الرئيسيةعريقبحث

جمال الطيراوي

سياسي فلسطيني


جمال الطيراوي (مواليد 1966) ولد في مخيم بلاطة بنابلس شمال الضفة الغربية، بعد أن هجّرت عائلته عام 1948 من قرية الطيرة، وقد درس المرحلتين الأساسية الابتدائية والاعدادية في مدارس الوكالة الانروا بالمخيم.

جمال الطيراوي
معلومات شخصية
اسم الولادة جمال عبد الحميد يوسف حج
الميلاد سنة 1966 (العمر 53–54 سنة) 
مواطنة Flag of Palestine.svg دولة فلسطين 
الحياة العملية
المهنة سياسي،  وقائد 
الحزب حركة فتح 

هو نائب فلسطيني وعضو في حركة فتح وعضو سابق ومتحدث باسم حركة فتح في المجلس التشريعي الفلسطيني[1] والناطق السابق باسم حركة فتح في تلك الهيئة[2] والقائد السابق لجهاز المخابرات العامة الفلسطينية[3] والقائد السابق في كتائب شهداء الأقصى.[4]

ابن عمه توفيق الطيراوي هو رئيس الاستخبارات الحالي.[5]

في جلسة للمجلس التشريعي الفلسطيني لمناقشة اقتراح محمود عباس بإجراء استفتاء في 26 يوليو 2006 قال الطيراوي أن: "دور المجلس التشريعي الفلسطيني هو تفعيل الحوار بين الفلسطينيين ومن حق رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية أن يدعو إلى إجراء استفتاء ... نحن كفلسطينيين لدينا الحق في تقديم إجاباتنا في الاستفتاء ولا يعني الاستفتاء وقف الحوار".[6]

في عام 2005 اتهم الطيراوي بتجنيد المراهق الفلسطيني صلاح الجيتان للقيام بهجوم انتحاري. أبلغ المراهقون المحققين بأن قادة كتائب شهداء الأقصى قد ضغطوا عليه لتنفيذ تفجير انتحاري بعد أن قاتل مع والده وهددوا بقتله أو الإفراج عن بيان يتهمه بأنه متعاون مع إسرائيل إذا لم ينفذ الطلب. اعترض الطيراوي على إسرائيل قائلا أن الإسرائيليين كاذبون وأن الصبي قد جاء فعلا إلى كتائب التطوع لأداء هجوم ولكن الكتائب رفضت استخدامه لأنه كان الابن الوحيد في الأسرة.

في مايو 2007 ألقي القبض على الطيراوي أثناء غارة إسرائيلية على نابلس بتهم تجنيد مهاجمين انتحاريين وإمدادهم بالأسلحة. أغلق أعضاء كتائب الأقصى عدة شوارع وسط مدينة نابلس وأحرقوا إطارات السيارات احتجاجا على السلطة الوطنية الفلسطينية لعدم منحهم حماية كافية من اعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني واتهام الحكومة الفلسطينية بالتآمر مع الاحتلال الإسرائيلي.[7]

في أغسطس 2007 أدين الطيراوي كشريك في هجوم انتحاري عام 2002. في الهجوم غادر عضو كتائب شهداء الأقصى منزل الطيراوي في نابلس وقام بالهجوم في إسرائيل مما أدى إلى تفجير نفسه في مقهى بياليك وهو مقهى في تل أبيب. قتلت امرأة إسرائيلية راحيل تشرخي في الهجوم وأصيب 29 آخرون.بيوم-30.03.2002 داخل تل ابيب، جراء انفجار، وتوفت بيوم-04.04.2002. معلومات اضافية: قتلت في عملية انفجار في مقهى

مصادر

  1. Fatah legislator indicted of sending bomber, Ali Waked, 8.15/07 - تصفح: نسخة محفوظة 21 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. Israelis seize Fatah legislator Wednesday, 30 May 2007 - تصفح: نسخة محفوظة 21 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  3. Olmert and Abbas to meet in search of Israeli-Palestinian peace, Steven Erlanger, May 29, 2007 - تصفح: نسخة محفوظة 26 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  4. CBS News October 12, 2005 - تصفح: نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  5. Three Children of Palestinian Officer Killed in Drive-by Shooting, Associated Press, Monday, December 11, 2006 - تصفح: نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  6. Ma'an News Agency, Heated debates in the PLC on Monday in regards to the referendum, 12 / 06 / 2006 - تصفح: نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  7. Ma'an news agency, Armed Al Aqsa men close streets of Nablus in protest against Fatah PLC member's arrest, 5/29/07 - تصفح: نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

موسوعات ذات صلة :