حركة أمل | |
---|---|
شعار حركة أمل | |
البلد | لبنان |
التأسيس | |
تاريخ التأسيس | 1974 |
المؤسسون | الإمام موسى الصدر حسين الحسيني |
الشخصيات | |
قائد الحزب | موسى الصدر نبيه بري |
القادة | نبيه بري |
المقرات | |
المقر الرئيسي | بيروت |
مقر الحزب | بيروت، لبنان |
الأفكار | |
الأيديولوجيا | وسطية[1] شعبوية |
الانحياز السياسي | وسط اليمين |
الدين | الإسلام القرآني الشيعي |
انتساب إقليمي | تحالف 8 آذار |
المشاركة في الحكم | |
مجلس النواب اللبناني | ≈ 10 % |
مجلس الوزراء اللبناني | ≈ 10 % |
الموقع الرسمي | amal-movement.com |
حركة أمل هي حزب سياسي لبناني يرتبط بالطائفة الشيعية في لبنان، تأسست سنة 1974 على يد موسى الصدر تحت اسم حركة المحرومين بالتعاون مع حسين الحسيني .تم إنشاء الجناح العسكري للحركة في 1975 الذي كان أحد أبرز أطراف الحرب الأهلية. إزدادت شعبية الحركة خاصّة بعد غزو إسرائيل للبنان في 1978، كما وفّرت الثورة الإسلامية في إيران دعما إضافيا لها.
تحظى الحركة اليوم بكُتلة نيابية معتبرة في مجلس النواب، ولها تحالف وثيق مع حزب الله والحزب التقدمي الاشتراكي.وقد استخدم اسم الحركة الحالي أمل إستنباطاً من "أفواج المقاومة اللبنانية".[3]
تأسيس حركة المحرومين في 1974 كان بهدف إصلاح وتحسين النظام السياسي في لبنان،لكن تعود فكرتها لسنوات سابقة وتحديدًا في 1969، عندما دعا الصدر إلى تحقيق المساواة بين جميع الأطراف اللبنانية ، كي لا تحرم أي طائفة من حقوقها، فقد كان الطائفة الشيعية آنذاك الأفقر بينها وتعرّضت لإهمال شديد من الحكومة اللبنانية بالإضافة إلى عدم تمثيلها في السياسة بشكل عادل.
و على الرغم من تأثّرها وارتباطها الثقافي والإجتماعي بالتشيّع، إلا أنّ فكرة الحركة كانت علمانية تسعى لتوحيد اللبنانيين كشعب واحد بعيدًا عن الإنتماءات الطائفية والأفكار الأيديولوجية، وهدفت لتحقيق العدالة الإجتماعية لكل المرحومين منهم. كدلالة على ذلك، كان الكاثوليكي رئيس الأساقفة غريغوار حدّاد أحد مؤسسي الحركة. مع ذلك، معظم الأعضاء كانوا شيعة، وكانوا قوّة حاسمة ضد العوائل الإقطاعية في الجنوب.
تأسيس الحركة
أعلن السيد موسى الصدر في مؤتمر صحفي عقده بتاريخ 6/7/1975، ولادة أفواج المقاومة اللبنانية التي اختصرت ب "أمل".(إثر انفجار لغم أرضي وقع في معسكر تدريبي للطلائع الأولى من الذراع المقاوم)، قتل في الانفجار أكثر من 35 شابا. جاء الانفجار في وقت كان لبنان فيه مسرحاً لإنفجارات مشابهة. وأصبح الحادث بمثابة معمودية النار للأفواج المنبثقة عن حركة المحرومين التي كان الصدر أسّسها في السابق. وكان أول مسؤول تنظيمي فيها الدكتور مصطفى شمران الذي أصبح فيما بعد أول وزير دفاع لإيران بعد انتصار الثورة الإسلامية.
