الرئيسيةعريقبحث

العلاقات الأسترالية الهندية


☰ جدول المحتويات


العلاقات الأسترالية الهندية هي العلاقات الخارجية بين كومنولث أستراليا وجمهورية الهند. قبل الاستقلال، كانت كل من أستراليا والهند جزءًا من الإمبراطورية البريطانية. كلاهما أعضاء في دول الكومنولث. كما تشتركان في روابط سياسية واقتصادية وأمنية ولغوية ورياضية. نتيجة للاستعمار البريطاني، ظهرت لعبة الكريكيت كصلة ثقافية قوية بين البلدين، بالإضافة إلى اللغة الإنجليزية. يشمل التعاون العسكري بين أستراليا والهند التدريبات البحرية المشتركة المنتظمة (أوسيندكس).[1]

العلاقات الأسترالية الهندية
أستراليا الهند
أستراليا
الهند

التاريخ

قبل عام 1788

وفقًا لدراسة حديثة، فقبل استعمار أستراليا، هناك أدلة على هجرة قديمة للهنود إلى أستراليا قبل نحو 4,000 إلى 5,000 سنة بناءً على دراسات الحمض النووي وتطور اللغة عند الهنود الأصليين والأستراليين الأصليين.[2]

في أثناء الإمبراطورية البريطانية

بدأت العلاقات بين أستراليا والهند مباشرة بعد الاستيطان الأوروبي لأستراليا عام 1788. عند تأسيس المستعمرة الجزائية في نيو ساوث ويلز، كانت شركة الهند الشرقية البريطانية تسيطر على كل العمليات التجارية من المستعمرة وإليها، على الرغم من استهجان ذلك على نطاق واسع. انقطعت السبل بسفينة تدعى سيدني كوف المبنية في كلكتا، مع حمولتها من شراب الروم، أمام سواحل تاسمانيا، فأبحر طاقمها (الذي يضم 12 بحارًا هنديًا) عام 1796 مجدّفين قاربًا طويلًا في البداية، ثم قطعوا رحلة طويلة على اليابسة من تاسمانيا إلى سيدني، ولم ينجُ في النهاية إلا بحاران بريطانيان وبحار هندي واحد.[3][4][5]

سُميت بلدة أستراليا الغربية «أستراليند» (المؤسسة عام 1841) بهذا الاسم الهجين بين كلمتي أستراليا والهند. توجد مدينة مانغالور في كل من الهند وأستراليا (مانغالور في كارناتاكا، ومانغالور في فيكتوريا، ومانغالور في تاسمانيا، ومانغالور في كوينزلاند). استُخدمت المدن الأسترالية سرفانتس، ونورثهامبتون، ومادورا (المؤسسة عام 1876) لتربية خيول الفرسان للجيش الهندي البريطاني خلال أواخر القرن التاسع عشر. استُخدمت هذه الخيول في مقاطعة الحدود الشمالية الغربية (باكستان حاليًا).[6][7][8]

في المستعمرات الأولى، كان الهنود يُجلّبون إلى أستراليا بصفتهم عمالًا وخدم منازل، ثم أصبحت الهجرة محدودة بعد الاتحاد. شهدت الهجرة التدريجية خلال السنوات الأخيرة من إقامة سياسة أستراليا البيضاء انتقال العمال إلى أستراليا خاصة خلال فترات نقص اليد العاملة، مثل السيخ في مدينة وولغولغا.[9]

بعد استقلال الهند

بعد الحرب العالمية الثانية، دعمت حكومة بن شيفلي الأسترالية استقلال الهند عن الإمبراطورية البريطانية لتعمل كجبهة ضد الشيوعية. في وقت لاحق، وتحت حكم روبرت مينزيس، دعمت أستراليا قبول الهند كجمهورية في دول الكومنولث. في عام 1950، أصبح مينزيس أول رئيس وزراء أسترالي يزور الهند، حيث التقى بالحاكم العام شاكرافارتي راجاغوبالاتشاري ورئيس الوزراء جواهرلال نهرو. [10][11]

ضمن خطة كولومبو، حصل العديد من الطلاب الهنود على رعاية للذهاب بغرض الدراسة في أستراليا في الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين. شهد تخفيف القيود في أواخر الستينيات زيادة في عدد الهنود غير الأوروبيين المهاجرين إلى أستراليا وخاصة الخبراء منهم. في عامي 2012-2011، كان الهنود أكبر مصدر للهجرة الدائمة إلى أستراليا. تعد أستراليا أيضًا الوجهة الثانية الأكثر شعبية لطلاب الجامعات الهنود، إذ هناك ما يقرب من 60,000 هندي يحمل تأشيرة طالب في أستراليا في 2017.[12][13][14]

