الرئيسيةعريقبحث

العلاقات الأوكرانية الروسية

العلاقات الثنائية بين أوكرانيا وروسيا

☰ جدول المحتويات


بدأت رسميًا العلاقات الثنائية الحديثة بين روسيا وأوكرانيا خلال الحرب العالمية الأولى في الحين الذي كانت به الإمبراطورية الروسية السابقة تخوض فترة إصلاحها السياسي. في العام 1920، تغيرت العلاقات الثنائية بين البلدين بسبب احتلال الجيش الأحمر الروسي لأوكرانيا. في تسعينيات القرن العشرين، أُعيد إحياء العلاقات الثنائية بين روسيا وأوكرانيا فور حل الاتحاد السوفييتي، الذي كانت روسيا السوفيتية وأوكرانيا السوفيتية جمهوريتان مؤسستان فيه. انهارت العلاقات بين البلدين منذ الثورة الأوكرانية عام 2014، تلا ذلك ضم روسيا لشبه جزيرة القرم الأوكرانية، ودعم روسيا المقاتلين الانفصاليين من جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوهانسك الشعبية في حرب أودت بحياة أكثر من 13000 شخص بحلول أوائل العام 2020، وفُرض بسببها العقوبات الغربية على روسيا. [1]

العلاقات الأوكرانية الروسية
أوكرانيا روسيا
أوكرانيا
روسيا

التاريخ

تطورت العلاقات بين الدولتين في روسيا وأوكرانيا على أساس رسمي منذ القرن السابع عشر (راجع معاهدة بيرياسلاف بين موسكو وقوزاق بوهدان خميلنيتسكي في العام 1654)، لكن توقفت العلاقات على المستوى الدولة عندما فرّغت كاترين الثانية استقلال هتمانات القوزاق في عام 1764 من محتواه. عادت العلاقات بين البلدين مرة أخرى لفترة قصيرة بعد الثورة البلشفية في العام 1917.

في العام 1920، اجتاحت القوات الروسية السوفيتية أوكرانيا وتحولت العلاقات بين الدولتين من الدولية إلى الداخلية ضمن الاتحاد السوفياتي الذي تأسس في العام 1922. بعد حل الاتحاد السوفياتي في العام 1991، مرّ طابع العلاقة بين أوكرانيا وروسيا بفترات من العلاقات الطيبة، والتوترات، والعداء الصريح من روسيا.

قبل احتجاجات الميدان الأوروبي )2013-2014) وتحت حكم رئيس أوكرانيا فيكتور يانوكوفيتش (في السلطة من فبراير 2010 حتى عزله في 22 فبراير [2]2014)، كانت العلاقات بين البلدين ذات طابع تعاوني، بوجود اتفاقيات تجارية مختلفة.[3][4][5][6]

في 1 مارس 2014، صوت مجلس الاتحاد في الجمعية الاتحادية الروسية بالإجماع  على السماح للرئيس الروسي بإعطاء أمر دخول القوات المسلحة الروسية إلى أراضي أوكرانيا.[7][8][9] في 3 مارس 2014، عرض فيتالي تشوركين الممثل الروسي لدى الأمم المتحدة رسالة موقعة من الرئيس الأوكراني السابق يانوكوفيتش في 1 مارس 2014 وموجهة إلى رئيس الاتحاد الروسي فلاديمير بوتين يطلب منه فيها دخول القوات المسلحة الروسية إلى أراضي أوكرانيا. [10]