كان الدافع الرئيس وراء تشكيل التشكيلات المسلحة للحركة بحسب السيد، أنّه يرى مطامع إسرائيل في جنوب لبنان, ما يتجاوز الحياة والأرض وإنها تريد أن توطّن الفلسطينيين وتنهي قضيّتهم. وهم في المقابل يحملون السلاح من أجل العودة إلى أرضهم. فتخوّف من حدوث اجتياح إسرائيلي للبنان وتهجير أهله فقرر تأسيس التشكيلات هذه لصد الاعتداءات. فوق ذلك كانت الحرب الأهلية اللبنانية قد امتدت إلى أكثر من منطقة وكان الصدر يتخوف أن تمتد لتشمل كل لبنان، وبالتالي لن توفر أي طائفة. وكانت قناعته أن الدولة أعجز من أن توفر الحماية لمواطنيها وأن الفرقاء المتصارعين سيتقاسمون مؤسساتها في ظل الخلل الفاضح في سياستها. عمل الصدر تحت هذه الظروف على الحفاظ على السرية في تأسيسه لحركة أمل، إلا أن وقوع الانفجار دفعه إلى الإعلان عن ولادة الحركة.
جاء إعلان ولادة الحركة رسميا لقطع الطريق على أي محاولات من أطراف أخرى لوأد المساعي التي بذلها الصدر لتنظيم العمل السياسي والعسكري للطائفة الشيعية في لبنان. وبحسب السيد الصدر أيضا وفاء لتضحيات اللبنانيين. رغم التأكيد على رفضه الانجرار إلى الحرب الأهلية.
إبتكر وصمّم شعار حركة أمل الأوّل الدّكتور مصطفى شمران سنة 1974 م. إبتكر شعار حركة أمل الثّاني السّيّد نزيه حسّون " ذو الفقار " سنة 1978 م. إبتكر وصمّم شعار حركة أمل الحالي في أوائل شهر نيسان للعام 1980 م. الكاتب و الفنّان التّشكيلي اللبناني حسين أحمد سليم من قرية النّبي رشادة غربي بعلبك. و الشّعار يكتنز بلفظ الجلالة وشهادة التّوحيد وجميع محارف الأبجديّة العربيّة والأرقام الهنديّة والعربيّة و محارف الأبجديّة الأجنبيّة وأطوار القمر ورموز و مصطلحات أخرى. صمّم راية حركة أمل الفنّان التّشكيلي اللبناني رفيق شرف.
ميثاق حركة امل
(منقول من المصدر: موقع حركة امل)
تم صياغة و تدقيق هذا الميثاق من قبل الهيئة التنفيذية للحركة
إن حركة المحرومين (أمل) في لبنان تمتد جذورها عبر الزمن مع وجود الإنسان منذ أن كان. إنها طموحة نحو حياة أفضل، تدفعه للتصدي لكل ما يفسد عليه حياته أو يجمد مواهبه أو يهدد مستقبله لذلك فإنها حركة الإنسان العامة في التاريخ، قادها الأنبياء والأولياء والمصلحون ودفعها المجاهدون، وأغناها الشهداء الخالدون، وهذا الترابط العميق عبر التاريخ، والمواكبة الشاملة في أنحاء العالم، وهذه التجربة المعاشة للإنسان، وكل إنسان، تعزز حركة ألمحرومين (أمل) في لبنان وتنير طريقها وتضمن استمرارها ونجاحها وعندما نحاول رسم معالم حركة المحرومين (أمل) في لبنان، بما للبنان من أبعاد حضارية، وبما لهذه الفترة الزمنية الحافلة بالأحداث، وما لهذه المنطقة التي بدأت تدخل مجدداً في التاريخ من بابه الواسع من تفاعلات وعندما نحاول أن نرسم معالم هذه الحركة نجد الأبعاد التالية:
- المبدأ الأول: إن هذه الحركة تنطلق من الإيمان بالله بمـعناه الحـقيقي لا بـمفهومه التجريدي فإنه الأساس لكافة نشاطاتنا الحياتية ولعلاقاتنا الإنسانية وهو الذي يجـدد عزيمتنا باستمرار وثقتنا ويزيد طموحنا ويصون سلوكنا كما وانها تعتمد على أسـاس الإيمان بالإنسان، بوجوده، بحريته وبكرامته. والحـقيقة أن الإيمان بالإنـسان هو البعد الأرضـي للإيمان بالله، بعد لا يمكن فـصله عن البـعد السمـاوي واليـنابيع الأصلية للأديان تؤكد ذلك بإصرار.
