حازم الناصر ( 1962-) سياسي أردني ووزير سابق ولد في الفحيص في الأردن. شغل عدة مناصب في الحكومة الأردنية كان آخرها منصب وزير المياه والري في حكومة هاني الملقي الثانية ، حيث خرج من الفريق الحكومي في التعديل الوزاري الخامس الذي أجري على الحكومة بتاريخ 25 فبراير 2018. بدأ العمل في وزارة المياه والري 1991 كمدير لمشروع جر مياه الديسي إلى عمان وأشرف على إنجاز العديد من دراسات المشاريع المائية. أنجز العديد من الدراسات بعد مرحلة الدكتوراه في اقتصاديات المياه والبيئة في جامعة هارفارد الأمريكية عام 1996. ويعتبر من خبراء المياه في الشرق الأوسط، وله أكثر من ثلاثين بحثا علميا منشورا في دوريات ومؤتمرات دولية. وهو يحمل وسام الاستقلال من الدرجة الثانية ووسام الكوكب الأردني.
حازم الناصر | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
وزير المياه والري | |||||||
في المنصب 28 سيبتمبر 2016 – 25 فبراير 2018 | |||||||
العاهل | عبدالله الثاني | ||||||
رئيس الوزراء | هاني الملقي | ||||||
|
|||||||
وزير المياه والري | |||||||
في المنصب 1 يونيو 2016 – 25 سيبتمبر 2016 | |||||||
العاهل | عبدالله الثاني | ||||||
رئيس الوزراء | هاني الملقي | ||||||
وزارة المياه والري ووزارة الزراعة | |||||||
في المنصب 30 آذار 2013 – 29 مايو 2016 | |||||||
العاهل | عبدالله الثاني | ||||||
رئيس الوزراء | عبد الله النسور | ||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
تاريخ الميلاد | 1962 | ||||||
مواطنة | الأردن |
شغل أيضا منصب أمين عام وزارة المياه والري سنة 1997، وأمين عام وزارة المياه والري سنة 1999، ووزير المياه والري (2001-2002)، ووزير المياه والري (2002-2003)، ووزير المياه والري سنة 2003.
التعليم
حاصل على شهادة الماجستير في المياه الجوفية من الجامعة الأردنية عام 1968 والدكتوراه في مصادر المياه من جامعة ميونخ التكنولوجية من ألمانيا عام 1986.
مسيرته المهنية
رد حازم الناصر هيئة التحكيم الدولية مطالبات شركة مشروع جر مياه الديسي (ديواكو) التركية وقدرها 460 مليون دولار أميركي، وتلزيمها بدفع 10 ملايين دولار، تعويضا لوزارة المياه والري و12 مليونا أتعاب محاماة بسبب التأخر في تسليم المشروع في الوقت المحدد. [1] كما استهجن شمول سارقي والمعتدين على المياه في الأردن بقانون العفو العام الذي أقره مجلس النواب حيث قال في منشور له عبر حسابه الخاص على موقع فيسبوك " سأكتب بشراسة ودون هوادة عن اعفاء من سَولت لهم أنفسهم الاعتداء على مياه الأردنيين دون أي نظرة رحمة لمن تنقطع عنهم المياه في "أيام القيض" والحر اللهيب."[2] وفي تصريحات صحفية سابقة قال" أن إسرائیل دقّت المسمار الأخیر في نعش مشروع ناقل البحرین بعد أن تمكنت من الحصول على سعر مخفض لتحلیة میاه البحر وصل إلى 0.45 دولار أمیركي. [3]
مراجع
- "موقع خبرني : كيف اقنع الملقي الغزاوي بحقيبة المياه؟". موقع خبرني. مؤرشف من الأصل في 18 مايو 202018 مايو 2020.
- "حازم الناصر يستهجن شمول "سراق المياه" بالعفو العام". رؤيا الأخباري. مؤرشف من الأصل في 18 مايو 202018 مايو 2020.
- الرواشدة, عمان-ريم (2019-10-22). "الناصر: اسرائيل تدق المسمار الأخير في نعش ناقل البحرين". Alrai. مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 201918 مايو 2020.