حصل حادث طائرة البوينغ 247 التابعة لخطوط يونايتد ورقم تسجيلها هو (NC13304) بالقرب من جسترتون بولاية انديانا في 10 أكتوبر 1933. وكانت تحمل سبعة أشخاص - 3 طاقم وأربعة ركاب - قادمة من نيوآرك، نيوجيرسي وحطت بكليفلاند وكانت متجهة إلى شيكاغو ولكنها انفجرت بالطريق إلى المحطة الأخيرة في أوكلاند، كاليفورنيا مما تسبب بمقتل جميع الركاب.
حادث طائرة خطوط طيران يونايتد في جسترتون | |
---|---|
ملخص الحادث | |
التاريخ | 10 أكتوبر 1933 |
البلد | الولايات المتحدة |
نوع الحادث | تخريب محتمل عن طريق قنبلة نيتروغليسرين |
الموقع | جسترتون، ولاية انديانا |
الوفيات | 7 |
الناجون | 0 |
نوع الطائرة الأولى | البوينغ 247 |
المالك | شركة خطوط اليونايتد |
تسجيل طائرة | NC13304 |
بداية الرحلة | نيوآرك، نيوجيرسي |
الوجهة | أوكلاند، كاليفورنيا |
قال شهود العيان بأنهم سمعوا صوت انفجار حوالي الساعة 9:15 مساء، وقد رؤوا الطائرة وهي تحترق على علو 1,000 قدم. وقد حصل الانفجار الثاني عند ارتطام الطائرة بالأرض.
محقق من مقاطعة بورتر وجامعة نورثويست بحثا أدلة من الحادث واستنتجا أن الحادث ناتج من قنبلة، وقد وصف رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي، فرع شيكاغو الحادث كالتالي: " التحقيقات أقنعتني بأن المأساة نتجت عن انفجار وقع في مخزن الأمتعة بمؤخرة الطائرة. كل شيء كان أمام المخزن قد انفجرت للمقدمة والذي وراء المخزن قد انفجر للخلف، والأشياء التي كانت بجانبي المخزن قد انفجرت للخارج.
خزانات الوقود التي من المفترض انفجارها إلا إنها وقعت مع الطائرة بدون أي دليل على انفجارها". فسبب الانفجار حسب استنتاج المحققين هو وجود النيتروغليسرين.
رغم أنه كان هناك تقرير يقول بأن شخص ما أدخل شحنة بنية اللون إلى الطائرة في نيوارك، ولكن لم يتم توجيه تهمة إلى أي شخص في هذا الحادث. وهذا أول عمل من أعمال التخريب الجوي في تاريخ الطيران التجاري. أحد أفراد الطاقم كان امرأة واسمها أليس سكريبنر (Alice Scribner) من شيكاغو، وهي أول مضيفة تموت في حادث طيران.
المصادر
- "Seven die as plane crashes in flames". (11 October 1933) New York Times p. 1
- "Plane crash laid to blast in air". (12 October 1933) New York Times p. 3
- "Wreck of air liner laid to a bomb". (14 October 1933) New York Times p. 5
- "Plane wreck laid to nitroglycerine". (15 October 1933) New York Times p. 31
- "Seek 'bomber' of plane". (16 October 1933) New York Times p. 7