خوان رومان ريكيلمي (بالإسبانية: Juan Román Riquelme)، لاعب كرة قدم إرجنتيني سابق وُلد في 24 يونيو 1978 بضاحية سان فيرناندو بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس.[1][2][3] وهو لاعب أرجنتيني دولي لوقت طويل وقد اعلن إعتزاله مؤخرا حيث كان يلعب لنادي ارجنتينوس جونيورز حاملا للرقم ( 10 ).
خوان رومان ريكيلمي | |||||
---|---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | |||||
الاسم الكامل | خوان رومان ريكيلمي | ||||
الميلاد | 24 يونيو 1978 | ||||
مركز اللعب | لاعب وسط هجومي | ||||
الجنسية | الأرجنتين | ||||
الوزن | 75 كيلوغرام | ||||
مسيرة الشباب | |||||
سنوات | فريق | ||||
1992–1995 | أرجنتينوس جونيورز | ||||
1995–1996 | بوكا جونيورز | ||||
المسيرة الاحترافية1 | |||||
سنوات | فريق | م. | (هـ.) | ||
1996–2002 | بوكا جونيورز | 151 | (38) | ||
2002–2005 | برشلونة | 30 | (3) | ||
2003–2005 | فياريال (إعارة) | 70 | (27) | ||
2005–2007 | فياريال | 49 | (15) | ||
2007 | بوكا جونيورز (إعارة) | 15 | (2) | ||
2008–2014 | بوكا جونيورز | 165 | (35) | ||
2014 | أرجنتينوس جونيورز | 18 | (5) | ||
المنتخب الوطني 2 | |||||
1997–1998 | الأرجنتين تحت 20 | 21 | (7) | ||
2000–2008 | الأرجنتين تحت 23 | 9 | (2) | ||
1997–2008 | الأرجنتين | 51 | (17) | ||
المواقع | |||||
fifa.com | 166380 | ||||
فرق كرة القدم الوطنية | 323 | ||||
1 عدد مرات الظهور بالأندية وعدد الأهداف تحسب للدوري المحلي فقط وهو محدث في 30 يونيو 2014.
2عدد مرات الظهور بالمنتخب وعدد الأهداف محدث في 12 مايو 2014 . |
|||||
بداية المسيرة
كونه ضمن عائلة فقيرة تحتوي 10 أشخاص ، اتجه لعالم الكرة مبكراً ليصبح أحد نجوم أكاديمية أرجنتينوس جونيورز ، ليلمحه بعد ذلك ناديي الصفوة ريفر بلايت و بوكا جونيورز ، و فضل الاختيار الثاني لقاء 800.000 دولار عام 1995 ، و بعدها بعام شارك للمرة الأولى مع الفريق الأساسي ضد نادي يونيون دي سانتا في في 10 من فبراير ، و سجل بعدها بأسبوعين أول أهدافه بمرمى هوراكان بمباراة انتهت بسداسية بيضاء لفريقه . تدريجياً بعد ذلك ، أصبح لريكيلمي صيت واسع نظراً للموهبة الفذة في صناعة الأهداف و تهيئة الفرص للمهاجمين ، و شارك للمرة الأولى بقميص الأرجنتين للشباب عام 1997 و حقق به كأس العالم بتلك الفئة ، و شهد ذات العام مشاركته الأولى رفقة المنتخب الأساسي ، و كل هذا أعطاه ثقلاً من بين زملائه بالدوري الأرجنتيني مما جعل الأندية الأوروبية تتلفت لهذا النجم الصغير حينها ، و لكن إدارة بوكا جونيورز حافظت عليه أقصى وقت ممكن ، مما عاد على فريقها بمزيد من البطولات المحلية و الدولية متوجة بكوبا ليبرتادورس مرتين و بطولة انتركونتننتال أمام بطل أوروبا ريال مدريد عام 2000 ، و كان ريكيلمي أحد نجوم تلك المباراة و كانت نقطة اشتهار كبيرة بالنسبة له ، و صار يُنظر إليه كخليفة لمارادونا داخل بوكا جونيورز كونه يحمل الرقم 10 . و كان خوان رومان ريكيلمي أحد أفراد الفريق البوكاوي الذي لعب 40 مباراة دون هزيمة منذ 5 مايو 1998 إلى 2 يونيو 1999 ، ليُعطى صاحب الرقم 10 بالفريق الجماهيري الأول بالأرجنتين جائزة أفضل لاعب أرجنتيني سنة 2000 و 2001 ، و جائزة أفضل لاعب بأميريكا الجنوبية موسم 2001 ، الأمر الذي سبق بقليل احترافه لإسبانيا تحديداً للنادي الكتلوني الشهير برشلونة سنة 2002 .
