حبيب حميدان سليمان الزيودي (1963 - 27 أكتوبر 2012) هو شاعر وأديب أردني. له العديد من القصائد الوطنية والغزلية، والقصائد التي يحن فيها إلى مضارب اهله في البادية، ويذكر فيها مدينته، حاصل على بكالوريوس في الأدب العربي من الجامعة الأردنية. عمل في الإذاعة الأردنية ـ القسم الثقافي من 87 ـ 1989 ثم في وزارة الثقافة حتى 1990، ثم في التلفزيون الأردني. وكان يستعمل في قصائده الأمثال.[1]
حبيب الزيودي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1963 الأردن |
تاريخ الوفاة | 27 أكتوبر 2012 |
الجنسية | الأردن |
العرق | عرب |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | الجامعة الأردنية |
المهنة | كاتب |
حياته
ولد حبيب الزيودي في لواء الهاشمية في محافظة الزرقاء سنة 1963، وترعرع في قرية العالوك. حصل على درجة البكالوريوس في الأدب العربي من الجامعة الأردنية سنة 1987، ثم شهادة الماجستير من الجامعة الهاشمية. توفي في 27 أكتوبر 2012 إثر حادث سير، وكان عمر 49 عاماً.[2]
أعماله
- الشيخ يحلم بالمطر 1986.
- طواف المغني 1990.
- منازل أهلي 1997.
- ناي الراعي.
كتب عنه عدد من الدراسات النقدية في الصحف الأردنية.
مراجع
- إميل يعقوب (2009). معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة. المجلد الأول (الطبعة الأولى). بيروت: دار صادر. صفحة 307.
- "وفاة الشاعر حبيب الزيودي". مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 201829 مارس 2017.