- المبدأ الثاني: أما تراثنا العظيم في لبنان وفي الشرق كله الحافل بالتجارب الإنسانية الناجحة المشرق بالبطولات والتضحيات والزاخر بالحضارات والقيم فهو الذي برسم الخطوط التفصيلية للطريق ويؤكد أصالتنا ويعطي سبباً واضحاً لوجودنا وسنداً قاطعاً لمشاركتنا الحضارية وبنفس الوقت فإن الاستفادة من التجارب في أقطار الأرض مع الاحتفاظ بالأصالة دليل رغبتنا الأكيدة إلى الكمال والتقدم وقناعتنا بوحدة العائلة البشرية وتفاعلها.
- المبدأ الثالث: إن حركة المحرومين أمل انطلاقا من هذه المبادئ تؤمن بالحرية الكاملة للمواطن وتحارب دون هوادة كافة أنواع الظلم من استبداد وإقطاع وتسلط وتصنيف المواطنين وتعتبر أن نظام الطائفية السياسية في لبنان لم يعط ثماره وهو الآن يمنع التطور السياسي ويجمد المؤسسات الوطنية ويصنف المواطنين ويزعزع الوحدة الوطنية.
- المبدأ الرابع: وترفض الحركة الظلم الاقتصادي وأسبابه من احتكار واستثمار الإنسان لأخيه الإنسان وتحول المواطن إلى المستهلك والمجتمع إلى تجمع المستهلكين وحصر النشاطات الاقتصادية في أعمال الربا والتحول إلى سوق للإنتاج العالمي وتعتقد الحركة أن توفير الفرص لجميع المواطنين هو أبسط حقوقهم في الوطن وأن العدالة الاجتماعية الشاملة هي أولى واجبات الدولة
- المبدأ الخامس: إن حركة المحرومين هي حركة وطنية تتمسك بالسيادة الوطنية وسلامة أراضي الوطن وتحارب الاستعمار والاعتداءات والمطامع التي يتعرض لها لبنان والحركة هذه تعتبر أن التمسك بالسيادة بالمصالح القومية وتحرير الأرض العربية وحرية أبناء الأمة هي من صميم التزاماتها الوطنية لا تنفصل عنها وغنيُ عن القول أن صيانة لبنان الجنوبي والدفاع عن تنميته هو جوهر الوطنية وأساسها حيث لا يمكن بقاء الوطن بدون الجنوب ولا تصور المواطنية الحقة بدون الوفاء للجنوب.
- المبدأ السادس: فلسطين، الأرض المقدسة، التي تعرضت ولم تزل لجميع أنواع الظلم هي في صلب حركتنا وعقلها وأن السعي لتحريرها أولى واجباتنا وأن الوقوف إلى جانب شعبها وصيانة مقاومته والتلاحم معها شرف الحركة وإيمانها سيما وأن الصهيونية تشكل الخطر الفعلي والمستقبلي على لبنان وعلى القيم التي نؤمن بها وعلى الإنسانية جمعاء وإنها ترى في لبنان بتعايش الطوائف فيه تحدياً دائماً لها ومنافساً قوياً لكيانها.
