المنار المنيف في الصحيح والضعيف أو نقد المنقول والمحك المميز بين المردود والمقبول من تأليف الحافظ ابن قيم الجوزية.
المنار المنيف في الصحيح والضعيف | |
---|---|
المنار المنيف في الصحيح والضعيف | |
غلاف النسخة العربية من الكتاب
| |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | ابن قيم الجوزية |
اللغة | العربية |
التقديم | |
نوع الطباعة | ورقي غلاف عادي |
العنوان | 📖 المنار المنيف في الصحيح والضعيف |
نبذة تعريفية
بدأ المؤلف الفصل الأول بإيراد أربعة أسئلة وجهت للمؤلف فجاء الرد عليها في الفصول الثلاثة التالية.
وفي الفصل الخامس سئل المؤلف عن إمكانية معرفة الحديث الموضوع بضابط دون أن ينظر في سنده، فكان الرد مفتتح الفصل السادس، حيث نبه المؤلف إلى أمور كلية وأمارات يعرف بها الحديث الموضوع. ثم عرض تلك الأمارات عرضاً استغرق جل الكتاب مع التمثيل لكل أمارة بعدد من الأحاديث الموضوعة حتى استوفى نهاية الفصل التاسع والأربعين.
والفصل الأخير: حول المهدي المنتظر وما ورد فيه من الأحاديث، ومن هو المهدي المعني بها.
والكتاب يعرض جملة من الأحاديث الموضوعة، ويضيف إليها ضوابط وقواعد يعرف بها الحديث الموضوع من الحديث الصحيح، وهذا يفيد ذوي الاختصاص في الحديث، ويأخذ بيد المبتدئ لتكوين الملكة التي تساعده على التمييز بين أنواع الحديث صحيحه وضعيفه وموضوعه.[1]
وصلات خارجية
المراجع
- موقع ابن قيم الجوزية نسخة محفوظة 17 فبراير 2014 على موقع واي باك مشين.