الضحايا
بلغ عدد القتلى 23 شخصًا، وأصيب 143 آخرون،[1] ولا يزال هناك أكثر من 30 شخصًا بينهم 11 شخصًا في حالة حرجة يتلقون العلاج في المستشفيات.[2]
ردود الفعل
محلية
أدانت الرئيسة الهندية براتيبها باتيل التفجيرات، وأعربت عن تعازيها لأسر الضحايا وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين. كما أدان ئيس الوزراء مانموهان سينج في بيان له التفجيرات، وناشد المواطنين التزام الهدوء والتمسك بالوحدة في مواجهة "أول هجوم إرهابي كبير منذ هجمات مومباي الإرهابية التي وقعت في 26 من نوفمبر 2008".[3]
دولية
منظمات
- الأمم المتحدة: في بيان لبيتر ويتينغ سفير ألمانيا في الأمم المتحدة والرئيس الحالي للمجلس قال إن "أعضاء المجلس يؤكدون مجددًا أن الإرهاب في كل أشكاله يشكل أحد أكثر التهديدات خطورة على السلام في العالم وعلى الأمن، وأن أعمال الإرهاب اجرامية وغير مبررة أيا كان حافزها".[4]
دول
- إيران - شجب المتحدث باسم الخارجية الإيرانية رامين مهمانبرست التفجيرات، واعتبر أن ظاهرة انتشار الإرهاب المشؤومة في المنطقة يكمن في تواجد القوات الأجنبية وتعاملها الخاطئ تجاه هذه العمليات الإرهابية.[5]
مقالات ذات صلة
مراجع
- ارتفاع حصيلة تفجيرات مومباي إلى 21 قتيلاً و143 مصابًا، قناة العربية، ولوج في 13 يوليو، 2011. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- [http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\ArabicAndInter1\ArabicAndInter_issue1380_day24_id343571.htm 23 قتيلا حصيلة هجمات بومباي] ، الدستور، ولوج في 24 يوليو، 2011. [https://web.archive.org/web/20200526142318/https://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\ArabicAndInter1\ArabicAndInter_issue1380_day24_id343571.htm نسخة محفوظة] 26 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
- رئيسة الهند ورئيس الوزراء يدينان تفجيرات مومباى، الشروق، ولوج في 14 يوليو، 2011. نسخة محفوظة 16 يوليو 2011 على موقع واي باك مشين.
- مجلس الأمن الدولي يدين اعتداءات بومباي، إيلاف، ولوج في 14 يوليو، 2011. نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- إيران تدين التفجيرات التي وقعت في مدينة مومباي الهندية، إيلاف، ولوج في 19 يوليو، 2011. نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.