خلال أزمة القرم في فبراير ومارس 2014، فقدت أوكرانيا سلطتها على مبانيها الحكومية ومطاراتها وقواعدها العسكرية في شبه جزيرة القرم لصالح جنود مجهولي الولاء وميليشيات محلية موالية لروسيا. بدأ هذا في 27 فبراير عندما سيطر مسلحون مجهولون على مبنى برلمان القرم. وفي نفس اليوم  استبدل برلمان القرم الحكومة المحلية بأخرى أرادت توحيد القرم مع روسيا. في 14 مارس 2014، نظمت هذه الحكومة استفتاء القرم 2014، إذ صوت الناخبون بأغلبية ساحقة للانضمام إلى روسيا.[11][12] في 17 مارس 2014، أعلنت شبه جزيرة القرم استقلالها. في 18 مارس 2014، أُبرمت معاهدة في موسكو بشأن ضمّ شبه جزيرة القرم وسيفاستوبول إلى روسيا.[13] في غضون خمسة أيام جرى بشكل مستعجل في البرلمان الروسي[14] إقرار «القانون الدستوري لقبول جمهورية القرم في الاتحاد الروسي وتأسيس الكيانات التأسيسية الجديدة جمهورية القرم داخل الاتحاد الروسي ومدينة سيفاستوبول ذات الأهمية الفيدرالية»، ووقع عليه الرئيس الروسي ودخل حيز التنفيذ. في 19 مارس 2014، انسحبت جميع القوات المسلحة الأوكرانية من شبه جزيرة القرم. في 17 أبريل 2014،  صرّح الرئيس بوتين أن الجيش الروسي دعم الميليشيات الانفصالية في القرم، مشيرًا إلى أن تدخل روسيا كان ضروريًا «لضمان الظروف المناسبة لشعب شبه جزيرة القرم ليتمكن من التعبير عن إرادته بحرية». [15][16][17]

طوال شهري مارس وأبريل 2014،  نشر الموالون لروسيا الاضطرابات في أرجاء أوكرانيا، حيث أعلنت الجماعات الموالية لروسيا «الجمهوريات الشعبية» في ولايتي دونيتسك ولوهانسك، اعتبارًا من عام 2017 كونهما قبعتا بشكل جزئي خارج سيطرة الحكومة الأوكرانية. ورداً على ذلك، رفعت أوكرانيا عدة دعاوى قضائية دولية ضد روسيا، وعلقت جميع أنواع التعاون العسكري والصادرات العسكرية.[18]فرضت العديد من البلدان والمنظمات الدولية عقوبات على الاتحاد الروسي وضد المواطنين الأوكرانيين المتورطين والمسؤولين عن التصعيد.

بدأت الاشتباكات العسكرية بين المتمردين الموالين لروسيا (المدعومة من الجيش الروسي) والقوات المسلحة الأوكرانية في شرق أوكرانيا في أبريل 2014. في 5 سبتمبر 2014،  وقعت الحكومة الأوكرانية وممثلو جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوهانسك الشعبية هدنة مؤقتة (وقف إطلاق النار - الاتفاقية).[19] انهار وقف إطلاق النار بتجدد القتال المكثف في يناير 2015. وقد دخلت اتفاقية وقف إطلاق نار جديدة حيز التنفيذ منذ منتصف فبراير 2015،  لكنها فشلت أيضًا في وقف القتال.[20][21][22] [23][24][25][26] في يناير 2018، أصدر البرلمان الأوكراني قانونًا يحدد المناطق التي استولت عليها جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوهانسك الشعبية على أنها «محتلة مؤقتًا من قبل روسيا»، ووصف القانون روسيا بأنها دولة «معتدية». اتهم الناتو وأوكرانيا روسيا بالمشاركة في عمليات عسكرية مباشرة لدعم جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوهانسك الشعبية. إلا أن روسيا نفت ذلك، ولكن في ديسمبر 2015 اعترف رئيس الاتحاد الروسي فلاديمير بوتين بأن ضباط المخابرات العسكرية الروسية كانوا يعملون في أوكرانيا، مصرًا على أنهم لا يندرجون ضمن القوات النظامية. واعترفت روسيا بأن «المتطوعين» الروس يساعدون الجمهوريين الانفصاليين.[27][28][29]

في 10 فبراير 2015، طرح البرلمان الأوكراني مشروع مرسوم بشأن تعليق العلاقات الدبلوماسية مع الاتحاد الروسي، ردًا على التدخل العسكري الروسي.[30] وعلى الرغم من أن هذا التعليق لم يتحقق، فإن المسؤول الأوكراني دميترو كوليبا (الممثل الدائم لأوكرانيا لدى مجلس أوروبا) اعترف في أوائل أبريل 2016 بتخفيض العلاقات الدبلوماسية «إلى الصفر تقريبًا».[31] في أواخر عام 2017، صرح وزير الخارجية الأوكراني بافلو كليمكين أنه «من حيث المضمون لا توجد علاقات دبلوماسية مع روسيا».[32]

