يعد بيض الذكور نتيجةً لعملية يتم فيها تفريغ بيض الإناث من محتوياته الجينية (وهي تقنية مشابهة لما يحدث في عملية الاستنساخ)، ويتم استبدال هذه المحتويات بالحمض النووي الخاص بالذكر. ويتم تخصيبها بعد ذلك باستخدام الحيوانات المنوية. وقد ابتكر هذا الإجراء الدكتور كالوم ماكيلار الأسكتلندي المتخصص في الأخلاقيات الحيوية. وبفضل هذه التقنية، يمكن أن يكون ذكران أبوين بيولوجيين لطفل. ومع ذلك، قد يتطلب مثل هذا الإجراء أمرًا إضافيًا، وهو رحم اصطناعي أو أنثى تقوم بدور الحامل.[1][2][3][4][5][6]
وفي عام 2003، نجح الباحث هانز روبرت سكولار بجامعة بنسلفانيا في تكوين بويضات باستخدام الحمض النووي لذكر وأنثى الفئران.[7]
مقالات ذات صلة
- نطفة الإناث
- الرضاعة الذكرية
- حمل الذكر
- زواج مثيلي الجنس والإنجاب
المراجع
- EUROPEAN BIOETHICAL RESEARCH: "CHILDREN WITH TWO GENETIC FATHERS" - تصفح: نسخة محفوظة 05 فبراير 2010 على موقع واي باك مشين.
- Telegraph.co.uk: "Genetic offspring for gays 'a possibility'" - تصفح: نسخة محفوظة 11 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- New Scientist: "Baby talk" - تصفح: نسخة محفوظة 05 فبراير 2008 على موقع واي باك مشين.
- CBC <a href="news:">news: "Timeline: Assisted reproduction and birth control"
- BBC <a href="News:">News: "Male-only conception 'highly speculative'" - تصفح: نسخة محفوظة 03 مايو 2008 على موقع واي باك مشين.
- Center for Genetics and Society: "Are male eggs and female sperm on the horizon?" - تصفح: نسخة محفوظة 18 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- University of Pennsylvania: "The Most Amazing Cell" - تصفح: نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.