- المبدأ السابع: إن هذه الحركة لا تصنف المواطنين ولا ترفض التعاون مع الأفراد أو الفئات الشريفة التي ترغب في بناء لبنان أفضل إنها ليست حركة طائفية ولا عمل خيرياً ولا موعظة ونصحاً ولا تهدف إلى تحقيق مكاسب فئوية إنها حركة المحرومين جميعاً إتها تتبنى الحاجات وتنظر إلى حرمان المواطنين وتدرس الحلول وتتحرك فوراً لأجلها وتناضل إلى جانب المحرومين إلى النهاية لذلك فإنها تعتقد أنها حركة اللبنانيين الشرفاء جميعاً أولئك الذين يخسون بالحرمان في حاضرهم وأولئك الذين يشعرون بالقلق على مستقبلهم
شروط العضوية في حركة أمل
إن العضو في حركة أمل هو من يتوفر لديه الشروط التالية:
- الإيمان بميثاق الحركة والعمل على تنفيذ مبادئها والتحلي بالانضباطية لجهة احترام القيادة وتنفيذ قراراتها.
- أن يكون بالغاً وراشداً.
- أن لا يكون منتمياً إلى أي حزب أو تنظيم أو قوة سياسية غيرها، أما إذا كان الراغب منتمياً إلى حزب سياسي أو أي قوة تنظيمية وأوقف نشاطه فيجب إثبات انسحابه من الحزب بواسطة الممارسة العملية والفعالة للقواعد والأسس المبدئية للحركة كما يجب تجاوزه مرحلة الاختبار لمدة 6 أشهر.
- أن ينصهر قلباً وقالباً بمبادئ الحركة وأهدافها وأن يكون مثالاً لهذه المبادئ والأهداف أمام الشعب
- أن يكون مدرباً عندما يكون سليم الجسم
- أن يتحلى بالصفات الخلقية والتربوية والاجتماعية اللائقة
- أن يقسم اليمين الحركي، أمام القائد أو من يفوضه القائد.
- أن يوافق على عضويته، المكتب التنظيمي ويسجل اسمه في سجل هذا المكتب بعد تقديم طلب خطي موقع منه.
نص القسم: <<أقسم بالله العظيم أنني مؤمن بما ورد في ميثاق حركة أمل الذي اطلعت عليه وأنني أعمل بجميع طاقاتي لتحقيقه وفقاً لما يقرّه تنظيم الحركة وأن أقوم بخدمة التنظيم مفضلاً مصلحته على منافعي الذاتية معتبراً أعضاءه إخوتي محتفظاً بما أعلم عنه وديعة لا أبوح بها إلا للتنفيذ وأن أكون نموذجاً صالحاً في سلوكي الخاص وفي تضحياتي وجهدي وفي التزامي بالقيم ومحبتي للناس، إنني أقسم بالله على ذلك وأشهده وأنبياءه والأولياء والشهداء والصالحين على ما أقول>>
وقفات في تاريخ حركة أمل
مع تمدّد وتوسّع انتشار الحركة بشكل كبير في المناطق اللبنانية اصطدم عناصر الحركة ببعض الأطراف والأحزاب الفلسطينية واللبنانية وخصوصا مع حزب البعث العراقي الذي حاول التضييق على تحركات الحركيين وتطور الأمر إلى وقوع اشتباكات عنيفة في الجنوب وضواحي بيروت كما حصل حول جريدة بيروت التابعة للبعث العراقي والكائنة في منطقة الشياح حيث استطاع مقاتلو الحركة السيطرة عليها بالكامل وبالتالي نجحت الحركة في حماية مناطق تواجدها.
فيما كانت الحركة في طور إعداد نفسها حدث أن انقلبت الأوضاع إثر الغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982 فاستنفرت الحركة مقاتليها في الجنوب وبيروت والبقاع وخاضو معارك ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي.
شكّلت مواجهات خلدة نقطة تحول أساسية في تاريخ الحركة ومقاومتها.
