الرئيسيةعريقبحث

تويتر بوت


☰ جدول المحتويات


تويتر بوت هو نوعٌ من البوتات التي يُتحكمُ فيهَا من خِلال واجهة برمجة التطبيقات. تعملُ حسابات البوت هذه علَى تنفيذ مجموعةٍ من الإجراءات مثلَ التغريد، إعادة التغريد، الإعجاب، إلغاء متابعة أو حتّى المراسلة المباشرة معَ حسابات أخرى. تحكمُ هذه البوتات مجموعة منَ القواعد لتفادي سوء الاستخدام.[1] يشملُ الاستخدام السليم نشر البوت لمعلومات مفيدة تلقائيا أو توليد معلومات أخرى مثيرة للاهتمام كما تشملُ الرد على المستخدمين عبر رسائل مباشرة وتلقائية،[2][3] في حيت يشملُ الاستخدام غير السليم التحايل وانتهاك خصوصية المستخدم أو إرسال رسائل البريد الإلكتروني غير المرغوب فيها.[4]

الميزات

هناك مجموعة منَ المعايير التي تُشير إلى أن الحساب قد يكون بوتًا أو أنّه مصمم لهذا الغرض: [5][6]

  • التغريدات المنتظمة[a]
  • تحديد التغريدات غير المرغوب فيهَا
  • التغريد بوتيرة غزيرة بالمقارنة مع ما قد يُغرده الإنسان في اليوم الواحد.

أمثلة

هناك العديد من الأنواع المختلفة من الحِسابات البوتيّة في تويتر والتي تختلفُ من ناحية الغرض من حِسابٍ إلى آخر. بعض البوتات قد تنشرُ تغريدات عادةً ما تكونُ مفيدة مثل @EarthquakesSF (الوصف أدناه). في المجموع؛ يُقدر أن حوالي 24% من التغريدات على الموقع تأتي من حِسابات بوتيّة.[7] فِيما يلي أمثلة على بعض حسابات تويتر البوتيّة وكيفَ يتعاملُ معها المستخدمين:

  • @Betelgeuse_3: يقوم بالرد على التغريدات التي تتضمن عبارة «بيتلجوس، بيتلجوس، بيتلجوس». عادة ما تكون هذه التغريدات عبارة عن اقتباس من فيلم بيتلجوس.[8]
  • @CongressEdits و@parliamentedits: يقوم بنشر تغريدات عبارة عن التعديلات التي يقومُ بها شخصٌ ما من عنوان آيبي تابع لكونغرس الولايات المتحدة أو منَ البرلمان البريطاني على موسوعة ويكيبيديا.[9]
  • @DearAssistant: يُرسل هذا البوت ردودًا تلقائيّة ردًا على التغريدات التي تستعلمُ حولَ موضوع في في اللغة الإنجليزية وذلكَ عن طريق استخدام ولفرام ألفا.[10]

@DroptheIBot تويت الرسالة "الناس لا غير. حاول أن تقول 'المهاجرين غير الشرعيين" أو "غير مصرح بها المهاجرين' بدلا من ذلك" أن مستخدمي تويتر الذين أرسل التغريدة التي تحتوي على العبارة "المهاجرين غير الشرعيين". تم إنشاؤه من قبل أمريكا Fusion.net الصحفيين خورخي ريفاس وباتريك هوجان.[12]

@everyword قد غردت كل كلمة من اللغة الإنجليزية. بدأت في عام 2008 بالتغريد كل ثلاثين دقيقة حتى عام 2014.[13]

@factbot1 تم إنشاؤه من قبل اريك Drass لتوضيح ما يعتقد أن يكون مشكلة سائدة: أن من الناس على شبكة الإنترنت الاعتقاد غير معتمد الحقائق التي تصاحب الصور.[14]

@الحصان الكتب هو بوت التي اكتسبت التالية بين الناس الذين وجدت التغريدات الشعرية. وقد ألهم مختلف _ebooks-suffixed تويتر السير التي تستخدم ماركوف النص مولدات (أو تقنيات مشابهة) إلى إنشاء تويت جديد من قبل يهرس حتى تويت من صاحبها.[15]

@infinite_scream تويت التلقائي الردود على 2-39 حرف الصراخ.[16] على الأقل مستوحاة جزئيا من قبل إدوارد مونش's الصراخ,[17] أنها جذبت الانتباه من تلك المتعثرة من قبل رئاسة دونالد ترامب[18] و الأخبار السيئة.

