الرئيسيةعريقبحث

بيار بيرتيزين


☰ جدول المحتويات


بيار بيرتيزين (1775م-1847م) هو رجل عسكري فرنسي ساهم في احتلال الجزائر[2].

بيار بيرتيزين
البارون بيرتيزين
Pierre Berthezène
بيار بيرتيزين
بيار بيرتيزين

معلومات شخصية
الميلاد 24 مارس 1775
فاندارج، هيرولت
الوفاة 9 أكتوبر 1847 (72 سنة) (72 سنة)
فاندارج، هيرولت
مكان الدفن هيرولت 
الجنسية فرنسية
اللقب بارون
مناصب
حاكم الجزائر  
في المنصب
21 فبراير 1831  – 21 ديسمبر 1831 
الحياة العملية
المهنة سياسي،  وضابط،  وعسكري 
اللغة الأم الفرنسية 
اللغات الفرنسية[1] 
الخدمة العسكرية
في الخدمة
44 سنة
في الخدمة
1808م–1852م
الولاء Royal Standard of the King of France.svg المملكة الفرنسية
الفرع مشاة 
الرتبة ماريشال ميدان
القيادات الجنرال دامريمون
الجنرال صافاري دو روفيغو
المعارك والحروب الاحتلال الفرنسي للجزائر
الاستيطان الفرنسي في الجزائر
الجوائز
وسام جوقة الشرف
الوسام الملكي والعسكري للقديس لويس
وسام ليوبولد بلجيكا

العائلة

وُلِدَ "بيار بيرتيزين" بتاريخ 24 مارس 1775م في بلدية فاندارج ضمن إقليم هيرولت في فرنسا[3].

ونشأ في عائلة متوسطة الحال أين كان أبوه هو "جاك بيرتيزين" (بالفرنسية: Jacques Berthezène)‏ وأمه هي "مارغريت كوس" (بالفرنسية: Marguerite Causse)‏[4].

وقام والداه بتوجيهه نحو الدراسة الدينية النصرانية أين كان القس الكاثوليكي يتكفل بتلقينه دروسا دينية تؤهله لمحاضرات مونبلييه.

إلا أن "بيار بيرتيزين" لم يُكمل دراسته حينما اندلعت أحداث الثورة الفرنسية التي اضطرته إلى الانخراط في الجيش الفرنسي.

مساره العسكري

"بيار بيرتيزين" هو جنرال فرنسي من ضباط ثورة الإمبراطورية الأولى.

وقد تم تشريفه إلى طبقة النبالة من طرف نابليون الأول في حين تمت ترقيته إلى عضوية مجلس النبلاء من طرف لويس فيليب الأول.

احتلال الجزائر

تم استقدام "بيار بيرتيزين" إلى الجزائر في شهر جوان 1830م ضمن حملة الاحتلال الفرنسي التي انتهت مرحلتها الأولى في 5 جويلية 1830م[5].

فلقد كان قائدا لجنود "الكتيبة الأولى للجيش الفرنسي" التي تم إرسالها إلى مدينة الجزائر في سنة 1830م أين ساهم بقوة في إنجاح احتلال المدينة عقب حادثة المروحة.

إنزال سيدي فرج (1830)

كان إنزال الفرنسيين في شبه جزيرة سيدي فرج من طرف جيش أفريقيا الفرنسي يقوده الجنرال دي بورمن بتكليف من شارل العاشر ملك فرنسا بتاريخ 14 جوان 1830م على بُعد 30 كلم عن قصبة الجزائر يهدف إلى اقتحام خلفي لقلعة مدينة الجزائر التي كانت سمعتها الحصينة معروفة منذ الهجوم الفاشل للقوات البحرية الإسبانية عليها بقيادة كارلوس الخامس ما بين 21 و25 أكتوبر 1541م[6] · [7].

وكان "بيار بيرتيزين" أول قائد عسكري فرنسي ينزل على أرض أفريقيا بتاريخ 14 جوان 1830م حيث استحوذ في نفس اليوم على "البرج التركي" في سيدي فرج الذي كانت تحرسه ما بين 13 و16 قطعة مدفعية من عيار 16 مم بالإضافة إلى قطعتين من الهاون[8].

