تدور رحى هذه القصة القصيرة "القتلة" حول مسألة الاغتيال يقوم بها رجلين اثنين الأول يدعى ماكس والاخر آل لهما نفس الصفات ويرتديان نفس الاثواب ويحملان سلاحا ناريا أول ما بدأ بهما محاولة قتل المحارب السويدي الاصل "أول أندرسن" هو دخولها لمكان عشاء هذا المحارب وهو مطعم هونري لشيف جورج يشتغل فيه معه الطباخ سام و آدم الشاب الوسيم في القصة .حاول الكاتب إرنست أن يروي تفاصيل جصولها على وجبة العشاء من جورج وما دار بينهم من أسئلة جوهرية عن ما يقدمه المطعم من طعام في العشاء و ما إن كان لهم من دراية حول شخصية اندرسن و انتظاهما لاغتيال المحارب في المطعم لكن بعد مرور ساعة وخمس دقائق عن الموعد المعروف لدى المحارب الذي كان هو السادسة مساءا غير أنهم انتظروا إلى حدود الساعة السابعة وخمس دقائق ثم غادرا نحو الخارج تاركين خلفهم سام وآدم مقيدين بكرسي ثم أسرع جورج لحل قيدهما .وهنا برزت شجاعة الشاب الوسيم آدم حيث ذهب مسرعا لبيت المحارب لتنبيهه من خطر الرجلين و اخباره بما عزما عليه من اغتيال بالرغم من التهديد الذي سبق ان سمعه من الرجلين القاتلين .ثم سرعان ما عاد إلى المطعم حاملا خيبة أمل حيث أن اندرسن استسلم للامر تاركا خلفه أيضا أمرا مجهولا عن الرجلين القاتلين.هذا هو ملخص قصة القتلة لارنست هيمنغون
القتلة
لمعانٍ أخرى، انظر القتلة (توضيح).