المتحف الوطني للآثار القديمة والفنون الإسلامية[1](بالفرنسية: Musée national des antiquités et des arts islamiques) بالجزائر العاصمة ، بحوالي قطعة فنية، يعد أكبر وأقدم متحف في الجزائر، وأفريقيا.
| المتحف الوطني للآثار القديمة والفنون الإسلامية | |
|---|---|
 | |
| معلومات عامة | |
| الموقع | الجزائر |
| القرية أو المدينة | مدخل نهج كريم بلقاسم، الجزائر العاصمة |
| الدولة |  الجزائر |
| سنة التأسيس | 1897 |
| تاريخ الافتتاح الرسمي | 1838م |
| المجموعات | آثار، تحفة، فخار، زخرفة |
| الموقع الإلكتروني | الموقع الرسمي |
 |
|
تاريخ
للجزائر موقع استراتيجي، جعلها قبلة لعدد من الحضارات التي تعاقبت على البشرية، ويعد يعتبر المتحف الوطني للآثار القديمة والفنون الإسلامية، بطاقة تعريفية توثّق لكل المراحل التاريخية التي مرت بها الجزائر. تربع «متحف الآثار القديمة والفنون الإسلامية» على حديقة الحرية بشارع كريم بلقاسم بالجزائر العاصمة ليزيده رونقا وجمالا وسط الديكور الطبيعي الخلاب الذي امتزج بالهندسة المعمارية المغاربية الأصيلة، إضافة إلى تميزه بكونه من أقدم المتاحف في الجزائر وأفريقيا.
نشئ المتحف سنة 1838م بعد ثماني سنوات من سقوط العاصمة بيد المستعمر الفرنسي وهو من هذه الناحية يعتبر من أقدم المتاحف الجزائرية والإفريقية. ودشن رسميا بعد ذلك بستين سنة أي 1897م. ومنذ تأسيسه عرف المتحف رغم محافظته على وظيفته بعدة أسماء منها «متحف الآثار الجزائرية»، «المتحف الجزائري للآثار القديمة والفنون الإسلامية»، «متحف ستيفان قزال» نسبة لأحد أشهر علماء الآثار الفرنسيين، «المتحف القومي للآثار»، و أخيرا اصطلح على تسميته بالمتحف الوطني للآثار القديمة وأضيفت إليه كلمة "الفنون الإسلامية".
مراجع
- متحف الآثار القديمة يتعرض إلى التخريب - تصفح: نسخة محفوظة 5 سبتمبر 2019 على موقع واي باك مشين.