الرئيسيةعريقبحث

جعفر مهدي الشبيبي


جعفر مهدي الشبيبي

جعفر مهدي الشبيبي
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1978 (العمر 41–42 سنة) 
مواطنة Flag of Iraq.svg العراق 
الحياة العملية
المهنة كاتب سياسي 

كاتب سياسي واجتماعي من العراق ولد في عام 1978 محافظة ذي قار جنوب العراق. انتقلت للعيش في وسط العراق نتيجة المظايقات لها من قبل سياسية الرئيس العراقي الاسبق صدام حسين عمل في العديد من الوظائف الحكومية في دولة ما بعد احتلال العراق وأيضا عمل لدى الامم المتحدة في تنظيم شؤون اللاجئين العراقيين احس بالمعاناة الإنسانية الكبيرة التي يمر بها أبناء شعبه العراقي ولامسها من خلال كتاباته التي خرجت أول بودرها في فترة حكم الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين حيث كان الكاتب من المعارضيين للدكتاتورية و الحيف وخاصة عندما تكون الجريمة جماعية تتحمل فيها الوزر الاكثرية الفئوية لشعب يعاني من الحرمان والم و الجوع خرجت كتاباتة الاولى تحكي عن معاناة الوضع الاقتصادي المتدهور من جراء الحصار الاقتصادي على العراق والذي فرضته الولايات المتحدة الأمريكية عليه بجريرة احتلال العراق للكويت فجوع وضيق على الشعب في سابقة خطيرة مفادها ان تجوع وتقتل الجموع الكبيرة بجريرة ذنب قرار دكتاتوري واحد ومن جراء فكرة اختمرت في رأس دكتاتور وأخرى في رأس مستبد و راسمالي كبير آخر نموت جوعا كانت هذه اولى كتاباته التي خرجت إلى النور وتناقلتها الايدي بسرعه وطبعت بمطابع يديوية في البيت.. و ذلك للخوف من ضلم الامن وا الشرطة والتي كانت تعتبر أي حزب سياسي أو تنظيم سياسي غير [[حزب البعث العربي الاشتراكي]] هو تنظيم محظور والمنتمي إليه يعاقب من الإعدام إلى السجن المؤبد وأي منشور أو كتاب أو مقاله تعتبر فكرا مضادا للفكر الاشتراكي وضد البعث العربي نحو القومية الوحدوية ... كان البعث مؤمنا وخاصة قائده في العراق صدام حسين كان مؤمنا بالبعث العربي الاشتراكي ويعتبر حتى الديانات والطقوس أو الكتابات أو حتى النكات أو حتى ان تكتب قصاصة ورق تعتبر جريمة نكراء تمس السيد القائد العام للقوات المسلحة! .. في هذه الأجواء المشحونة بالإعدام والسجن المؤبد لكتابة قصاصة ورق انطلقت مجموعة الكتابات الاولى وتلتها الثانية حيث امنت أيضا بحق النقد والمطالبة بالحرية والتعدد الحزبي وعدم الهيمنة على القضاء والإفتاء بموت الفكرة العربية الوحدوية القومية التي اكل عليها الدهر وشرب لانها لاتقوم لا بالعقل من خلال الإجماع ولا بالسلاح والقوة كما كان يحصل في الماضي عندما كان للعرب دولة توحدهم قامت وحدتها بالسيف والقوة و الجبر ولم نسمع عن وحدة عربية قامت بالعقل والإجماع الا في رأس ميشيل عفلق فيلسوف حزب البعث العربي الاشتراكي الفاشي ! كانت هذه الأفكار التنويرية تكتب وتوزع بخوف وعناء شديدين ! و تستمر رحلة الكتابة ما زال الظلم قائما وفي القلم حبرا وفي اليراع قوة كانت هذه خاتمة التوقيع في الكتابات التي صدرت في زمن البعث ويعتبرها الكاتب انها رسالة استمرارية نحو القادم لان الظلم والجور و النهج السلطوي الدموي وهيمنة الفكر الواحد لازالت رائجة في عقول اللذين