حَمَّاد عَجْرَد (توفي 161 هـ/778م) هو شاعر عربي، يُعتبر من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية.
| حماد عجرد | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| مكان الميلاد | الكوفة |
| تاريخ الوفاة | سنة 778 |
| مواطنة | |
| الحياة العملية | |
| المهنة | شاعر |
هو حماد بن عمر بن يونس بن كليب السوائي، أبو عمرو، المعروف بعجرد.[1] عُرف بالهجاء والغزل ووصف الطبيعة، وكان ماجناً متّهماً بالزندقة، وله في بشار بن برد أهاج مُقذعة، اغتيل، في أغلب الظن، بالأهواز.[2]
شعرهِ
قال يهجو أبو حنيفة، بعد أن توسّلَ حمّاد عجرد أبا حنيفة أن يكفّ عنه ولا يفسِّقه أمام الناس فرفض أبو حنيفة:
| إن كانَ نُسْكُكَ لا يتمّ بغير شتمي وانتقاصي | آقعد وقمْ بي كيفَ شئتَ مع الأداني والأقاصي | |
| فلطالما زكّيتني وأنا المقيمُ على المعاصي | أيّامَ تأخذُها وتُعطي في أباريق الرصاص |