الرئيسيةعريقبحث

حصار ميميكا


حصار ميميكا في نوفمبر 2017 تطورت التوترات في ميميكا ريجنسي في بابوا إثر الحصار المفروض على قريتين من قبل جيش التحرير الوطني في بابوا الغربية الذراع العسكري لحركة بابوا الحرة. وصفت حكومة إندونيسيا الوضع بأنه "أزمة رهائن"،[1] حيث ذكرت الشرطة الإندونيسية أن 1.300 شخص احتجزوا كرهائن.[2] نفت مصادر أخرى مثل محامي حقوق الإنسان فيرونيكا كومان أو السلطات المحلية اللاحقة وصف "أزمة الرهائن"، حيث أن جيش التحرير الوطني كانت تقيم حواجز على الطرق تعيق الوصول إلى القرى المتضررة.

قبل الحصار اشتعلت التوترات في المنطقة، حيث تسبب حادث إطلاق النار في مقتل ضابط شرطة إندونيسي وإصابة 6 آخرين.[3] في أعقاب انهيار المفاوضات عقدت عملية عسكرية في 17 نوفمبر، مما أدى إلى تخلي مقاتلي الحركة الشعبية عن القرى. ذكرت آسيا نيوز الإندونيسية أنه تم العثور على اثنين من أعضاء الجيش الوطني الإندونيسي قتيلين.[4] في المجموع قُتل اثنان من ضباط الشرطة وأصيب سبعة.[5]

المراجع

  1. "Papuan hostage claims a distortion says Indonesian lawyer". Radio New Zealand. 13 November 2017. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 201905 نوفمبر 2019.
  2. "Papuan militants accused of hostage situation in Mimika". Radio New Zealand (باللغة الإنجليزية). 10 November 2017. مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 201905 نوفمبر 2019.
  3. Nathalia, Telly (17 November 2017). "Security Forces Free 344 People Held Hostage by Gunmen in Papua". Jakarta Globe (باللغة الإندونيسية). مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 201905 نوفمبر 2019.
  4. "Papua, special forces free 345 hostages from separatists". AsiaNews. 20 November 2017. مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 201905 نوفمبر 2019.
  5. Anderson, Bobby (28 November 2017). "Putting Indonesian Papua's tensions in context". The Interpreter. مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 201905 نوفمبر 2019.

موسوعات ذات صلة :