فصادف الفرنسيون مجموعة صغيرة من حراس الساحل العاصمي الجزائريين تم التغلب عليهم بسرعة وسهولة، وأمام أخبار تقدم الجيش الفرنسي نحو مدينة الجزائر قام حوالي 1.000 ساكن جزائري بالبدء في مغادرة أسوار القلعة[9].

وأثناء ذلك قام الداي حسين بجمع جيش مقاومة مكون من جنود الإنكشارية مدعومين بفيالق مستقدَمة من دار السلطان ومن البايات في بايلك الغرب وبايلك التيطري وبايلك الشرق[10].

وتم وضع هذه القوات الجزائرية تحت قيادة "الآغا إبراهيم" بتعداد بلغ ما بين 30.000 و50.000 جندي مقاوم، رغم أن هؤلاء الرجال لم يكونوا محضرين لمقابلة ومقاومة هذه الحملة الفرنسية المدججة بالأسلحة المتطورة[11].

وقد كانت عاصفة رعدية قوية هبت على الجنود الفرنسيين بتاريخ 16 جوان 1830م كادت أن تجهز على قوات "بيار بيرتيزين" مثلما فعلت مع قوات كارلوس الخامس من قبل ما بين 21 و25 أكتوبر 1541م[5].

ففي غضون لحظات قليلة ابتلت ذخائر قوات الاحتلال الفرنسي مما أدى بالجنرال دي بورمن، خوفا من هجوم المقاومين الجزائريين في هذه الظروف العصيبة، بأمر جنوده بالتقهقر نحو ساحل سيدي فرج[12].

إلا أن الجنرال "بيار بيرتيزين" التقى بالجنرال دي بورمن حينها ليعطيه ملاحظات حول كون حركة التراجع القهقرى ستكون لها مساوئ أكثر من سلبيات مواصلة التقدم نحو مدينة الجزائر، حتى إن اقتضى الأمر من الجنود استعمال الحراب فلن يترددوا في ذلك لحظة[13].

فأذعن الجنرال دي بورمن لهذا الرأي بعد إصرار "الجنرال بيار بيرتيزين" عليه، وإذا بالقوات الفرنسية تتحرك من جديد صوب قصبة الجزائر[14].

معركة سطاوالي (1830)

نشبت معركة سطاوالي بين الفرنسيين بقيادة الجنرال "بيار بيرتيزين" والجزائريين بتاريخ 19 جوان 1830م وأدت إلى احتلال سطاوالي.

ذلك أن قوات الاحتلال الفرنسي بقيت ماكثة غير بعيد عن شبه جزيرة سيدي فرج بعد إنزالها بتاريخ 14 جوان 1830م في انتظار وصول عتاد فرض الحصار على قصبة الجزائر قبل اقتحامها، إلا أن هذا العتاد والعدة تأخر قدوم السفن التي تحمله إلى الساحل الجزائري.

أثناء ذلك كانت قوات المقاومة الشعبية ضد الاحتلال الفرنسي تتقوى في إيالة الجزائر قبل أن تتجمع الفيالق المتوافدة من دار السلطان وبايلك الغرب وبايلك التيطري وبايلك الشرق بقيادة زعيم الإنكشارية "الآغا إبراهيم" وأحمد باي القسنطيني على مستوى "مخيم سطاوالي" بتاريخ 15 جوان 1830م مقابل القوات الفرنسية التي واصلت إنزالها من السفن على ساحل سيدي فرج.

وكان باي المدية المدعو حاج علي مصطفى بومرزاق هو النائب المساعد المباشر لقائده "الآغا إبراهيم"[15].

أما عن "فيلق آغا إبراهيم" فكان متكونا من 3.000 إنكشاري تركي، و5.000 كرغلي، و6.000 موريسكي من مدينة الجزائر، وقوات بايلك التيطري، و6.000 زواوي من منطقة القبائل، أي ما مجموعه أكثر من 20.000 جندي جزائري قام فيلقهم بمهاجمة مجموعة الجنرال "بيار بيرتيزين".

