الرئيسيةعريقبحث

النسوية الشعبوية


النسوية الشعبوية أو النسوية القومية كاتجاه هي نتاج التمازج مابين الأيديولوچيات القومية الشعبوية وبعض الأفكار النسوية وبخاصة تلك المدفوعة بالخوف من الأجانب[1][2][3][4][5][6][7].

استخدم المصطلح بشكل أساسي من قبل الباحثة سارة ار. فاريس Sara R. Farris [1].

للإشارة إلى الاتجاهات التي تصطف فيها بعض القوى بصورة داعمة لمزاعم الحركات النسوية من أجل تبرير الممارسات العنصرية وكراهية المقيمين الأجانب والاتجاهات النابذة للأجانب، مستندة على التحيزات الناتجة عن رؤية المهاجرين كأفراد متحيزون لجنس دون الآخر وعلى العكس أن المجتمع الغربي يتسم بالمساواة الكاملة[1][2][3]. الانتقادات الجوهرية لهذه الظاهرة تركز على الاستخدام الحزبى والطائفى للحركات النسوية في غايات أعمق بناء على التعصب، تجاهل التمييزالجنسي وعدم المساواة الحقيقية في المجتمعات الغربية ككل[2][5][7].

المراجع

مراجع

  1. Farris (2012). "Femonationalism and the "Regular" Army of Labor Called Migrant Women". History of the Present. 2 (2): 184. doi:10.5406/historypresent.2.2.0184. ISSN 2159-9785. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020.
  2. In the name of women's rights : the rise of femonationalism.  . OCLC 992432851. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2019.
  3. "A feminism for the 21st century". Socialistresistance.org (باللغة الإنجليزية). 2017-12-14. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 201908 نوفمبر 2019.
  4. International Migration Outlook. OECD. 2018-08-03. صفحات 226–227.  . مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2019.
  5. "¿Un feminismo de derechas?". El Orden Mundial - EOM (باللغة الإسبانية). 2018-06-14. مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 201908 نوفمبر 2019.
  6. Bonhomme, Edna (2019-05-07). "The Disturbing Rise of 'Femonationalism" (باللغة الإنجليزية). ISSN 0027-8378. مؤرشف من الأصل في 11 مايو 201908 نوفمبر 2019.
  7. Gutiérrez, Icíar. "Cuando la extrema derecha recurre al feminismo para adornar su discurso xenófobo". eldiario.es (باللغة الإسبانية). مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 201908 نوفمبر 2019.

موسوعات ذات صلة :