التجوية الفضائية هو مصطلح يستخدم للتعبير عن الظروف القاسيى التي يتعرض لها أي جرم بسبب الظروف القاسية للبيئة الفضائية.[1][2][3] فالأجرام التي لا يحيط بها غلاف جوي أو غلاف جوي صغير مثل القمر و عطارد والمذنبات وبعض أقمار الكواكب تتعرض للعديد من عمليات التجوية.
- التعرض أشعة كونية وكامل الأشعة الشمسية
- التعرض للرياح الشمسية وجزيئاتها المشحونة
- قصف باحجام مختلفة من النيازك والجسيمات النيزكية الدقيقة
تعتبر التجوية الفضائية عنصر هام حيث تؤثر على الصفات الفيزيائية لسطح الأجرام المتعرضة لها. ومن المهم فهم عمليات التجوية لفهم البيانات الواردة بشكل صحيح.
مراجع
- Binzel, R.P.; Bus, S.J.; Burbine, T.H.; Sunshine, J.M. (Aug 1996). "Spectral Properties of Near-Earth Asteroids: Evidence for Sources of Ordinary Chondrite Meteorites". Science. 273 (5277): 946–948. Bibcode:1996Sci...273..946B. doi:10.1126/science.273.5277.946. PMID 8688076.
- Rachel Courtland (30 April 2009). "Sun damage conceals asteroids' true ages". نيو ساينتست. مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 201527 فبراير 2013.
- T. Noguchi; T. Nakamura; M. Kimura; M. E. Zolensky; M. Tanaka; T. Hashimoto; M. Konno; A. Nakato; et al. (26 August 2011). "Incipient Space Weathering Observed on the Surface of Itokawa Dust Particles". Science. 333: 1121–1125. Bibcode:2011Sci...333.1121N. doi:10.1126/science.1207794. PMID 21868670.