وأما بالنسبة لـ"فيلق باي قسنطينة" فقد كان يضم 1.000 إنكشاري تركي، وفيلق قسنطينة، وفيلق وهران، و6.000 زواوي من منطقة القبائل، أي ما مجموعه أكثر من 20.000 جندي جزائري قام فيلقهم بمهاجمة مجموعة الجنرال "نيكولا لوفيردو".

وتم كذلك تدعيم مواقع هؤلاء المقاومين الجزائريين، الذين بلغ تعدادهم بتاريخ 18 جوان 1830م أكثر من 40.000 جندي مقاوم، عبر خطوط دفاع ضد الفرنسيين بواسطة المدافع والهاون.

ولم يكن إنزال القوات الفرنسية قد اكتمل بَعْدُ حتى تم إخبار الجنرال دي بورمن بأن القوات المقاوِمة الجزائرية قد نصبت خطا من المدفعية الهجومية غير بعيد عن "مخيم سيدي فرج" أثناء الليلة ما بين 18 و19 جوان 1830م.

فقرر الجنرال دي بورمن المبادرة إلى الهجوم على "مخيم سطاوالي" قبل أن يباغتهم هجوم مضاد من المقاوِمين الجزائريين.

وبالفعل، انطلق هجوم المقاومين الجزائريين من "مخيم سطاوالي" على قوات الجنرال "بيار بيرتيزين" عند مطلع فجر يوم 19 جوان 1830م، إلا أن الجنود الفرنسيين استطاعوا صد الهجمة الجزائرية بعد بعض الساعات من الاشتباك.

وكانت نتيجة "معركة سطاوالي" هزيمة الجزائريين واستحواذ الفرنسيين على سلاح مدفعيتهم وعلى "مخيم سطاوالي" أين اتخذوا منه مقر ثكنة استقروا فيها.

معركة بوزريعة (1830)

واصل الجنرال "بيار بيرتيزين" تقدمه بعد "معركة سطاوالي" نحو الموقع الحصين في جبل بوزريعة.

وما أن تكللت حملة احتلال الجزائر بالنجاح حتى بادر الجنرال دي بورمن إلى طلب إسداء وسام النبالة لفائدة "الجنرال بيار بيرتيزين".

كما تم اقتراح الجنرال كلوزيل، الذي تم تنصيبه من قبل حاكما عاما للجزائر من طرف ملكية يوليو الفتية، ليتم تثبيته وتجديد تعيينه في نفس المنصب بتاريخ 15 أوت 1830م.

وبعد أن وطأت قدما "بيار بيرتيزين" أرض إيالة الجزائر تم تعيينه بعد شهور قليلة في منصب "الحاكم العام الفرنسي للجزائر" بتاريخ 21 فيفري 1831م خلفا للجنرال كلوزيل.

معركة الحراش (1831)

بيار بيرتيزين

كان "علي ولد سي سعدي" سَبَّاقا إلى تنظيم المقاومة الشعبية الجزائرية ضد فرنسا في سهل متيجة وحول منطقة الحراش ابتداء من سنة 1831م[16] · [17].

فقام "علي ولد سي سعدي" بتنظيم المقاومة في فصل ربيع سنة 1831م حيت تمردت قبائل سهل متيجة لتهاجم الثكنة العسكرية الفرنسية في الحراش بالإضافة إلى استهداف "المزرعة النموذجية" في منطقة بابا علي لوقوعهما على ضفة وادي الحراش[18].

ثم قام "زعيم قبيلة فليسة أومليل" في منطقة القبائل، المدعو "الحاج محمد بن زعموم"، بالاجتماع بالزعيم العاصمي "علي ولد سي سعدي" غير بعيد عن مدينة الجزائر في المكان المسمى "سيدي رزين" غير بعيد عن "مقبرة سيدي رزين" في المخرج الجنوبي لمدينة الحراش باتجاه براقي على الضفة الشرقية من وادي الحراش، وكان هذا الاجتماع يهدف إلى تنسيق عملية مقاومة جديدة ضد الجيش الفرنسي[19].

وكان "محمد بن زعموم" على رأس 4.000 جندي زواوي قد خيموا قرب وادي الحراش منذ أيام قليلة في انتظار التحاق أفواج عسكرية مقاومة من قبائل شرق متيجة، كما أن المقاومين في منطقة البليدة كانوا يتكفلون بتوفير الذخيرة والمؤونة للجنود الزواوة[20].

