الأسلوب، جميع انواع الإشارات عبر الموجات الكهرومغناطيسية في نطاق الترددات الإذاعية (موجات الراديو) في الإرسال اللاسلكي.
الكهرباء اللاسلكية: تشير إلى الظواهر التي تتحكم في تشكيل وانتشار الموجات الكهرومغناطيسية للطاقة المنخفضة، وهي أساس لجميع تقنيات الإتصالات لدعم الموجات الكهرومغناطيسية.
تاريخ الاكتشاف : مقال مفصل : تاريخ البث الإذاعي البث الاذاعي هو اختراع جماعي، وتم اختراعه في نهاية القرن التاسع عشر.
أولآ على الخطة العلمية : في عام 1821، سلط الكيميائي الدنماركي هانز كريستيان اورستد الضوء على ظاهرة الكهرومغناطيسية بعرض اثر مغناطيسي ( تحريك إبرة البوصلة ) الناتجة عن التيار الكهربائي. وفي عام 1845، قام مايكل فاراداي باستئناف عمل اورستد حيث تأسست قوانين الحث الكهرومغناطيسي الذي يعطي نموذجآ نظريآ لانتشار الموجات الكهرومغناطيسية والتأثير المغناطيسي على الجسد الفيزيائي .
الأسباب أو التأثيرات الكهربائية لم تعد مرتبطه تماما، ومع ذلك يشكل المجال الكهربائي بطريقة مماثلة ،ولكن لم يتمكن من اثبات الازدواجية الكاملة لهاتين الظاهرتين، الذين يتبعون القوانين المنتشرة والتي تبدو مختلفة جدا. مع ذلك اخترع مفهوم المحرك الكهربائي.
في عام 1865 ، أثبتت معادلات ماكسويل بوجود الموجات الكهرومغناطيسية من خلال عرض رياضي نظري. تجتمع الاثار الكهربائية والمغناطيسية على الجسم المادي والموجات التي انتشرت عن بعد في نفس النموذج، بالتعبير عن الموجات الكهرومغناطيسية كمجموعة غير مجزأة من المجال الكهربائي والمغناطيسي , لكل من الأجسام المادية نفسها ( تجارب ونماذج اورستد و فاراداي) سوى بعيدة المدى. هذه المعادلات لها أهمية كبيرة لأنها تمتد خارج الكهرباء اللاسلكية في مجال الطاقة العالية ( وحتى الآن ينبغي انتظار التأكيدات التجريبية للضوء المرئي والاشعاعات الاخرى )
التأكيدات التجريبية لهذه الاكتشافات ليست متأخرة لقياس الآثار للقطارات على الأقل. يستخدم ألكسندر بوبوف أول هوائي ويتلقى الإشارات الاولى الطبيعية ( التي يسببها البرق ) عن بعد. ⁃ في عام 1888، يؤكد هاينريش رودولف فرضية ماكسويل بالتجربة. ⁃ وفي عام 1890 اخترع إدوارد برانلي من جانبه أول جهاز لكشف الموجات الكهرومغناطيسية يتألف من أنبوب عازل و يحتوي على برادة المعادن وقطبين (أكثر شهرة باسم كورير). اكتشف وشكّل الأثر الكهروضوئي (الكهرباء المستحثة بالضوء). يتبعها التطبيقات التكنولوجية الاولى كدليل في البداية ومن ثم تستخدمها السلطات المدنية والعسكرية ( وضمها فيما بعد للمنتجات المسوقة لعامة الناس )