جاؤوا مع الاحتلال للعراق وركبوا على ضهور دباباته واعتلوا على اجنحة طائراته العسكرية وعملوا بمرتكزاته التي تقول فرق تسد و ما اشد ما فرقوا من فتنه طائفية لاتذر ولا تبقي وتسلموا السلطة فيه بموافقة شعبية تضمنت الحيلة والمكر و جر أبناءة إلى الاقتتال الطائفي في الشوارع وعلى صناديق الاقتراع !! افرزت هذه الحقبة الوليدة بواسطة الدادة الأمريكية قادة متصهينين السياسة والنهج متأسلمين روزخونيين في الظاهر فما أكثر المسبحات في ايديهم و ما أطول لحاهم وما أكثر كلامهم بايات القرآن و الحديث وما أكثر سفراتهم إلى الجارة الإيرانية و السعودية في نقيضين سني وشيعي و على حد سيفين لا يقتلن الا أبناء العراق ولا يخرس بالموت الزؤام الا احرارة وما أكثر من قتل من العلماء العراقيين .... و السياسيين الوطنيين وما أكثر ما اخمد صوت العدالة بارادة وصوت السلطات المسيسة ان الوضع الحالي في العراق بتركيبته البنيوية والنهجوية و الفئوية الحزبية الدينية يعتبرة الكاتب مشروع انتفاضة فكرية وانطلاقة نهج فكري يؤمن بالانطلاق من المواطن نفسة عبر نفخ روح التجدد وحرية الفكر والانعتاق من الروزخون الحوزوي الفاسد على الواقع وانكماشة اما على الفساد المستشري حاليا أو اخذ الخيرة في الدهاليز المعتمة والمجردة من كل روح والمملوءة بالنفاق الديني صيحات مولاي ! مع التجني على اهل البيت النبوة وطلب المدد بلصلاة عليهم! بين الكاتب من خلال المحاضرات والنشرات ان آل بيت النبي افرزوا للإنسانية دستورا إنسانيا فخما كما انهم غذوا العلم بالعلماء ومنهم جابر بن حيان و ابن هشام و غيرهم من افذاذ ما اخذ الغرب منهم وتمكن الغرب من ان يغير حياته بواسطة شعاعهم الفكري فانتفض على الكنيسة و اسقطها من برجها الضلامي المتجبل وارضخها لقولة وصولة العلم وما اصلة الا من كتاتيب أئمة المسلمين وبالخصوص الامام جعفر الصادق .. و قد بين الكاتب أيضا التفاوت الكبير بين نهج الحوزة الانغلاقي ونهج الأئمة الانفتاحي سواء على العلم أو على صعيد الاجتماع أو السياسة والدين و المناظرات و النقاشات العلمية والاخلاقية و نزولهم إلى الشارع ومد يد العلم إلى السواد الاعضم ممن يعيشون في زوايا الجهل وبين أيضا الفرق بين نهج الامام السجاد و اختيارة طريق البكاء وفلسفته التي ليس لها مثيل في حفظ الشريعة وبين فلسفة المختار الثقفي الكذاب الذي اتخذ من سيفة اداة للقتل وللسلطة باسم الكذب ودجل و النفاق والمكر حتى ادعى الكيسانية والنبوة لنفسة فلبحوث تشعبت في منطلقات الكاتب من الدينية التاريخية إلى الدين السياسي الاصوليه ونقيضها الديني المنافق واللاديني العلمانيه فبرع بين الاثنين وطرح الفكر بسيطا متسلسلا رشيقا وهادفا

الاعمال المطبوعه والمخطوطة

الفكر الانحيازي والتغير الاقتصادي عندما يكتب التاريخ بقلم من دم وحماقة ((مجموعه ادبيه وسياسية )) كتابات ساخرة مأزق الانفتاح على الحضارة الغربية التجويع فن العقوبة على الشعوب الامام علي عذابات إنسان لايقاس ((مجموعة محاظرات ادبية وتاريخية إنسانية واجتماعية القيت في اللقاء العلماني الإسلامي المعاصر)) الطائفية (( النشئة والبداية و التاريخ والطائفيون السياسيون))

موسوعات ذات صلة :