هبة الله بن الحسن بن منصور الطبري، أبو القاسم الرازي، الشافعي والبعض يقول الحنبلي اللالكائي الآملی.[1]
| ||
---|---|---|
معلومات شخصية | ||
الاسم الكامل | هبة الله بن الحسن بن منصور الطبري الرازي الشافعي اللالكائي | |
مكان الميلاد | طبرستان | |
الوفاة | 418هـ دينور |
|
مواطنة | الدولة العباسية | |
العقيدة | الإسلام | |
الحياة العملية | ||
التلامذة المشهورون | الخطيب البغدادي | |
المهنة | عالم عقيدة، وفقيه، ومحدث | |
اللغات | العربية | |
مجال العمل | فقه إسلامي، وعلم الحديث | |
📖 مؤلف:اللالكائي |
تاريخ الوفاة
418 هـ. و قد ذكر كتاب تاريخ الخلفاء (للسيوطي) أنه توفي في زمن الخليفة العباسي القادر بالله
شيوخه
- عيسي بن علي الوزير.
- أبو طاهر المخلص.
- جعفر بن عبد الله الفناكي الرازي.
- أبو الحسن ابن الجندي.
- علي بن محمد القصار.
- العلاء بن محمد الروياني.
- أبو أحمد الفرضي.
- أبو حامد الإسفراييني
تلاميذه
- أبو بكر الخطيب.
- محمد بن هبة الله.
- أبو بكر أحمد بن علي الطريثيثي.
- مكي الكرجي السلار.
مكانته
قال الذهبي: الإمام الحافظ، المجود المفتي، مفيد بغداد في وقته. قال الخطيب: قدم بغداد فاستوطنها، ودرس فقه الشافعي على أبي حامد الإسفراييني، كتبنا عنه وكان يفهم ويحفظ، وصنف كتابا في السنن، وكتابا في معرفة أسماء من في "الصحيحين"، وكتابا في شرح السنة، وغير ذلك. وقال شجاع الذهلي: لم يخرج عنه شيء من الحديث إلا اليسير. قال الخطيب: عاجلته المنية، فلم ينشر عنه كثير شيء من الحديث. قال الذهبي: قد روى عنه أبو بكر الطريثيثي كتابه في شرح السنة. قال: مات هبة الله الطبري بالدينور، وكان خرج إليها لحاجة له، فتوفي. قال علي بن الحسين بن جداء العُكبَري: رأيت هبة الله الطبري في النوم فقلت: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي، قلت: بماذا؟ فقال: كلمة خفية: بالسنة.
مصنفاته
المراجع
- سير اعلام النبلاء, الجزء السابع عشر , ص:419
- تاريخ بغداد
- سير الأعلام