بنية تحتية للدراجات أو مرافق منفصلة للدراجات يشير إلى جميع البنية التحتية التي يمكن استخدامها من قبل راكبي الدراجات. وهذا يشمل نفس الشبكة من الطريق و الشارع . الطريقة التي تم بها تصميم شبكة الطرق العامة، إنشاء وإدارة يمكن أن يكون لها تأثير كبير على المرافق العامة وسلامة ركوب الدراجات.[1]
مرافق منفصلة للدراجات هي من البنية التحتيه للدراجات في المدينة. وتعتني هذهي المرافق بفصل الطرقات السيارت عن الدراجات. وتصبح هناك مسارات ومنعطفات خاصه بالدراجات.وتسمى بخطوط الدراجات أو مسارات الدراجات أو الطرق الجانبيه للدراجات وتعتمد على الدولة.
ويفصل طرق الدراجات عن طرق السيارات بصبغ بالوان مختلفه وهذا موجود بكل من المدن أمريكا وأوروبا.
المقصود بها
تاريخ
قبل عصر المحركات
بنهايت القرت الثامن عشر بدء ركوب الدراجة للتنقل بالأنتشار.
قبل الحرب العالمية الثانية
مع ظهور محرك السيارة، بدء الصراعات بين السيارة والمستخدمين الدراجات تزداد. وبحلول عام 1920s و 1930s في بدءة الضغوط الألمانية في بذل الجهودلإزالت راكبي الدراجات عن الطرق وجعلهى حكره للسيارات لتحسين راحة سائقين السيارات.و في المملكة المتحدة، قامت اللوبي الدراجات بمحاولة لإزالة السيارات من الطرق من خلال الدعوة لبناء الطرق الخاصة "مثل الطرق موتور" لاستيعابهم. وقد عارض هذه الفكرة من قبل أتحاد سائقي السيارات البريطاني، الذين كانوا يخشون ستؤدي إلى فقدان حرية السيارات في استخدام الطرق العامة.
بعد الحرب العالمية التانيه
في المملكة المتحدة، استخدام القليل من المسارات الخاصة للدراجات وخاصه بالاماكن المزدحمه القديمة مثل ستيفيناج و هارلو. من نهاية 1960s في الشمال الأوروبي، قالة مركز التخطيط المدن السويدية (SCAFT) بشأن التخطيط الحضري أنه يجب الفصل بين الجنسين الآلي والغير الألي في الحركة المرورية كلما كان ذلك ممكنا. تحت تأثير هذه المبادئ تم دمج راكبي الدراجات والمشاة كمجموعة واحده متجانسة وأن تهتم لاستخدام نفس المرافق.
في ال70 م
ما بعد ال70 م
فصل المرافق والسلامة
مواضيع مشابهه
المراجع
- ركوب الدراجات في تقرير لندن، مايو 2008 4.6 - تصفح: نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2008 على موقع واي باك مشين.