جريمة في الكاتدرائية (بالإنكليزية: Murder in the Cathedral) مسرحية شعرية تُمثل اغتيال الأسقف توماس بيكيت في كاتدرائية كانتربري عام 1170 للكاتب البريطاني تي. إس. إليوت اعتمد فيها بشكلٍ كبير على رواية إدوارد غريم الذي كان شاهد عيانٍ على الجريمة.
جريمة في الكاتدرائية | |
---|---|
(Murder in the cathedral)[1] | |
النوع الفني | مسرح |
المؤلف | ت. س. إليوت[1] |
أول عرض | 1935 |
بلد المنشأ | الولايات المتحدة[1] |
لغة العمل | الإنجليزية[1] |
IBDB | 6345 |
كُتبت المسرحية التي تتعامل مع المعارضة الفردية للسلطة في زمن صعود الفاشية في وسط أوروبا، ويُمكن أن تعتبر انتقاداً للسيطرة الفاشية على تفكير الأفراد في هذه الدول.
طلب المُنتج من إليوت حذف بعض المادة أثناء الكتابة أو استبدالها، فحولها إليوت إلى قصيدة نورتن المحترق. [2]
ملاحظات
- وصلة : https://d-nb.info/gnd/4218556-7 — الرخصة: CC0
- إليوت، تي.إس.، مراجعة كتب نيويورك تايمز، نوفمبر 29, 1953
اقتُبست: تي.إس. إليوت: الرباعيات الأربع, كتاب محرر بواسطة برنارد برغونزي، مكميلان، لندن, 1969, صفحة 23