بلقيس اللهبي ناشطة سياسيه مدنية من جنسية يمنيه منظمة وشخصية في الثورة الليمنيه ولدت في عام 1972 م، في صنعاء للاسراة فقيرة، اصبحت تشارك أكثر في المؤسسات السياسية الناشطه، ومعظم مجالها في حقوق المرأة وحقوق الانسان والحرية السياسية في التعبير. وكانت عضو متحدث في منتدى أوسلو للحرية 2018 م .[1]
النشاط والمشاركات
مع تقدمها بالثمانينات، لأ حظت انا المتجمع يزداد صراعات حول حقوق المرأة .
في عام 2006م أصبحت بلقيس أحد قادة تحالف منظمات الحركات الاجتماعية الذي احتجت على الحكومة بأساليب مثل الاعتصامات والاحتجاجات.
وفي عام 2007م كانت واحدة من منظمي منتدى ضد الحرب الأهلية بين الحكومة والحركة الحوثية .
دورها في الربيع العربي والثروه اليمنية
رأوا أن تونس قد حققته. خلال الاحتجاجات المبكرة، تظاهرت هي وغيرها من المحتجين أمام السفارة التونسية في اليمن ؛ تحدث اللهي لمراسل قناة الجزيرة برسالة إلى علي عبد الله صالح ، رئيس اليمن آنذاك: "آمل أن تتقدم الحركة وسقوط نظام علي عبد الله صالح، الذي هددنا بالتصحر والعولمة، وصوماليا. اليوم، نقول له، إننا نهدده بالتونسة! العبء غير المتكافئ من الأمية والفقر على النساء - على الرغم من أنه بحلول نهاية الشهر الأول، تعرضت النساء للضرب في ساحة البلدة التي قادوها ذات يوم.
بعد سقوط صالح في عام 2012 ، تم تنظيم مؤتمر الحوار الوطني كجزء من جهود المصالحة اليمنية للأزمات. تم تخصيص 30 ٪ من المقاعد للنساء في مجلس النواب، اللهابي واحدة منها. على الرغم من أنها حاولت إثارة قضايا خاصة بالنساء، إلا أنها تم دفعها إلى جانب النساء الأخريات مرة أخرى، مع تقدم نادر خلال الثورة حيث لعبت النساء دورًا رئيسيًا. في مقابلة، لاحظت استمرار الصراعات العنيفة بين مختلف الفصائل في البلاد، وحتى المسؤولين الحكوميين التقدميين والنساء استمروا في القول إنه لم يكن الوقت المناسب لحرية المرأة.
العواقب
في أبريل 2015 ، دمر القصف منزل بلقيس وأجبرها على النفي. هربت إلى الأردن دون رغبة في العودة . وكانت قد تحدثت بلقيس في منتدى أوسلو للحرية في عالم 2018 م، عن المقاومة البعنيفة ضد الاستبداد والظلم .
المراجع
موسوعات ذات صلة :
- Fahim, Kareem (2015-06-07). "In Yemen, a Brief Moment Before Women Were Pushed Aside Again". The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 201805 مارس 2020.