في 13 يوليو 2018 وقبيل الانتخابات العامة في باكستان المقرر إجراؤها في 25 يوليو، وقع تفجيران في تجمعات انتخابية في بانو وماستونج. وقع التفجير الأول، بقنبلة مخبأة في دراجة نارية،[1] على بعد 50 مترًا من التجمع الانتخابي لأكرم خان دوراني، رئيس وزراء إقليم خيبر بختونخوا. وأدى لمقتل 5 أشخاص. التفجير الثاني في ماستونج أودى بحياة 149 شخصًا ويعد من بين أكثر الأعمال الإرهابية دموية في تاريخ البلاد.[2] كان من بين القتلى سيراج رئيساني، مرشح حزب بلوشتان عوامي لعضوية مجلس إقليم بلوشستان. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) مسؤوليته عن التفجير.[3]
تفجيرات باكستان 13 يوليو 2018 | |
---|---|
المعلومات | |
التاريخ | 13 يوليو 2018 |
الخسائر | |
|
154 |
|
223 |
المنفذون | داعش |
مقالات ذات صلة
استشهادات
- "ارتفاع عدد ضحايا هجوم باكستان إلى 128 قتيلًا وداعش يتبنى". أخبار الآن. 13 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 201917 أغسطس 2018.
- "ارتفاع قتلى هجوم على تجمع انتخابي في باكستان إلى 149". رويترز العربية. 16 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 201917 يوليو 2018.
- "داعش" يعلن مسؤوليته عن تفجير باكستان". سبوتنك. 13 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 201817 يوليو 2018.