@MetaphorMagnet هو منظمة العفو الدولية بوت الذي يولد مجازي رؤى باستخدام قاعدة المعرفة النمطية الخصائص والمعايير. رفيق بوت @MetaphorMirror أزواج هذه الاستعارات الأخبار تويت. آخر رفيق بوت @BestOfBotWorlds يستخدم المجاز لتوليد فو-البصائر الدينية.[19]

@Pentametron يجد تويت بالمناسبة مكتوب في الخماسي التفاعيل باستخدام كارنيجي ميلون نطق القاموس، أزواج لهم في مقاطع استخدام القاموس القافية، retweets لهم مقاطع في أتباع' إس.[20]

@RedScareBot تويت في شخصية جوزيف مكارثي ردا على تويتر الوظائف بالذكر "الاشتراكي" و "الشيوعي" ، أو "الشيوعية".

@tinycarebot يعزز بسيطة الرعاية الذاتية الإجراءات أتباعه، مثل تذكر للبحث عن من شاشات الخاص بك، أخذ استراحة الذهاب خارج، وأكثر من شرب الماء. فإنه سيتم أيضا إرسال الرعاية الذاتية اقتراح إذا كنت سقسقة مباشرة في ذلك.[21]

وهناك أيضا عائلات ذات الصلة تويتر السير. على سبيل المثال, @LessicoFeed, @SpracheFeed, @SwedishFeed, @TraductionFeed, @VocabularioFeed, @WelshFeed كل تغريدة الكلمة الإنجليزية جنبا إلى جنب مع ترجمة كل ساعة في الإيطالية، الألمانية، السويدية، الفرنسية، الإسبانية، ويلز، على التوالي. ترجمة crowdsourced[22] من قبل المتطوعين المشتركين.

التأثير

كشفت الكثير من الدِراسات عن وجود عدد كبير من الحِسابات الآلية.[23] دفعَ هذا الأمر بجامعة إنديانا إلى وضعِ خدمة بوتية مجانية سمّتها بوتوميتر (Botometer)‏[24] تقوم على نشرِ عشرات التغريدات المُفيدة.[25][26][27] من جهة أخرى؛ أشارت تقديرات دراسة أكاديمية إلى أن ما يصل إلى 15% من مستخدمي تويتر عبارة عن حِسابات بوتية أو آلية لا غير.[28][29][30][31][32][33]

السياسية

لعبت مجموعة فرعيّة من بوتات التويتر أو الروبوتات المُبرمجة دورًا هامًا في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016؛[34] حيثُ يقدر الباحثون أن البوتات التي غردت لمُساندة ترامب هي أكثر من تلكَ الموالية لكلينتون.[35][36] بالرغمِ من أنّ بوتات تويتر قد تبدو غير ضارّة لكنها قد تكون كذلك حينَما يتعلقُ الأمر بالسياسة خاصّة لو عملت هذه الحِسابات الآلية على نشرِ محتويات ضارة، وزيادة الاستقطاب وكذا نشر الأخبار الوهمية.[37][38][39]

التأثير الإيجابي

تلعبُ بوتات أخرى دورًا إيجابيًا من خِلال الترفيه أو شيء من هذا القبيل كنشرِ معلومات حولَ التكنولوجيا ونشر أخبار تُساعد في تحسين استخدام هذه الخِدمة.[40][41] على سبيل المثال لا الحصر؛ هناك بوتٌ يُدعى @tinycarebot حيث يُشجع أتباعه على ممارسة الرعاية الذاتية والانخراط مع العملاء في الطرق التفاعلية.[42][43] هناكَ أيضًا بوت آخر يحملُ اسمَ @TheNiceBot وقد وُجدَ لمكافحة البلطجة ومكافحة انتشار التغريدات التلقائيّة وباقي الرسائل المُزعجة.[44]

الشخصيات العامة

تحظى الغالبية العظمى من حسابات المشاهير والعلامات التجارية بمتابعة حسابات البوت أو تلكَ الحسابات الوهميّة أو غير النشطة مما يجعلُ من الصعوبة بمكان قياس شعبيّة المشاهير على مواقع التواصل الاجتماعي.[45] لقد اكتسبت/فقدت الشخصيات عددًا من المتابعين في فترات قصيرة وتتكرر هذه الظاهرة في كلّ مرة تقومُ فيها الشركة بعمليات التنقيب عن هذه الحسابات ومنعها أو حظرها.[46][47] فعلى سبيل المثال؛ تمّ مراقبة حساب شون كومز مندوب شركة جاريد بوليس وبيبسيكو وكذا مرسيدس-بنز و50 سنت وقد تبيّن أن بعض هذه الحِسابات قد انخرطت في شراء وبيع المتابعين بمبالغ ماليّة تُقدر من 40 مليون إلى 360 مليون دولار سنويًا.[48][49] بشكل عام؛ يحتوى موقع تويتر على الآلاف من الحسابات الوهمية التي تُتابِع المشاهير وغيرهم لغرضٍ ما.[50]

ملاحظات

  1. يُقصد بهذه الميزة؛ انتظام التغريدات من ناحيّة التوقيت الزمني حيثُ يقوم البوت بشكل تلقائي بنشر تغريدة ما في وقتٍ محدد في اليوم أو الأسبوع وهكذا.