وكانت مجموعات زواوية تنطلق كل يوم من هذا المخيم الحراشي لنهب الممتلكات الاستيطانية الفرنسية المحيطة بوادي الحراش، ليتم تنظيم هجوم كبير بعد ذلك على "المزرعة النموذجية" في منطقة بابا علي بتاريخ 17 جويلية 1831م[21].

وكرد فعل فرنسي على هذا الهجوم الجزائري، قام "الجنرال بيرتيزين" الذي كان الحاكم والقائد العام للقوات المسلحة الفرنسية في الجزائر آنذاك بالتحرك الحثيث انطلاقا من مدينة الجزائر على رأس فيلق مكون من 3.000 جندي فرنسي واستطاع تفريق "مخيم سيدي رزين" بتاريخ 18 جويلية 1831م[22].

فتم إخماد الثورة في مهدها، لكن "محمد بن زعموم" مع جنوده من "قبيلة فليسة أومليل" استطاعوا الانسحاب نحو قراهم في منطقة القبائل آخذين معهم الحاج "علي ولد سي سعدي" الذي واصل منذ ذلك التاريخ من منطقة الزواوة مهمة تحريض السكان الجزائريين على مقاومة الاحتلال الفرنسي، ولكن بعيدا عن مدينة الجزائر[23].

وقد تنبهت سلطة الاحتلال الفرنسي بعد أحداث جويلية 1831م إلى أهمية منطقة الحراش المطلة على سهل متيجة، فتم تحصين هذا المدخل الشرقي للعاصمة من طرف القيادة العسكرية الفرنسية عبر تواجد كثيف وقوي للجنود والثكنات بشكل دائم في هذا الموقع لضمان الأمن على مشارف مدينة الجزائر[24]

إلا أن الاعتبارات الصحية المتعلقة بتواجد مستنقعات كثيرة قرب وادي الحراش كانت عائقا كبيرا أمام تمركز الجيش الفرنسي هناك، مما عجل من حتمية اتخاذ قرار "تجفيف المستنقعات" المتواجدة مباشرة قرب "برج الحراش" للسماح بمكوث أطول لجنود الثكنة دون تعرضهم للإصابة بالأمراض المعدية[25].

فتم تكليف "جنود الثكنة الحراشية" بعملية "تجفيف المستنقعات" بمساعدة 500 جزائري تم انتدابهم من السكان المحيطين بوادي الحراش بالإضافة إلى 300 سجين مدني[26].

واستغرقت أشغال "تجفيف المستنقعات" أكثر من سبعة شهور من العمل الدؤوب من أجل الوصول إلى نتيجة مقبولة تحمي الفرنسيين من الأمراض المعدية والرطوبة الزائدة[27].

العودة إلى فرنسا

غادر الجنرال "بيار بيرتيزين" أرض الجزائر عائدا إلى فرنسا بتاريخ 3 جانفي 1832م بعد أن أمضى 18 شهرا من الغزو والاحتلال في إيالة الجزائر.

وتم تعويضه في منصبه كحاكم فرنسي عام للجزائر بالجنرال "صافاري دي روفيغو" بتاريخ 6 ديسمبر 1831م.

المؤلفات

قام "بيار بيرتيزين" بتأليف كتابين أثناء حياته هما:

  • ثمانية عشر شهرا في الجزائر (بالفرنسية: Dix huit mois en Algérie)‏[8] · [9].
  • ذكريات عسكرية من الجمهورية والإمبراطورية (جزءان) (بالفرنسية: Souvenirs militaires de la République et de l'Empire.)‏، نشره ابنه بباريس في سنة 1855م[10] · [11].

عرفان

كان "بيار بيرتيزين" من بين 558 ضابطا فرنسيا تم نقش أسمائهم تحت قوس النصر في باريس[28].

واسمه منقوش على العمود 27 في الوتد الجنوبي الموجود ما بين "نهج الشانزلزيه" و"نهج كليبر"[29].

