بندقية تشيخوف ( (بالروسية: Чеховское ружьё) ) هو مبدأ دراماتيكي ينص على أن كل عنصر في القصة يجب أن يكون ضروريًا، ويجب إزالة العناصر التي ليست لها صلة . العناصر يجب ان لا تظهر لتقدم "وعودًا زائفة" من خلال منع الدخول إلى اللعب. مع بعض الاختلاف تم عددة مرات تسجيل المبدأ في رسائل أنطون تشيخوف ،
- "يتم إزالة كل الاشياء التي ليست له صلة بالقصة. ذكر في الفصل الأول ان هناك بندقية معلقة على الحائط، حقاً يجب ان تفجر البندقية اما في الفصل الثاني أو ثالث . يجب ان لا تبقى معلقة هناك إذا لم ايطلاقها. "
- في رسالة تشيخوف إلى ألكسندر سيمينوفيتش لازاريف (اسم مستعار لـ AS Gruzinsky) ، ١ نوفمبر ١٨٨٩ "إنه لا يمكن للمرء وضع البندقية المملوءة على الارض إذ لم تنفجر. من الخطأ تقديم وعود لا تستطيع الوفاء بها " "البندقية" هنا هي المونولوج اعتبره تشيخوف غير ضروري وغير مرتبط ببقية المسرحية.
- من ذكريات غورلياند لـ AP Chekhov ، في Teatr i iskusstvo 1904 ، رقم 28 ، 11 يوليو، ص. 521. ذا قمت بتعليق مسدس على الحائط، فينبغي إطلاقه. وإلا فلا تضعها هناك ".
عمل إرنست همنجواي مثالاً لشخصيتين تم عرضهمها في مقاله ( فن القصة القصيرة ) من التفسير الذي حصل علية من مدربو اللغة الأنجليزية للمبدأ . لاكنه لم يذكرهما مرةً أخرى في قصته القصيرة " fifty Grand" .
قيم همنجواي التفاصيل الغير منطقية لاكنه ربط ان القراء حتماً سوف يبحثون بأهمية ورمزية هذه التفاصيل الغير منطقية
- حدث مستقبلي، اداة المؤامرة تستخدم لتلميح إلى ما هو أت، لإثارة الأهتمام أو الحماية من خيبة الأمل.
- MacGuffin محفز المؤامرة، يكون ضرورياً لتحريك والمؤامرة في الشخصيات لاكنه بحد ذاته ليس له صلة وغير مهم وغير ضروري
- الرنجة الحمراء ، لفت الانتباه إلى عنصر معين للتضليل
- قصة الكلب الأشعث، وهي حكاية طويلة مصممة لإغراء الجمهور إلى إحساس زائف بالتوقع، فقط لإحباطهم بنهاية مضادة للتأثير أو لكمة.