بداية الاحتراف
كان لخوان رومان ريكيلمي أسباب عدة للاحتراف ، منها السبب الطبيعي لأي لاعب لاتيني و هو السعي تجاه الأموال و الشهرة العالمية ، و كان لريكيلمي سبب مأساوي آخر و هو عملية خطف أخيه الأصغر و مطالبة الخاطفين لفدية مالية ، و قاده هذا الأمر للنظر في أقرب فرص احتراف خارج الأرجنتين التي و ما زالت تشهد حالات عنف و إجرام متزايدتين ، لينتقل لنادي برشلونة نظير 10.000.000 دولار ، مرتدياً القميص رقم 10 . و قد سعدت الجماهير البرشلونية بهذا الانتقال المدوي حينها لقدوم أفضل لاعب لاتيني ، و لكن حدث ما لم يكن في البال حيث وضعه مدرب برشلونة حينئذٍ فان خال في موقع لم يلعب به من قبل و هو الجناح ، لذا لم يقدم ما اعتاد تقديمه بفريقه السابق مما جعله محل سخرية من المدرب الهولندي و حبيساً لمقاعد الاحتياط ، مسجلاً 3 أهداف رسمية بواقع 30 مباراة .
فياريال و تفجر الموهبة
مع قدوم نجوم مثل رونالدينهو و ديكو لوسط برشلونة فلم يكن هناك حقاً مكان لريكيلمي بوسط برشلونة على عهد المدرب الجديد الذي صدف كونه هولندياً أيضاً و هو فرانك ريكارد ، لذا لم يتأخر النادي الكتلوني في أول العروض المقدمة و التي جاءت من قبل المغمور فياريال ليلبس فيه القميص رقم 8 و كان ذلك بموسم 2003-2004 ، و قد ساعد رجوعه لموقعه الأصلي بالملعب إلى تفجر الموهبة التي لم تبرز بأول مواسمها في الليغا الإسبانية ، محققاً لقب الانترتوتو الأوروبي كأول لقب خارجي لفياريال و الوحيد له حتى الآن ، و حقق الفريق الأصفر رفقة النجم الأرجنتيني المركز الثالث بالليغا بإنجاز خلف برشلونة و ريال مدريد لأول مرة بتاريخ الفريق الذي شهد تخبطاً ما بين الدرجة الثانية و الأولى ، و يخطف خوان رومان ريكيلمي الأضواء و تنهال عليه العروض من كل صوب ، و لكنه فضل ناديه الإسباني على باقي الأندية الكبيرة التي سعت لانتدابه إليها . و لاحتلال فياريال المركز الثالث بالليغا ميزة المشاركة الأولى في دوري أبطال أوروبا ، و في إنجاز نادر لفريق بحجم الإمكانيات التي تتوفر لديه ، و حاز في نفس الموسم جائزة أفضل لاعب أمريكي جنوبي في الليغا الإسبانية ، وو صل لنصف نهائي تلك البطولة متجاوزاً عدداً من الفرق الكبيرة أهمها انتر ميلان و مانشستر يونايتد الإنجليزي و كان الثنائي الذهبي حينها ريكيلمي و فورلان الأثر الكبير لذلك ، و كانت المباراة بربع النهائي هي الأبرز لفياريال و ريكيلمي حيث قدم الأخير مستوى كبير أمام نجوم الانتر كفيرون و ريكوبا و غيرهما ، صانعاً الهدف الوحيد لمواطنه و زميله السابق في بوكا جونيورز رودولفو أروابارينا ، ليقابل آرسنال في مبارتين انتهتا بالتعادل ، و كان لآرسنال الأفضلية حيث تعادل على أرضية ملعب المادريغال الخاص بـفياريال بنتيجة إيجابية ، و كان لريكيلمي ضربة جزاء كان من الممكن أن تغير من سير الأحداث و تهدي فياريال التأهل و لكن ليمان تمكن من صد الكرة في مشهد غريب و حزين على اللاعب و الفريق ، و تنتهي بذلك مغامرة فياريال الأوروبية .