المراجع

  1. "Automation rules". Twitter Help Center (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 201722 أبريل 2017.
  2. Martin Bryant (August 11, 2009). "12 weird and wonderful Twitter Retweet Bots". TNW. مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2018August 1, 2014.
  3. David Daw (October 23, 2011). "10 Twitter Bot Services to Simplify Your Life". بي سي وورلد. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 201731 مايو 2012.
  4. "Twitter spam is out of control". The Verge. 2016-08-30. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 201822 أبريل 2017.
  5. Ferrara, Emilio; Varol, Onur; Davis, Clayton; Menczer, Filippo; Flammini, Alessandro (2015). "The Rise of Social Bots". Communications of the ACM. 59 (7): 96–104. arXiv:. doi:10.1145/2818717. مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2018.
  6. Chu, Zi; Gianvecchio, Steven; Wang, Haining; Jajodia, Sushil (2012). "Detecting Automation of Twitter Accounts: Are You a Human, Bot, or Cyborg?" ( كتاب إلكتروني PDF ). IEEE Transactions on Dependable and Secure Computing. 9 (6): 811–824. doi:10.1109/TDSC.2012.75. ISSN 1545-5971. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 28 مارس 201801 أغسطس 2014.
  7. Cashmore, Pete. "Twitter Zombies: 24% of Tweets Created by Bots". مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 201819 مارس 2014.
  8. Christine Erickson (July 22, 2012). "Don't Block These 10 Hilarious Twitter Bots". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 201828 ديسمبر 2012.
  9. Mosendz, Polly (2014-07-24). "Congressional IP Address Blocked from Making Edits to Wikipedia". مؤرشف من الأصل في 28 مارس 201601 أغسطس 2014.
  10. Protalinski, Emil (2013-03-08). "Dear Assistant: A Twitter bot that uses Wolfram Alpha to answer your burning questions". The Next Web, Inc. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 201901 أغسطس 2014.
  11. Bonnie Burton (4 March 2016). "Drumpf Twitterbot learns to imitate Trump via deep-learning algorithm". سي نت. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 201904 مارس 2016.
  12. Judah, Sam; Ajala, Hannah (3 August 2015). "The Twitter bot that 'corrects' people who say 'illegal immigrant". BBC News. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 201903 أغسطس 2015. الوسيط |work= و |journal= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  13. Dubbin, Rob (2013-11-14). "The Rise of Twitter Bots". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 201409 مارس 2014.
  14. Farrier, John. "Twitter Bot Pranks Gullible People with Hilariously Fake Facts". NeatoCMS. مؤرشف من الأصل في 17 مايو 201816 مارس 2014.
  15. أدريان تشن (23 February 2012). "How I Found the Human Being Behind Horse_ebooks, The Internet's Favorite Spambot". Gawker. Gawker. مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 201304 مايو 2012.
  16. Reed, Nora. "Cheap Bots, Done Quick!". cheapbotsdonequick.com. مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2017.
  17. Adkins, Ariel (26 February 2017). "This Twitter Account Reacts To The Bad News In Your Timeline With an Infinite Scream". observer.com. New York Observer. مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2017.
  18. Grant, Megan. "15 Totally Legit Ways To Deal When All You Want To Do Is Scream". bustle.com. Bustle. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2017.
  19. Veale, Tony (2015). Game of Tropes: Exploring the Placebo Effect in Computational Creativity ( كتاب إلكتروني PDF ). ICCC-2015: Proceedings of the Sixth International Conference on Computational Creativity. Park City, Utah. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 15 مارس 2017.
  20. Max Read (30 April 2012). "Weird Internets: The Amazing Found-on-Twitter Sonnets of Pentametron". Gawker. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 201409 مارس 2016.
  21. "This Self-Care Bot Makes Twitter a Healthier Place". Time. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 201812 مارس 2017.
  22. "We need your help!! Help us improve our translations. :)". reddit.com. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 201930 سبتمبر 2018.
  23. Dewangan, Madhuri (2016). SocialBot: Behavioral Analysis & Detection. International Symposium on Security in Computing and Communication. 625. صفحات 450–460. doi:10.1007/978-981-10-2738-3_39.  .
  24. "Botometer".
