برات آند ويتني جيه 75 (تميزه الشركة باسم: جيه تي 4 ايه) محرك توربيني نفاث، محوري السريان عمل لأول مرة عام 1955. تصميمه ذو 2 من الأعمدة الدوارة، و تبلغ قوة الدفع له 17000 باوند قوة (76 كيلو نيوتن)، و يعتبر الأخ الأكبر لمحرك برات آند ويتني جيه 57 (جيه تي 3 سي). عُرف في الخدمة المدنية تحت اسم جيه تي 4 ايه، و في العديد من الأغراض الثابتة تحت اسم جي جي 4 و اف تي 4.
| ||
---|---|---|
النوع | محرك توربيني نفاث | |
بلد الأصل | الولايات المتحدة | |
الصانع | برت آند ويتني | |
أول دوران للمحرك | 1950 | |
تستخدم في | بوينغ 707 إف - 105 ثاندرتشيف كونفير إف-106 دلتا دارت لوكهيد يو-2 دوجلاس دي سي-8 |
|
تطور من | برات آند و يتني جيه 57 | |
طرازات أخرى | جيه تي 3 دي / تي اف 33 |
التصميم والتطوير
كان يستخدم محرك جيه 75 في الاستخدامات العسكرية في طائرات:
كما كان يُستخدم أيضا في تجارب و نماذج كل من:
- لوكهيد إيه-12
- واي إف-107
- فوغت إكس إف 8 يو-3 كروسادر 3
- مارتن بي 6 إم سي ماستر
- أفرو كندا سي إف-105 أرو
قبل وصول المحرك التوربيني المروحي برات آند ويتني جيه تي 3 دي، كان يُستخدم محرك جيه تي 4 ايه في تشغيل طرازات طائرات البوينغ 707 و دوجلاس دي سي-8، و أظهر تحسن في أداء الطرازات متوسطة المدى منها مثل بوينغ 707-220 و دوجلاس دي سي -8-20، و في الطرازات العابرة للقارات أيضا مثل بوينغ 707-320 و دوجلاس دي سي-8-30.
بعد الزمن القصير لاستخدام الجيه تي 4 ايه في المجال الجوي، وجد استخدام أكثر ثباتا في المجال البحري، حيث كان يُنتج بنماذج متعددة تتراوح قدرتها بين 18000 و 22000 حصان . و تشمل الاستخدامات المعروفة، كل السفن الحربية التوربينية، و المدمرة الكندية إروكيوس، بالإضافة لحامية الساحل الأمريكية هاملتون كاتر، و سفينة أشيفيلي المدفعية للأسطول الأمريكي. كما وجدت محطات طاقة تستخدم توربينات غازية في وقت الذروة تعمل على الغاز الطبيعي تتشابه مع المحرك. منذ تقديم المحرك إف تي 4 إس في عام 1960، بيع منه أكثر من 1000 وحدة، و مازال الكثير منهم يُستخدم كتربينات غازية في توليد الكهرباء. مع ظهور أنواع جديدة، تم إضافة محولات حفزية للمحركات القديمة، لتقليل الانبعاثات منها.
أنواع مختلفة
- جيه-بي-3
تبلغ قوة الدفع 16470 باوند قوة (73.26 كيلو نيوتن).
- جيه 75-بي-5
تبلغقوة الدفع 17200 باوند قوة (76.51كيلو نيوتن).
- جيه 75-بي-13 بي
تبلغ قوة الدفع 17000 باوند قوة (75.62 كيلو نيوتن)
- جيه 75-بي-15 دبليو
تبلغ قوة الدفع 24500 باوند قوة (108.98كيلو نيوتن). مع استخدام مرحلة بعد الاحتراق.
- جيه 75-بي-17
تبلغ قوة الدفع 24500 باوند قوة (108.98كيلو نيوتن)، مع استخدام مرحلة بعد الاحتراق.
- جيه 75-بي-19
تبلغ قوة الدفع 24500 باوند قوة (108.98 كيلو نيوتن)، مع استخدام مرحلة بعد الاحتراق.
- جيه 75-بي-19 دبليو
تبلغ قوة الدفع 26500 باوند قوة (117.88 كيلو نيوتن)، مع استخدام مرحلة بعد الاحتراق و حقن ماء.
- جيه تي 4 إيه-3
تبلغ قوة الدفع 15800 باوند قوة (70.28 كيلو نيوتن).
- جيه تي 4 إيه-4
تبلغ قوة الدفع 15800 باوند قوة (70.28 كيلو نيوتن).
- جيه تي 4 ايه-9
تبلغ قوة الدفع 16800 باوند قوة (74.73 كيلو نيوتن).
- جيه تي 4 ايه-11
تبلغ قوة الدفع 17500 باوند قوة (77.84 كيلو نيوتن).
- جيه تي 4 ايه-29
تبلغ قوة الدفع 24500 باوند قوة (108.98كيلو نيوتن)، مع استخدام مرحلة بعد الاحتراق.
التطبيقات
تطبيقات محرك جيه 75
- فرو كندا سي إف - 105 إم كيه 1 أرو
- كونفير إف - 106 دلتا دارت
- لوكهيد إيه-12
- لوكهيد يو-2
- مارتن بي 5 إم سي ماستر
- نورث أمريكان إف -107
- ريبابليك إف-105 ثاندرتشيف
- فوغت إكس إف 8 يو-3 كروسادر 3
تطبيقت محرك جيه تي 4 إيه
- بوينغ 707 (على وجه التحديد طرازات 707-220 و 707-320)
- دوغلاس DC-8 (على وجه التحديد طرازات دي سي-8-20 و دي سي-8-30)
مواصفات جيه 75/ جيه تي 4 ايه-3
مواصفات عامة
- النوع: محرك توربيني نفاث.
- الطول: 144.1بوصة (3660 مم).[2]
- القطر: 43 بوصة (1092 مم).
- الوزن الأساسي: 5020 باوند (2277 كغم).
المكونات
- الضاغط:ضاغط محوري السريان ذو 2 من الأعمدة الدوارة.
الأداء
- قوة الدفع القصوى: 15800 باوند قوة (70.28 كيلو نيوتن) عند سرعة دورانية 8000 دورة/دقيقة.
- نسبة الضغط الكلي:1:12
- الاستهلاك النوعي للوقود: 0.8 باوند/باوند قوة.ساعة
- نسبة الدفع إلى الوزن: 3.147 باوند قوة/باوند (0.308 كيلو نيوتن/كغم).
مقالات ذات صلة
- برات آند ويتني جيه 57
- برات آند ويتني جيه تي 3 دي
- برات آند ويتني جيه تي 9 دي
- برات آند ويتني بي دبليو 4000
- برات آند ويتني إف 100
- برات آند ويتني بي دبليو 6000
- قائمة محركات الطائرات
المراجع
- Taylor, John W.R. FRHistS. ARAeS (1962). Jane's All the World's Aircraft 1962-63. London: Sampson, Low, Marston & Co Ltd.
- 1960 | 0385 | Flight Archive - تصفح: نسخة محفوظة 22 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.