بداية المشاكل و العودة بالإعارة لبوكا جونيورز
لم يكن الخروج الأوروبي على الفياريال قصير الأثر حيث تفجرت مشاكل ما بين الاسمين البارزين في النادي و هما ريكيلمي و المدرب التشيلي مانويل بيليغريني ، لم تُعرف الأسباب حتى الآن رغم بعض التوقعات التي تنص أن تضييع ريكيلمي ضربة الجزاء أمام آرسنال هو السبب الحقيقي وراءها ، و اتجه آخرون في نسبة السبب إلى امتعاض المدرب من سطوع نجم اللاعب على باقي العناصر و من ضمنها هو ، و أدى هذا الخلاف إلى إخراج ريكيلمي مدة طويلة من تشكيلة فياريال الأساسية موسم 2006-2007 ، مما جعل النجم الأرجنتيني يتلفت إلى العروض المُقدمة إليه فلم يتواني عن الاستجابة لعرض فريقه السابق بوكا جونيورز الذي كان يخوض منافسات قارية ، فنجح العرض و اُنتدب اللاعب للفريق الأرجنتيني مُعاراً لنصف موسم ، و قدم ريكيلمي مستوى كبيراً جداً أهدى البوكا جونيورز لقبه القاري السادس بالكوبا ليبرتادورس و لقبه الشخصي الثالث ، محرزاً ثمانية أهداف كوصيف للهدافين في هذه البطولة رغم وجود نجمي الهجوم مارتن باليرمو و رودريغو بالاسيو .
العودة النهائية للبوكا جونيورز
بعد تحقيق الكوبا ليبرتادورس السادس لبوكا جونيورز ، عاد صانع الألعاب الأرجنتيني إلى الفياريال في تحدٍ واضح للمدرب التشيلي الذي استمر على عدم إدخاله للتشكيلة الصفراء ، و لم تتأخر أندية أوروبية مثل انتر ميلان و ريال مدريد و يوفنتوس بتقديم عروضها إليه ، إلا أنه توجه مباشرة لعرض بوكا جونيورز مرة أخرى ، إنما الذي كان عرض شراء خلاف المرة الماضية ، و كان الفريق الأرجنتيني يتوجه لطوكيو لكي يلعب ببطولة كأس العالم للأندية ، فلم ينجح بانتداب ريكيلمي إلا بعد انتهاء مهلة تسجيل اللاعبين بالبطولة العالمية ، فاضطر الفريق للعب بدون نجمه الذي أوصله لهذه البطولة و عانى في المبارتين اللتين خاضهما أمام النجم الساحلي التونسي في نصف نهائي البطولة حين فاز بهدف وحيد بعد شق الأنفس ، و سقط برباعية ميلان الإيطالي مقابل هدفين . لم تحبط هذه الخسارة الفريق الأرجنتيني الكبير رفقة نجمه العائد ، فقد عاد الموسم الذي بعده بتألق كبير في الكوبا ليبرتادروس و وصلا لنصف النهائي مع تسجيل ريكيلمي أربعة أهداف تبع ذلك خروج من فلومينينسي ، و ليتوج بعدها بنصف موسم ببطولة الريكوبا سودا أميريكانا] مصيباً الرقم 18 في عدد البطولات الدولية للبوكا جونيورز ، ليتوج الفريق الأرجنتيني على هرم الفرق العالمية مشاركة مع الميلان الإيطالي . و في دوري الأبيرتورا الأرجنتيني لموسم 2008-2009 حقق مع الفريق اللقب و أخذ حينها جائزة أفضل لاعب أرجنتيني و أفضل لاعب أميريكي جنوبي متفوقاً على مواطنه خوان سيباستيان فيرون ، و بعد ذلك مُني بعدة إصابات حرمته اللعب الكثير من المرات و ذلك عدا المشاكل الكثيرة التي لحقت به خلال الموسمين الذيْن تليا