بعد الاستقلال، حافظت أستراليا على علاقات مع كل من الهند وباكستان، مع قلق الهند قليلًا بشأن مبيعات الدفاع فاقت الحدود مثل شحنة 50 طائرة مقاتلة من طراز ميراج وأجزاء في عام 2007.[15]

العلاقات الدبلوماسية

أقامت الهند لأول مرة مكتبًا تجاريًا في سيدني بأستراليا عام 1941. ويمثله حاليًا مفوض سامٍ في سفارة كانبيرا والقنصل العام في كل من سيدني وبيرث وملبورن. لدى أستراليا مفوضية عليا في نيودلهي وقنصليات في مومباي وتشيناي. في أوائل عام 2018، أعلنت الحكومة الأسترالية عن إنشاء قنصلية عامة في كلكتا خصيصًا لتشجيع الأعمال التجارية مع قطاع التعدين المتنامي في الهند.[16][17][18][19]

إلى جانب كونهما عضوين في دول الكومنولث، فإن كلا البلدين عضوان مؤسسان للأمم المتحدة، وعضوان في المنظمات الإقليمية منها رابطة حافة المحيط الهندي للتعاون الإقليمي، ومنتدى آسيان الإقليمي.

دعمت أستراليا بشكل دائم موقف الهند فيما يخص أروناجل برديش، الولاية الخاضعة للنزاعات الدبلوماسية بين الهند وجمهورية الصين الشعبية.[20]

حصل تفجير فندق سيدني هيلتون -وهو محاولة فاشلة لاغتيال رئيس الوزراء الهندي في أثناء اجتماع رؤساء حكومات دول الكومنولث عام 1978- على اهتمام كبير في ذلك الوقت.

على الرغم من أن أستراليا والهند كانت لديهما أحيانًا آراء استراتيجية متضاربة خلال الحرب الباردة، فقد تشكلت بينهما علاقات أمنية أوثق في السنوات الأخيرة، بما في ذلك الإعلان المشترك حول التعاون الأمني عام 2009. [21]

ساهمت الزيارات الأخيرة لرئيسَي الوزراء الهندي والأسترالي -مثل زيارة توني أبوت عام 2014، وزيارة ناريندرا مودي إلى أستراليا في وقت لاحق من العام نفسه وهي الزيارة الأولى لرئيس وزراء هندي منذ 28 عامًا، وزيارة مالكولم تورنبول عام 2017- في تقدم العلاقة.[22]

التجارة

العلاقات الاقتصادية

في حين كانت الهند أول شريك تجاري كبير لأستراليا؛ باستقبال الواردات عبر شركة الهند الشرقية، يعود تاريخ الصادرات من أستراليا إلى الهند إلى أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، عندما كان الفحم من سيدني والخيول من نيو ساوث ويلز تُصدّر إلى الهند. اعتبارًا من عام 2016، بلغ إجمالي قيمة التجارة الثنائية بين البلدين 21.9 مليار دولار أسترالي، بعد أن كان يبلغ 4.3 مليار دولار أسترالي في عام 2003. قال رئيس الوزراء الأسترالي مالكولم تورنبول إن التجارة الثنائية بين أستراليا والهند التي تُقدر قيمتها بـ20 مليار دولار هي «جزء صغير مما ينبغي أن نتطلع إليه، بالنظر إلى نقاط التقاطع العديدة بين اقتصادَينا». انحرفت التجارة بشدة نحو أستراليا. تصدّر أستراليا بشكل رئيسي الفحم، والخدمات (التعليم بشكل أساسي)، والخضروات للاستهلاك البشري، والذهب، وخامات النحاس ومركزاته، في حين أن صادرات الهند الرئيسية هي البترول المكرر، والخدمات (الخدمات المهنية مثل الاستعانة بمصادر خارجية)، والأدوية، واللؤلؤ، والأحجار الكريمة، والمجوهرات. التحق أكثر من 97,000 طالب هندي بأستراليا عام 2008، وهو ما يمثل تصديرًا تعليميًا بقيمة 2 مليار دولار أسترالي. يكشف التعداد السكاني لعام 2016 في أستراليا أنها موطن لعدد من المهاجرين من آسيا أكثر من أوروبا.[23][24][25][26][27]

في 2016-2015، بلغت القيمة الإجمالية للتجارة بين أستراليا والهند 19.4 مليار دولار أسترالي، وهي زيادة كبيرة عن العقد السابق. شملت الصادرات الأسترالية الفحم والخضروات والذهب، وشملت الصادرات الهندية البترول المكرر والأدوية وخدمات الأعمال. [28]

