ظهر مصطلح تصدير الثورة في إيران عقب نجاح الثورة الإيرانية الإسلامية بقيادة الخميني في قلب النظام الملكي بإدارة محمد رضا بهلوي لتصبح إيران دولة دينية ويقوم هذا المصطلح على العمل من أجل قيام ثورات مشابهة للثورة الإسلامية في إيران في جميع الدول ذات النظم الاستبدادية. ولكن حسب قول الخميني، لا يعني "تصدير الثورة: "أن نتدخل في شئون الدول الأخرى",[1] ولكن "الإجابة عن أسئلتهم بشأن معرفة الله" [2][3]
مصادر
- صدور انقلاب به معناي دخالت در شئون مردم كشورهاي ديگر نيست.
- بلكه به معناي پاسخ دادن به سؤالهاي فكري بشر تشنه معارف الهي است.
- پيام امام (ره) به گورباچف - تصفح: نسخة محفوظة 15 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.