ذلك ، و أُرفق ذلك بتذبذب مستوى الفريق ككل و تأخير طويل على تجديد عقده الذي انتهى بأواسط 2010 ، فرغم معارضة بعض أفراد إدارة النادي بهذا الأمر ، إلاا أنه تم التجديد بنجاح لأربعة سنوات بمبلغ 5 ملايين دولار أميريكي و ذلك رضخاً للتوجه الجماهيري الذي عبر عنه بمظاهرات تندد بالتأخير الحاصل بتجديد عقد ريكيلمي . في أبريل 2010 ، تعرض ريكيلمي لأقوى إصابة خلال سلسلة الإصابات التي خاضها خلال العامين المنصرمين ، فقد توجب عليه إجراء عملية جراحية نتجية إصابته بمتلازمة الغضروف المفصلي ، و غاب جراء ذلك 8 أشهر قبل أن يعود بديسمبر نفس العام ، ليصاب من جديد بأوتار الركبة بعد 135 دقيقة فقط من اللعب ، و يعود من جديد في فبراير 2011 ، و هو مستمر منذ ذلك الوقت و هو هداف فريقه في هذه الفترة .
مسيرته مع المنتخب الأرجنتيني
بدأ خوان رومان ريكيلمي مسيرته الدولية عام 1997 في بطولة كأس أميريكا اللاتينية للشباب و نجح مع رفاقه في حصدها ، و من ثم أعقب ذلك بالفوز بالبطولة العالمية الخاصة بفئة الشباب في نفس العام بقيادة المدرب الأرجنتيني خوسيه بيكرمان ، و لكنه لم يستدع لأي من المونديالين كأس العالم 1998 أو كأس العالم 2002 رغم المطالبات الجماهيرية بذلك ، و لعب موندياله الأول و الأخير في كأس العالم 2006 و صُنف على أنه أحد أفضل اللاعبين فيه ، و قد أخذ جائزة أفضل لاعب بمباراة صربيا و الأرجنتين و التي انتهت بسداسية نظيفة لمنتخبه رغم عدم تسجيله أي هدف فيها ، و خرجت الأرجنتين في الدور ربع النهائي أمام المنتخب الألماني صاحب الأرض و الجمهور ، فبالرغم من أن ريكيلمي صنع الهدف الوحيد للأرجنتين إلا أن خوسيه بيكرمان المدرب الوطني آنذاك استبدله في الشوط الثاني لتعادل ألمانيا النتيجة و تنتصر بعد ذلك بضربات الجزاء . و كان لهذا الخروج الأثر البالغ على المنتخب الأرجنتيني حيث أعلن المدرب بيكرمان استقالته و يتبع ذلك اعتزال ريكيلمي في 13 من سبتمبر 2006 لأسباب أهمها مرض والدته التي أُدخلت إلى المستشفى مرتين في ذات العام بعد تمثيل بلده في 37 مواجهة و 8 أهداف . و في 26 يونيو 2007 استدعاه المدرب الوطني الجديد ألفيو باسيلي لبطولة كوبا أميريكا 2007 ، ليكون أحد نجوم البطولة بتسجيله خمسة أهداف و متوجاً نفسه وصيفاً لهدافي البطولة بعد البرازيلي روبينيو ، و من سوء حظه فقد خسرت الأرجنتين المباراة النهائية أمام غريمتها التاريخية البرازيل بثلاثية نظيفة ، و كانت لريكيلمي محاولات عديدة لتقليص الفارق أهمها الكرة التي ارتطمت بالقائم الأيمن مطلع المباراة . و شارك ريكيلمي بعد ذلك بالتصفيات أمريكا الجنوبية لكأس العالم 2010 و يحرز هدفين في أول لقاء أمام المنتخب التشيلي ، و أحدث ذلك ضجة كبيرة في أوساط وسائل الإعلام كون أن ريكيلمي كان محروماً من المشاركة في فريقه الإسباني فياريال