أنشأت الهند وأستراليا صندوق أبحاث استراتيجية بقيمة 100 مليون دولار.[13]

مقارنة بين البلدين

هذه مقارنة عامة ومرجعية للدولتين:

مدن متوأمة

في ما يلي قائمة باتفاقيات التوأمة بين مدن أسترالية وهندية:

منظمات دولية مشتركة

يشترك البلدان في عضوية مجموعة من المنظمات الدولية، منها:

علم المنظمة اسم المنظمة تاريخ انضمام أستراليا تاريخ انضمام الهند
Flag of None.svg
مجموعة العشرين ? ?
World Trade Organization (logo and wordmark).svg
منظمة التجارة العالمية ? 1995
Flag of UPU.svg
الاتحاد البريدي العالمي ?[46] ?[46]
Flag of None.svg
Association of Southeast Asian Nations Regional Forum  ? ?
Flag of None.svg
دول الكومنولث ? 15 أغسطس 1947
Flag of UNESCO.svg
يونسكو 4 نوفمبر 1946[47] 4 نوفمبر 1946[47]
Flag of None.svg
الفريق المعني برصد الأرض  ? ?
Flag of None.svg
مؤسسة التمويل الدولية 20 يوليو 1956 20 يوليو 1956
ADB-Logo.svg
بنك التنمية الآسيوي 1966 1966
Flag of None.svg
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ?[48] ?[48]
Flag of None.svg
مؤسسة التنمية الدولية 24 سبتمبر 1960 24 سبتمبر 1960
Flag of None.svg
نظام تحكم تكنولوجيا القذائف 1990[49] 2016[49]
Flag of None.svg
وكالة ضمان الاستثمار متعدد الأطراف 10 فبراير 1999 6 يناير 1994
Flag of None.svg
الاتحاد الدولي للاتصالات 27 مايو 1878[50] 1869[50]
Flag of None.svg
منظمة الشرطة الجنائية الدولية ?[51] ?[51]
Flag of the United Nations.svg
الأمم المتحدة 1 نوفمبر 1945 30 أكتوبر 1945
Flag of None.svg
البنك الدولي للإنشاء والتعمير 5 أغسطس 1947 27 ديسمبر 1945
Flag of None.svg
المنظمة الهيدروغرافية الدولية ?[52] ?[52]

أعلام

هذه قائمة لبعض الشخصيات التي تربطها علاقات بالبلدين:

