أبو محمد حجاج بن يوسف بن حجاج بن الشاعر الثقفي البغدادي أحد رواة الحديث النبوي.
حجاج بن الشاعر | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الوفاة | 259 هـ |
الديانة | الإسلام، أهل السنة والجماعة |
الحياة العملية | |
المهنة | قاضي |
حديثه
نشأ حجاج ببغداد وطلب العلم فيها. كتب عن: أبي النضر، ويعقوب بن إبراهيم، وأبي داود، وحجاج بن محمد، والعقدي، وأبي أحمد الزبيري، وعبد الصمد التنوري وخلق غيرهم. روى عنه: مسلم، وأبو داود، وبقي بن مخلد، وأبو يعلى الموصلي، وموسى بن هارون، وعبد الرحمن بن أبي حاتم، والمحاملي.[1]
الجرح والتعديل
- قال ابن أبي حاتم: ثقة حافظ.
- قال أبو داود: هو خير من مائة مثل الرمادي.
- قال صالح جزرة: سمعت حجاج بن الشاعر يقول جمعت لي أمي مائة رغيف، فجعلتها في جراب، وانحدرت إلى شبابة بالمدائن، فأقمت ببابه مائة يوم، أغمس الرغيف في دجلة وآكله، فلما نفدت خرجت.[2]
وفاته
توفي ابن الشاعر عام 259 هـ.
المراجع
- حجاج بن الشاعر سير أعلام النبلاء المكتبة الإسلامية. وصل لهذا المسار في 30 يوليو 2016 نسخة محفوظة 04 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- حجاج بن يوسف بن حجاج الثقفى الجامع للحديث النبوي. وصل لهذا المسار في 30 يوليو 2016 نسخة محفوظة 16 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.