الكساد الاقتصادي في فنلندا أوائل تسعينات القرن العشرين إحدى أسوأ الأزمات في تاريخ فنلندا الاقتصادي من حيث آثاره الاقتصادية، وأسوأ من كساد الثلاثينات في فنلندا.[1]
أثـّر كساد 1991-1993 الاقتصادي عميقاً في الاقتصاد الفنلندي في كل فترة التسعينات (وخصوصا البطالة)، في الثقافة والسياسة والأجواء العامة. انخفض خلالها إجمالي الناتج القومي 13 ٪ وارتفعت نسبة البطالة من من 3،5٪ إلى 18،9٪.
مراجع
- Jorma Sappinen Lamasta noustaan – vaikkei käännettä aina heti huomatakaan - تصفح: نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.