مع دخول جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى بيروت وخروج منظمة التحرير الفلسطينية منها وما رافق ذلك من أجواء متوترة ومشحونة في البلاد إثر تشتت أحزاب الحركة الوطنية وحال الضياع التي سيطرت على الجميع عقب انتخاب أمين الجميل رئيساً للجمهورية اللبنانية.راقبت الحركة بحذر بدايات عهد الرئيس أمين الجميل وسياساته ولم يوفر رئيس الحركة فرصة إلا وكان يطلق فيها موقف أو تصريح ينتقد فيه الممارسات والقرارات الحكومية ؛ لكن مع شروع الرئيس أمين الجميل في مفاوضات مع الإسرائيليين عام 1983 أعلنت الحركة معارضتها الشديدة لهذه المفاوضات التي نتج عنها اتفاق 17 أيار وهنا ثارت الحركة وقررت إسقاط الاتفاق بكل الوسائل.
في منتصف العام 1983 عقدت الحركة مؤتمرها العام الخامس وفاز نبيه بري بالتزكية وإجماع أعضاء المؤتمر رئيساً لحركة أمل بعد أن جرى إقرار صيغة تنظيمية جديدة لهيكلية الحركة وانتخب العقيد المتقاعد عاكف حيدر نائبا للرئيس ورئيساً للمكتب السياسي وحسن هاشم رئيساً للهيئة التنفيذية.
دخل لبنان تاريخ وعصر جديد بعد انتفاضة السادس من شباط عام 1984 و دخلت البلاد في أخطر المراحل بعد الانقسام السياسي والعسكري فتسارعت الوساطات والاتصالات الداخلية والخارجية لإنقاذ الموقف ومنع انهيار البلاد ونجحت المساعي في حمل الأطراف المتصارعة للذهاب إلى مؤتمر لوزان الذي شارك فيه أقطاب السياسية والحربية في لبنان
وفّرت انتفاضة 6 شباط أرضية وقاعدة خلفية صلبة وقوية لدعم المقاومة ضد الإحتلال الإسرائيلي فعملت حركة أمل ليل نهار على توفير المستلزمات العسكرية الضرورية لمقاوميها في الجنوب الذي كان يشهد غليانا وتصاعداً واسعاً للعمليات والمواجهات ضد الجنود الإسرائيليين.
شهد عام 1984 إشتباكات و معارك مع قوات الاحتلال الصهيوني و تلقى ضربات و خسائر جسيمة اضطرت فيها عام 1985 الانسحاب من قرى صيدا وصور والنبطية بشكل تدريجي فحققت الحركة نصر كبيرا.
خلال الفترة بين أيار 1985 ويوليو 1988، خاضت حركة أمل ما سُمّي بـحرب المخيمات ضد الفصائل الفلسطينية وعلى رأسها حركة فتح بقيادة ياسر عرفات والمتحالفين معها ومن بينهم حركة المرابطون اللبنانية.
فترت ما بعد اتفاق الطائف (1989)
وافقت الحركة على اتفاق الطائف (1989) وانخرطت في الحياة السياسية اللبنانية وتولى رئيسها نبيه بري رئاسة مجلس النواب اللبناني كما ساهمت بشكل كبير في عملية إنماء الجنوب وإعماره. كما كان لكشافة الرسالة الإسلامية حضورا متزايدا في أوساط الناشئة وأدت أدوارا كبيرة في سلسلة الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان. بالتوازي مع ذلك حافظت الحركة على سلاحها المقاوم وشاركت في العمليات إلى جانب المقاومة الإسلامية وخاضت العديد من المواجهات أبرزها عمليات وادي الحجير ووادي السلوقي.و في العام 1997 ساهمت الحركة في التصدي للإنزال الإسرائيلي في بلدة أنصارية.كما فقدت حركة أمل العديد من قياداتها أبرزهم نعمة حيدر عام 1994 و حسام الأمين اللذين اغتالتهما إسرائيل في عمليّات تفجير وقصف جوّي.
مراجع
- “حركة أمل” الهوية.. التحالفات.. سؤال المستقبل - المركز المصري للبحوث والدراسات الأمنية - تصفح: نسخة محفوظة 5 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Norton, Augustus R. Hezbollah A Short Story. Princeton: Princeton UP, 2007. Print.
- Augustus R. Norton, Amal and the Shi'a: Struggle for the Soul of Lebanon (Austin and London: University of Texas Press, 1987)