الرئيسيةعريقبحث

جلال الأوقاتي


☰ جدول المحتويات


العميد الطيار جلال الأوقاتي ضابط عراقي وقائد للقوات الجوية العراقية من عام 1958 إلى 1963، شغل العديد من المناصب، ولد في بغداد عام 1915 وأكمل دراسته فيها، وقد دخل الكلية العسكرية وتخرج منها ولاحقاً قد التحق بدورة طيران في لندن وحصل على الأركان، وعاد إلى العراق، وقد شغل العديد من المناصب وقد احيل إلى التقاعد لفترة لأسباب سياسية.[1]

جلال الأوقاتي
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد سنة 1915 
تاريخ الوفاة فبراير 1963 (47–48 سنة) 
الحياة العملية
المهنة قائد عسكري 

الولادة والنشأة

ولد في بغداد عام 1915 في منطقة الشواكة وهي من محلات بغداد العريقة، من أسرة الأوقاتي الدينية العلمية المعروفة، وتعلم في هذه المحلة السجايا والأخلاق الأصيلة.

دراسته والكلية العسكرية

بعد أن أكمل الدراسة الثانوية فيها، دخل الكلية العسكرية الملكية الدورة 12 وتخرج سنة 1934. وكان الأول على دفعته، وبين 1942-1943 التحق في لندن ليدخل دورة طيران خاصة في المملكة المتحدة وحصل على الأركان. وقد عاد إلى العراق وعمل لفترة في سلاح الجو الملكي، وعرف بكفاءته ووطنيته.

الدورات التي دخلها

  • المدرسة العسكرية الدورة (12 ) وتخرج برتبة ملازم في 7 تشربن الأول –أكتوبر 1936.
  • مدرسة الطيران – الدورة الخامسة .
  • مدرسة معلمي الطيران في انكلترا .

أهم المناصب التي شغلها

  • آمر رف في سرب التدريب .
  • ضابط ركن الجناح الأول .
  • ضابط ركن في مقر أمرية القوة الجوية .
  • معاون أمر سرب التدريب .
  • معلم جوي أقدم في كلية القوة الجوية
  • قائد القوة الجوية من 14 تموز 1958 إلى 7 شباط 1963 .

الأوسمة

وفاته

في يوم 8 شباط/فبراير 1963، قام الانقلابيون بقتل جلال الأوقاتي في أمام داره حيث طرقوا عليه الباب وأراده قتيلاً أمام أعين أبنه، وقد أعتبرت هذه الحادثة ساعة الصفر لبدء الانقلاب، ولو ما قتل جلال الأوقاتي، لما أستطاعت أسراب الانقلابيين الطيرات وبدء القصف على وزارة الدفاع.[2]

انظر أيضاً

المصادر

  1. "ابراهيم خليل العلاف - جلال الاوقاتي قائد القوة الجوية العراقية 1958-1963". www.ssrcaw.org. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2017.
  2. هكذا قتل المجرمون جلال الأوقاتي الصباح الجديد أطلع عليه بتاريخ 23 مايو، 2017 - تصفح: نسخة محفوظة 15 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية

الشهيد جلال جعفر الاوقاتي ... حلقة خاصة برنامج ( هذا ابي) يوتيوب

موسوعات ذات صلة :