في 5 أكتوبر 2016، أوصت وزارة خارجية أوكرانيا رسميًا مواطنيها بتجنب أي نوع من السفر إلى روسيا أو العبور عبر أراضيها. واستشهدت الوزارة بالعدد المتزايد لعمليات التوقيف الباطلة والتي نفذتها قوى الأمن الروسية ضد المواطنين الأوكرانيين الذين يُقال أنهم كثيرًا ما «يعاملون بوقاحة باستخدام أساليب غير قانونية للضغط الجسدي والنفسي والتعذيب وأفعال أخرى تنتهك حقوق الإنسان وكرامته». [33]

في مارس 2014،  بدأت أوكرانيا بحظر عدة قنوات تلفزيونية روسية من البث في أوكرانيا،  وأتبعت ذلك في فبراير 2015 بحظر عرض «الأعمال السمعية والبصرية» التي تحتوي على «الترويج، أو الدعاية أو التحريض لصالح أي عمل تقوم به وكالات الأمن الروسية أو القوات المسلحة، أو غيرها من القوات العسكرية أو الأمنية الأخرى للدولة المحتلة».  بعد مرور عام واحد، انخفضت الأعمال الروسية (على التلفزيون الأوكراني) بنسبة 3 إلى 4 (مرات). في العام 2015، بدأت أوكرانيا بحظر الفنانين الروس من دخول أوكرانيا وحظرت الأعمال الثقافية الروسية الأخرى من البلاد أيضًا باعتبارها «تهديدًا للأمن القومي». (بعد حادثة مضيق كيرتش) اعتبارًا من 30 نوفمبر، منعت أوكرانيا جميع الرجال الروس الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 60 عامًا من دخول البلاد باستثناءات لأغراض إنسانية، بدعوى أن هذا إجراء أمني. كرد فعل آخر على حادثة مضيق كيرتش، فرضت أوكرانيا فترة من الأحكام العرفية لمدة 30 يومًا بدأت في 26 نوفمبر في 10 أقاليم حدودية أوكرانية (مناطق). طُبقت الأحكام العرفية لأن الرئيس الأوكراني بترو بوروشينكو زعم أن هناك تهديدًا بقيام «حرب شاملة» مع روسيا. [34][35][36][37][38][39][40]

مقارنة بين البلدين

هذه مقارنة عامة ومرجعية للدولتين:

مدن متوأمة

في ما يلي قائمة باتفاقيات التوأمة بين مدن أوكرانية وروسية:

منظمات دولية مشتركة

يشترك البلدان في عضوية مجموعة من المنظمات الدولية، منها:

علم المنظمة اسم المنظمة تاريخ انضمام أوكرانيا تاريخ انضمام روسيا
Flag of None.svg
المنظمة الهيدروغرافية الدولية ?[72] ?[72]
Flag of None.svg
منظمة الشرطة الجنائية الدولية ?[73] 27 سبتمبر 1990[73]
Flag of UPU.svg
الاتحاد البريدي العالمي ?[74] ?[74]
World Trade Organization (logo and wordmark).svg
منظمة التجارة العالمية 16 مايو 2008 22 أغسطس 2012
Flag of None.svg
الفريق المعني برصد الأرض  ? ?
Flag of None.svg
مجموعة الموردين النوويين ?[75] ?[75]
Flag of None.svg
مؤسسة التنمية الدولية 27 مايو 2004 16 يونيو 1992
Flag of None.svg
اتفاقية السماوات المفتوحة ? ?
OSCE logo.svg
منظمة الأمن والتعاون في أوروبا 30 يناير 1992 1992
Flag of None.svg
مؤسسة التمويل الدولية 18 أكتوبر 1993 12 أبريل 1993
Flag of Europe.svg
مجلس أوروبا 9 نوفمبر 1995 28 فبراير 1996
Flag of None.svg
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ?[76] ?[76]
Bsec-f.gif
منظمة التعاون الاقتصادي للبحر الأسود ? 4 يونيو 1992
Flag of the United Nations.svg
الأمم المتحدة 24 أكتوبر 1945 24 أكتوبر 1945
Flag of None.svg
الاتحاد الدولي للاتصالات 7 مايو 1947[77] 1866[77]
Flag of None.svg
البنك الدولي للإنشاء والتعمير 3 سبتمبر 1992 16 يونيو 1992
Flag of None.svg
وكالة ضمان الاستثمار متعدد الأطراف 19 يوليو 1994 29 ديسمبر 1992
Flag of None.svg
نظام تحكم تكنولوجيا القذائف 1998[78] 1995[78]
Flag of UNESCO.svg
يونسكو 12 مايو 1954[79] 21 أبريل 1954[79]

