقد الأفكار؛ سعيا لتكوين رؤية علمية للكون والحياة. وذلك لإتباعه منهجية علمية صارمة، تقتفي معالم المنهج العقلاني، والنقدي، والمقارن. وتعد الرؤية النقدية التي طرحها الدكتور الخشت في هذا الكتاب تأسيسا جديدا للإيمان في مواجهة التشككية المفرطة لما بعد الحداثة، لاسيما أنه تحرك من موقع جديد ضد حيرة الفلاسفة وضد الفكر الديني الغائم أيضا.

  • عنصر فائمة منقّطة العقائد الكبرى بين حيرة الفلاسفة ويقين الأنبياء" ، دار الكتاب العربي، دمشق، 2011.

العقائد الكبرى بين حيرة الفلاسفة ويقين الأنبياء" ، دار الكتاب العربي، دمشق، 2011.

أديان

موسوعات ذات صلة :