ثلاثة أشهر ، و لكنه أثبت أن تفضيل باسيلي له على باقي النجوم في ارتداء الرقم 10 كان صحيحاً ، و سجل ريكيلمي هدفين آخرين أمام بوليفيا ليتوج نفسه هدافاً للتصفيات في فترة من الفترات و لمنتخب بلاده إلى نهايتها . و قد واجه المنتخب الأرجنتيني سلسلة من العراقل و تراجع المستوى في الجولات المقبلة أدت به للمركز الثالث خلف البرازيل و الباراغواي ، فرغم من أنه مركز مؤهل للمونديال إلا أن باسيلي رحل أو أُرغم على الرحيل فالسبب غير معروف حتى الآن ، و يشهد المنتخب الأرجنتيني مرحلة جديدة بقيادة المدرب الجديد دييغو أرماندو مارادونا ، الذي أطلق تصريحات معادية ضد نجم بوكا جونيورز بشأن مستواه ، و الحقيقة أن ابنة مارادونا المخطوبة لنجم أتليتيكو مدريد سيرخيو أغويرو كانت ذات علاقة مع شقيق خوان رومان ريكيلمي و المدعو بكريستيان ، فانفصلت عنه و لكنه أصر على استرجاع علاقتهما ، فأزعج ذلك مارادونا فطلب من ريكيلمي التدخل فرفض الأخير ذلك ، مما أدى لصراع مرير ما بين النجمين الأرجنتينيين انتهى بإعلان ريكيلمي اعتزاله الدولي ما لم يرحل المدرب الحالي ، و مارادونا بدوره أقفل الباب في سبيل عودته إلى المنتخب رغم اتصاله هاتفياً به و الذي قوبل بعدم رد من قبل ريكيلمي . و كان من نتائج ذلك استهجان جماهيري واسع و ظهر ذلك عندما رفعت مجموعة معينة من جماهير بوكا جونيورز لافتات ضد مارادونا ، و عانى المنتخب كثيراً بعد ذلك و من أهم ما يبرهن ذلك هي الخسارة التاريخية ضد المنتخب البوليفي بسداسية مقابل هدف ، و أيضاً الخسارة 3-1 أمام البرازيل على ملعب مدينة روزاريو الأرجنتينية ، و الخروج المدوي في ربع نهائي مونديال جنوب أفريقيا 2010 أمام ألمانيا برباعية نظيفة . تبع ذلك إقالة مارادونا من على الجهاز الفني الأرجنتيني و تعيين سيرجيو باتيستا خليفة له ، المدرب الذي حقق ذهبية أولمبياد بكين 2008 مع الفريق الذي قاده ريكيلمي ، و أعلن المدرب الجديد ترحيبه بعودة ريكيلمي إلى المنتخب من جديد شريطة جاهزيته البدنية ، و لقي ذلك ترحيباً من جانب اللاعب نفسه الذي أكد أنه ما زالت أحلام المشاركة مع منتخب بلاده حاضرة و أن ذلك دافع رئيسي للتألق مع فريقه المحلي .
المصادر
- "معلومات عن خوان رومان ريكيلمي على موقع data.beeldengeluid.nl". data.beeldengeluid.nl. مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2019.
- "معلومات عن خوان رومان ريكيلمي على موقع uefa.com". uefa.com. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020.
- "معلومات عن خوان رومان ريكيلمي على موقع footballdatabase.eu". footballdatabase.eu. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2019.
صفحة الويكيبيديا الخاصة بخوان رومان ريكيلمي باللغة الإسبانية
الموقع الرسمي لخوان رومان ريكيلمي - باللغة الإسبانية -