خديجة الرويسي (مواليد سنة 1963 بالدار البيضاء)[1] سفيرة المغرب لدى الدنمارك وليتوانيا.[2] وهي عضو سابق في حزب الأصالة والمعاصرة منذ عام 2008.[3] وهي ناشطة في مجال حقوق الإنسان وحرية التعبير في العديد من الجمعيات الوطنية والدولية بما فيها منظمة العفو الدولية والمنتدى المغربي للحقيقة والعدالة.[4].
| خديجة الرويسي | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | سنة 1963 (العمر 56–57 سنة) الدار البيضاء |
| مواطنة | |
| مناصب | |
| عضو مجلس النواب المغربي | |
| عضوة خلال الفترة 2011 – 7 أكتوبر 2016 |
|
| فترة برلمانية | الولاية التشريعية التاسعة لمجلس النواب |
| سفير المغرب لدى الدانمارك | |
| تولت المنصب 13 أكتوبر 2016 |
|
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء |
| تخصص أكاديمي | إدارة الأعمال |
| شهادة جامعية | Magister degree |
| المهنة | سياسية |
| الحزب | حزب الأصالة والمعاصرة (2008–) |
مسيرتها
ولدت خديجة الرويسي في المدينة القديمة بالدار البيضاء سنة 1963. بعد حصولها على شهادة البكالوريا سنة 1984، التحقت بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، وحصلت على درجة الماجستير.[1]
في عام 1984، بدأت نشاطها في مجال حقوق الإنسان.[5]. وهي واحدة من مؤسسي المنتدى المغربي للحقيقة والعدالة، حيث شغلت منصب الأمين العام إلى جانب الرئيس إدريس بن زكري، الذي انضمت إليه في نهاية المطاف في هيئة الإنصاف والمصالحة.[5]
فازت خديجة الرويسي بمقعد في البرلمان عام 2012 كعضو في حزب الأصالة والمعاصرة.[6]
في 16 يناير 2017، قدّمت خديجة الرويسي أوراق اعتمادها إلى الرئيسة الليتوانية داليا غريباوسكايتي كسفير للملك المغربي لدى الدنمارك وليتوانيا.[7]
مراجع
- "Khadija ROUISSI"07 مارس 2018.
- « L'ambassadeur de S.M. le Roi au Danemark et en Lituanie remet ses lettres de créance à la Présidente lituanienne », في Le Matin, 2017-01-16 [النص الكامل (pages consultées le 2018-03-07)]
- "Khadija Rouissi : Le PAM a fait un progrès tangible..." 2015-10-0707 مارس 2018.
- "Khadija Rouissi". .
- « Khadija Rouissi », في Bladi.net, 2007-09-30 [النص الكامل (pages consultées le 2018-03-07)]
- « Khadija Rouissi préside le parlement », في Bladi.net, 2012-04-12 [النص الكامل (pages consultées le 2018-03-07)]
- « Diplomatie: Khadija Rouissi remet ses lettres de créance à la présidente lituanienne », في Le360, 2017-01-16 [النص الكامل (pages consultées le 2018-03-07)]