وصلات خارجية

مراجع

  1. Ukraine sticks to positions on Russia but leaves room for "compromises", رويترز (12 February 2020) نسخة محفوظة 2020-04-05 على موقع واي باك مشين.
  2. "Timeline: Political crisis in Ukraine and Russia's occupation of Crimea". رويترز. 8 March 2014. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  3. "After Russian invasion of Georgia, Putin's words stir fears about Ukraine". Kyiv Post. 30 November 2010. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  4. "Putin satisfied with state of Ukrainian-Russian relations". Kyiv Post. 28 June 2010. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  5. "Russia and Ukraine improve soured relations - Russian President". وكالة أنباء نوفوستي. 16 May 2010. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  6. Kuzio, Taras (November 2010). The Crimea: Europe's Next Flashpoint? ( كتاب إلكتروني PDF ). Jamestown Foundation. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 09 مارس 2014.
  7. "РОСІЯ ОГОЛОСИЛА УКРАЇНІ ВІЙНУ". أوكراينسكا برافدا. 1 March 2014. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  8. Lally, Kathy; Englund, Will; Booth, William (1 March 2014). "Russian parliament approves use of troops in Ukraine". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 201912 فبراير 2019.
  9. Walker, Shaun; Salem, Harriet (1 March 2014). "Russian parliament approves troop deployment in Ukraine". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  10. Charbonneau, Louis (4 March 2014). "Russia: Yanukovich asked Putin to use force to save Ukraine". Reuters. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  11. Carbonnel, Alissa de (12 March 2014). "How the separatists delivered Crimea to Moscow". Reuters. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  12. Weiss, Michael (1 March 2014). "Russia Stages a Coup in Crimea". The Daily Beast. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202002 مارس 2014.
  13. "Ukraine crisis: Crimea parliament asks to join Russia". بي بي سي نيوز. 6 March 2014. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  14. "Crimean parliament formally applies to join Russia". BBC News. 17 March 2014. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  15. Isachenkov, Vladimir (19 March 2014). "Putin signs treaty to add Crimea to map of Russia". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 201420 مارس 2014 – عبر Concord Monitor.
  16. "Direct Line with Vladimir Putin". kremlin.ru. Presidential Administration of Russia. 17 April 2014. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  17. "Ukraine 'preparing withdrawal of troops from Crimea". BBC News. 19 March 2014. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202020 مارس 2014.
  18. "Ukraine suspends military cooperation with Russia". Indo-Asian News Service. 4 April 2014. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202011 أغسطس 2017 – عبر news.biharprabha.com. Ukrainian First Deputy Prime Minister Vitaly Yarema Friday said his country is suspending military cooperation with Russia over Moscow's troops movements near the Ukrainian border. [...] Although the two ex-Soviet neighbours have very close links in the military-industrial complex, Kyiv was forced to stop supplying defence goods to Russia as these could be used against Ukraine if military tensions arise, وكالة أنباء شينخوا reported citing Yarema.
  19. "Ukraine and pro-Russia rebels sign ceasefire deal". BBC News. 5 September 2014. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202013 مارس 2017.
  20. Hill, Patrice (22 February 2017). "Monitor Says Ukraine Cease-Fire, Weapons Withdrawal Not Being Honored". إذاعة أوروبا الحرة. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019. Burridge, Tom (20 February 2017). "East Ukraine ceasefire due to take effect". BBC News. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  21. "ATO HQ: Truce disrupted, no conditions for withdrawal of arms". unian.info. Ukrainian Independent Information Agency. 20 February 2017. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  22. Romanenko, Valentyna (20 February 2017). "У зоні АТО знизилася бойова активність – штаб". Ukrayinska Pravda (باللغة الأوكرانية). مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  23. Zaks, Dmitry (23 December 2016). "Ukraine rebels agree to new indefinite truce". وكالة فرانس برس. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019 – عبر بيزنس إنسايدر.
  24. "Latest from OSCE Special Monitoring Mission (SMM) to Ukraine, based on information received as of 19:30, 4 January 2017". منظمة الأمن والتعاون في أوروبا. 5 January 2017. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  25. "Militants shell Ukrainian army positions 32 times in past 24 hours". Interfax-Ukraine. 6 January 2017. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  26. "Kiev forces violate ceasefire three times over past 24 hours — news agency". إيتار تاس. 3 January 2017. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  27. "Ukraine crisis: Kiev defines Russia as 'aggressor' state". BBC News. 19 January 2018. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  28. Walker, Shaun (17 December 2015). "Putin admits Russian military presence in Ukraine for first time". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  29. "Nato accuses Russia of violating Ukraine sovereignty". BBC News. 29 August 2014. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019. "Kiev claims 'intensive' movements of troops crossing from Russia". Agence France-Presse. 2 November 2014. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 201612 فبراير 2019 – عبر Yahoo! News.
