الرئيسيةعريقبحث

المشاعرة


مشاعرة في حيدر أباد عام 1820

المشاعرة على وزن المغالبة في الشعر. يقال شاعرني زيد أو شاعرت زيدا ويقال بعده فشعرني إذا كان هو الغالب في المشاعرة فشعرته إذا كنت أنا الغالب فشعر (على المجهول) إذا كان هو المغلوب فشعرت إذا كنت أنا المغلوب.[1] ومنه التشاعر وقيل هو ادعاء الشعر.[2] وقال الشاعر

وجاحظ عصره في النثر صدقا

وفي وقت التشاعر بحتري[3]

والمشاعرة معروفة في شمال الهند وباكستان وديكان وحيدر أباد.[4] وكان أهل خوارزم يتعانون المشاعرة والأدب قالها ابن عربشاه في عجائب القدور.[5]

مقالات ذات صلة

المراجع

موسوعات ذات صلة :