مراجع

  1. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb14643064j — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  2. Pierre Berthezène - Unionpédia - تصفح: نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  3. Les généraux Français de l Empire - Page 2 - تصفح: نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  4. Pierre Berthezène : définition de Pierre Berthezène et synonymes de Pierre Berthezène (français) نسخة محفوظة 02 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. Dix-huit mois à Alger, ou récit des événemens qui s'y sont passés depuis le ... - Pierre Berthezène - Google Livres - تصفح: نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  6. 14 juin 1830,défaite de charles-quint;http://alger-roi.fr - تصفح: نسخة محفوظة 14 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  7. Une datte jamais évoquée : 132 ans de galère ont commencé un 14 juin 1830… par une nuit sans lune ! - تصفح: نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  8. Dix-huit mois à Alger, ou Récit des événemens qui s'y sont passés depuis le 14 juin 1830, jour du débarquement de l'armée française, jusqu'à la fin de décembre 1831 / par M. l... - تصفح: نسخة محفوظة 01 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  9. Notes sur l'ouvrage du Général Berthezène intitulé : "Dix-huit mois à Alger"... / par le lieutenant-général M.-J.-R. Delort,... | Gallica - تصفح: نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  10. Souvenirs militaires de la République et de l'Empire. Tome 1 / par le Bon Berthezène,... ; publiés par son fils et dédiés à S. M. l'empereur Napoléon III | Gallica - تصفح: نسخة محفوظة 31 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  11. Souvenirs militaires de la République et de l'Empire. Tome 2 / par le Bon Berthezène,... ; publiés par son fils et dédiés à S. M. l'empereur Napoléon III | Gallica - تصفح: نسخة محفوظة 03 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  12. La littérature française contemporaine - Joseph-Marie Quérard, Charles Louandre, Félix Bourquelot, Alfred Maury - Google Livres - تصفح: نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  13. Histoire de l'Algérie ancienne et moderne - Google Livres - تصفح: نسخة محفوظة 10 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  14. Notice historique des peintures et des sculptures du Palais de Versailles - Musée national de Versailles - Google Livres - تصفح: نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  15. Le 19 juin 1830 – La bataille de Staouéli | AU FIL DES MOTS ET DE L'HISTOIRE - تصفح: نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  16. L’Emir Abdelkader en Kabylie (1838-1839) - La confédération des Iflisen Umellil - تصفح: نسخة محفوظة 31 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  17. La politique kabyle sous le Second Empire - Persée - تصفح: نسخة محفوظة 02 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  18. Les époques militaires de la grande Kabylie - Louis Adrien Berbrugger - Google Livres - تصفح: نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  19. La grande Kabylie: Etudes historiques par M. Daumas et M. Faber ouvrage ... - Melchior Joseph Eugène Daumas - Google Livres - تصفح: نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  20. La Grande Kabylie: études historiques - Eugène Daumas, Paul-Dieudonné Fabar - Google Livres - تصفح: نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  21. LA GRANDE KABYLIE - ÉTUDES HISTORIQUES par M. DAUMAS et M. FABAR - 1847 - تصفح: نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  22. L’Emir Abdelkader en Kabylie (1838-1839) [Archives] - Forum Algerie - forum algérien de rencontre et de débat - تصفح: نسخة محفوظة 11 2يناير6 على موقع واي باك مشين.
  23. ( كتاب إلكتروني PDF ) https://web.archive.org/web/20161019231543/http://www.miages-djebels.org/IMG/pdf/Grande_Kabyliea.pdf. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 19 أكتوبر 2016.
  24. .https://books.google.dz/books?id=ge4xAQAAMAAJ&pg=PA179#v=onepage&q&f=false
  25. La grande Kabylie: Etudes historiques par M. Daumas et M. Faber ouvrage ... - Melchior Joseph Eugène Daumas - Google Livres - تصفح: نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  26. Le Correspondant - Google Livres - تصفح: نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  27. جزايرس : إطلالة تاريخية على عرش عمراوة - تصفح: نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  28. Le Site De Gilles Et Beatrice Bataille-Winterhalter - تصفح: نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  29. Arc de Triomphe - تصفح: نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.

مقالات ذات صلة

مواضيع ذات صلة

موسوعات ذات صلة :