  30. "Проект Постанови про тимчасове припинення дипломатичних відносин з Російською Федерацією". w1.c1.rada.gov.ua (باللغة الأوكرانية). Verkhovna Rada of Ukraine. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202013 مارس 2017.
  31. "Кулеба: дипвідносини з РФ зведені до нуля, але розривати їх не можна". Ukrayinska Pravda (باللغة الأوكرانية). 8 April 2016. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  32. "Klimkin comments on possibility of severing diplomatic ties with Russia". unian.info. Ukrainian Independent Information Agency. 1 December 2017. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  33. "Ukraine warns citizens against traveling to Russia". Reuters. 5 October 2016. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019. "Ukraine's foreign ministry issues Russia travel warning". unian.info. Ukrainian Independent Information Agency. 5 October 2016. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  34. Ennis, Stephen (12 March 2014). "Ukraine hits back at Russian TV onslaught". BBC News. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  35. Barry, Ellen; Somaiya, Ravi (5 March 2014). "For Russian TV Channels, Influence and Criticism". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  36. "TV broadcasting council removes 15 more Russian TV channels from adaptation list". Interfax-Ukraine. 12 February 2016. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  37. "За рік показ російського медіа-продукту впав у 3-4 рази, – Нацрада". The Day (باللغة الأوكرانية). 5 February 2016. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  38. "Ukraine bans 38 Russian 'hate' books amid culture war". BBC News. 11 August 2015. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202012 فبراير 2019.
  39. "Ukraine bans entry to all male Russian nationals aged 16-60". unian.info. Ukrainian Independent Information Agency. 30 November 2018. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202004 ديسمبر 2018.
  40. Roth, Andrew (30 November 2018). "Ukraine bans entry to Russian men 'to prevent armies forming". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 202030 نوفمبر 2018.
  41. [1] - تصفح: نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  42. [2] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  43. [3] - تصفح: نسخة محفوظة 12 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  44. [4] - تصفح: نسخة محفوظة 29 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  45. [5] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  46. [6] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  47. [7] - تصفح: نسخة محفوظة 28 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  48. [8] - تصفح: نسخة محفوظة 31 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  49. [9] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. [10] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  51. [11] - تصفح: نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  52. [12] نسخة محفوظة 05 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  53. [13] - تصفح: نسخة محفوظة 04 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  54. [14] - تصفح: نسخة محفوظة 05 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  55. [15] - تصفح: نسخة محفوظة 12 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 12 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
  56. [16] - تصفح: نسخة محفوظة 08 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  57. [17] - تصفح: نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  58. [18] - تصفح: نسخة محفوظة 14 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  59. [19] - تصفح: نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  60. [20] - تصفح: نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  61. [21] - تصفح: نسخة محفوظة 15 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  62. [22] - تصفح: نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  63. [23] - تصفح: نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  64. [24] - تصفح: نسخة محفوظة 04 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  65. [25] - تصفح: نسخة محفوظة 28 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  66. [26] - تصفح: نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  67. [27] - تصفح: نسخة محفوظة 13 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
  68. [28] - تصفح: نسخة محفوظة 2020-04-05 على موقع واي باك مشين.
  69. [29] - تصفح: نسخة محفوظة 13 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  70. [30] - تصفح: نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  71. [31] - تصفح: نسخة محفوظة 18 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  72. [32] - تصفح: نسخة محفوظة 04 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  73. [33] - تصفح: نسخة محفوظة 22 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  74. [34] - تصفح: نسخة محفوظة 21 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  75. [35] - تصفح: نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  76. [36] - تصفح: نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  77. [37] - تصفح: نسخة محفوظة 04 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  78. [38] - تصفح: نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  79. [39] - تصفح: نسخة محفوظة 03 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.

موسوعات ذات صلة :