  25. Davis, Clayton A.; Onur Varol; Emilio Ferrara; Alessandro Flammini; Filippo Menczer (2016). "BotOrNot: A System to Evaluate Social Bots". Proc. WWW Developers Day Workshop. doi:10.1145/2872518.2889302.
  26. Chu, Zi; Gianvecchio, Steven; Wang, Haining; Jajodia, Sushil (6 December 2010). "Who is tweeting on Twitter". Who is tweeting on Twitter: human, bot, or cyborg?. ACM. صفحات 21–30. doi:10.1145/1920261.1920265.   – عبر dl.acm.org.
  27. arXiv, Emerging Technology from the. "How to Spot a Social Bot on Twitter".
  28. Varol, Onur; Emilio Ferrara; Clayton A. Davis; Filippo Menczer; Alessandro Flammini (2017). "Online Human-Bot Interactions: Detection, Estimation, and Characterization". Proc. International AAAI Conf. on Web and Social Media (ICWSM). مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2018.
  29. Hill, Kashmir. "The Invasion of the Twitter Bots". مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2019.
  30. "This Twitter bot tricks angry trolls into arguing with it for hours". 7 October 2016. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2018.
  31. Collins, Ben (15 June 2016). "A Twitter Bot Is Beating Trump Fans". The Daily Beast – عبر www.thedailybeast.com.
  32. Pareene, Alex. "How We Fooled Donald Trump Into Retweeting Benito Mussolini". مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018.
  33. "ૐ൬ҽժɨƈɨռɛ ฬටℓғ on Twitter". 2016-05-31. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2017.
  34. McGill, Andrew (2 June 2016). "Have Twitter Bots Infiltrated the 2016 Election?". مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2019.
  35. ( كتاب إلكتروني PDF ) https://web.archive.org/web/20161109114834/http://politicalbots.org/wp-content/uploads/2016/10/Data-Memo-Third-Presidential-Debate.pdf. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 9 نوفمبر 2016.
  36. "Um, Did Kellyanne Conway Just Tweet a Hidden Neo-Nazi Message To a White Nationalist?". 14 February 2017. مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2017.
  37. Bessi, Alessandro; Ferrara, Emilio (3 November 2016). "Social bots distort the 2016 U.S. Presidential election online discussion". First Monday. 21 (11). مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018 – عبر firstmonday.org.
  38. Shao, Chengcheng; Giovanni Luca Ciampaglia; Onur Varol; Kaicheng Yang; Alessandro Flammini; Filippo Menczer (2018). "The spread of low-credibility content by social bots". arXiv: [cs.SI].
  39. "As Twitter moves to purge fake accounts, conservatives say they are being targeted - The Boston Globe". مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2018.
  40. "The best Twitter bots of 2015". Quartz (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 14 يناير 201901 مايو 2018.
  41. "12 Weird, Excellent Twitter Bots Chosen by Twitter's Best Bot-Makers". 2015-11-09. مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2018.
  42. "50 Innovative Ways Brands Use Chatbots - TOPBOTS". 20 October 2016. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019.
  43. "This Self-Care Bot Makes Twitter a Healthier Place". Time. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018.
  44. "Anti-bullying bot built to say nice things to 300 million people on Twitter". Telegraph.co.uk (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 201813 أبريل 2017.
  45. "Justin Bieber, Katy Perry, Rihanna, Taylor Swift and Lady Gaga: Who's faking it on Twitter?". Music Business Worldwide (باللغة الإنجليزية). 2015-01-31. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 201913 أبريل 2017.
  46. Perlroth, Nicole. "Researchers Call Out Twitter Celebrities With Suspicious Followings". Bits Blog (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 201813 أبريل 2017.
  47. Perlroth, Nicole. "Fake Twitter Followers Become Multimillion-Dollar Business". Bits Blog (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 201813 أبريل 2017.
  48. "Buzzkill: Coca-Cola Finds No Sales Lift from Online Chatter" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 201918 أبريل 2017.
  49. "Coca-Cola Says Social Media Buzz Does Not Boost Sales" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 201918 أبريل 2017.
  50. Kose, Dicle; Jari Veijalainen; Alexander Semenov (2016). "Identity Use and Misuse of Public Persona on Twitter" ( كتاب إلكتروني PDF ). Proceedings of the 12th International Conference on Web Information Systems and Technologies. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 26 أبريل 2020.

موسوعات ذات صلة :