وصلات خارجية

مراجع

  1. India, Australia kick off joint exercise Down Under, Economic Times, Indrani Bagchi. 15 Jun 2017 - تصفح: نسخة محفوظة 18 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. MacDonald, Anna (15 January 2013). "Research shows ancient Indian migration to Australia". ABC News (باللغة الإنجليزية). Australian Broadcasting Corporation. ABC News. مؤرشف من الأصل في 23 مايو 201921 أبريل 2017.
  3. Binney, Keith R. "The British East India Company in Early Australia". tbheritage.com. مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 201930 يوليو 2009.
  4. Newby, Jonica (14 June 2016). "Catalyst: Oldest Beer". ABC Catalyst. هيئة الإذاعة الأسترالية. مؤرشف من الأصل في 10 مايو 201919 يونيو 2016.
  5. Sherden, Amy (14 June 2016). "World's oldest beer brought back to life, scientists claim". ABC News. هيئة الإذاعة الأسترالية. مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 201919 يونيو 2016.
  6. "Madura". Sydney Morning herald. 8 February 2004. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 201501 أغسطس 2009.
  7. "There is a Mangalore in Australia". The Hindu Newspaper. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 201611 يناير 2015.
  8. "The India-born Community". www.dss.gov.au (باللغة الإنجليزية). Department of Social Services, Australian Government. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 201821 أبريل 2017.
  9. "Ben Chifley". Australia's Prime Ministers. National Archives of Australia. مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 200926 يوليو 2009.
  10. "Menzies on Tour: India". Menzies on Tour: Travelling with Robert Menzies, 1950-1959. eScholarship Research Centre, The University of Melbourne. مؤرشف من الأصل في 6 مارس 202018 ديسمبر 2014.
  11. Rao, p. 107.
  12. Turnbull, Malcolm (10 April 2017). "Indians are also young and free". The Australian. مؤرشف من في 28 مارس 202015 يونيو 2017.
  13. "Indian Community in Australia". www.hcindia-au.org (باللغة الإنجليزية). The High Commission of India in Australia. مؤرشف من الأصل في 16 مايو 201721 أبريل 2017. There is a rapidly growing Indian community in Australia. According to 2011 census, about 295362 in Australia were born in India and there were 390894 responses for Indian ancestry. For Australia, Indians were the largest source of permanent migration to Australia, who formed 15.7 % of the total migration programme in 2011-12.
  14. "Jet sales to Pakistan haunt Canberra". www.theage.com.au (باللغة الإنجليزية). Fairfax. The Age. 7 November 2007. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 201721 أبريل 2017.
  15. "India And Australia Must Extend Relations Beyond Cricket And Curry / Amit Dasgupta" en28 مارس 2020.
  16. "About us". Australian High Commission in India. مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 200929 يوليو 2009.
  17. "Australia to open a new Consulate-General in India". SBS Your Language (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 201818 سبتمبر 2018.
  18. Trade, corporateName= Department of Foreign Affairs and. "Australian High Commission in". india.highcommission.gov.au. مؤرشف من الأصل في 5 مارس 202018 سبتمبر 2018.
  19. "After helping China in AB, Oz says Arunachal part of India". After helping China in ADB, Oz says Arunachal part of India: Expressindia.com. 24 Sep 2009. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 201224 سبتمبر 2009.
  20. David Brewster. "India as an Asia Pacific Power. Retrieved 19 August 2014". مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2017.
  21. Malhotra, Aditi (18 November 2014). "Modi's Visit to Australia – The Numbers". WSJ. Dow Jones & Company. Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 201921 أبريل 2017.
  22. "India-Oz relations evolving into strategic partnership". The New Indian Express. مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 201724 نوفمبر 2017.
  23. "India country brief". Australian department of foreign affairs and trade. April 2009. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 200930 يوليو 2009.
  24. "India Fact Sheet December 2016" ( كتاب إلكتروني PDF ). Department of Foreign Affairs and Trade. Australian Government. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 22 أبريل 201921 أبريل 2017.
  25. "Trade deal with India may be impossible, Turnbull says". ABC News (باللغة الإنجليزية). Australian Broadcasting Corporation. ABC News. 13 April 2017. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 201821 أبريل 2017.
  26. Ashok Sharma (2016-02-25). "Australia-India relations: trends and the prospects for a comprehensive economic relationship | Arndt-Corden Department of Economics". Acde.crawford.anu.edu.au. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 202021 أكتوبر 2016.
  27. "India Country Brief". Australian Government Department of Foreign Affairs and Trade. مؤرشف من الأصل في 8 مارس 202016 يونيو 2017.
  28. [1] - تصفح: نسخة محفوظة 28 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  29. [2] - تصفح: نسخة محفوظة 26 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  30. [3] - تصفح: نسخة محفوظة 31 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  31. [4] - تصفح: نسخة محفوظة 15 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  32. [5] - تصفح: نسخة محفوظة 21 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  33. [6] - تصفح: نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  34. [7] - تصفح: نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  35. [8] - تصفح: نسخة محفوظة 20 أغسطس 2015 على موقع واي باك مشين.
  36. إجمالي الناتج المحلي (القيمة الحالية بالدولار الأمريكي) - تصفح: نسخة محفوظة 12 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  37. إجمالي الناتج المحلي (القيمة الحالية بالدولار الأمريكي) - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  38. نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي (بالأسعار الجارية للدولار الأمريكي) - تصفح: نسخة محفوظة 30 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  39. نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي، وفقا لتعادل القوة الشرائية (بالأسعار الجارية للدولار الدولي) - تصفح: نسخة محفوظة 31 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  40. [9] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  41. [10] - تصفح: نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  42. [11] - تصفح: نسخة محفوظة 16 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
  43. [12] - تصفح: نسخة محفوظة 09 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  44. [13] - تصفح: نسخة محفوظة 15 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  45. [14] - تصفح: نسخة محفوظة 21 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  46. [15] - تصفح: نسخة محفوظة 03 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  47. [16] - تصفح: نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  48. [17] - تصفح: نسخة محفوظة 02 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  49. [18] - تصفح: نسخة محفوظة 04 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. [19] - تصفح: نسخة محفوظة 22 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  51. [20] - تصفح: نسخة محفوظة 04 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  52. "معلومات على موقع discogs.com". discogs.com. مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2017.
  53. [21] - تصفح: نسخة محفوظة 08 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
  54. "معلومات على موقع imdb.com". imdb.com. مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2017.
  55. "معلومات على موقع transfermarkt.com". transfermarkt.com. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020.
  56. "معلومات على موقع soccerdonna.de". soccerdonna.de. مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2019.


موسوعات ذات صلة :