تبدأ صلاة المسلمين بالتكبير بعد النية.
تكبيرة الإحرام إحدى أركان الصلاة، وهي ثاني ركن من أركان الصلاة بعد النية، وهي قول (الله أكبر) لا يُجْزئه غيرها؛ لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للمسيء الصلاة: «إذا قمت إلى الصلاة فكبر»،[1] وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تحريمها التكبير وتحليلها التسليم»،[2] فلا تنعقد الصلاة بدون التكبير.
مقالات ذات صلة
مراجع
- صحيح مسلم.
- سنن أبي داود.