الرئيسيةعريقبحث

خوليو إجلسياس

لاعب كرة قدم إسباني

☰ جدول المحتويات


Julio Iglesias, Dubai 22.03.2013.JPG

معلومات شخصية اسم الولادة (بالإسبانية: Julio José Iglesias de la Cueva)‏  الميلاد 23 سبتمبر 1943 الجنسية Flag of Spain.svg إسبانيا  الزوجة إيزابل برييسلر (29 يناير 1971–1978)  أبناء إنريكيه إغليسياس،  وجوليو اغلاسيس الابن  عدد الأبناء 3 ،  و5   المدرسة الأم جامعة مدريد
جامعة كمبلوتنسي بمدريد (–2001)  تخصص أكاديمي قانون، وقانون  المهنة لاعب كرة قدم، مغن، موسيقي الجوائز
جائزة غرامي لإنجاز العمر (2019)
Orden del Dos de Mayo.gif
 الميدالية الذهبية لمجتمع مدريد (2012)[1]
Legion Honneur Chevalier ribbon.svg
 وسام جوقة الشرف من رتبة فارس  (2007)
عضوية قاعة مشاهير الموسيقى اللاتينية الدولية (2002)
شخصية السنة من الأكاديمية اللاتينية للتسجيلات (2001)
جائزة لو نويسترو للتميز (1995)
جائزة أنداس (1994)
جائزة جرامي لأفضل ألبوم بوب لاتيني (Un hombre solo) (1988) 
المواقع الموقع الموقع الرسمي 

الأقارب من أبيه من جاليسيا (منطقة موجودة في شمال أسبانيا). أبوه، الدّكتور إيجليسياس، وُلِدَ في أورنسه، والأجداد من جهة الأب سُمُّوا مانيلا والبيانو.

بخصوص الأقارب من أمّه، جدّه، خوزيه دي لا كيفا، كان أصله من الأندلوس وكان صحفيّا مشهورا وجدّته سُمِّيَتْ دولوريس دي بريجنات أوريجيلا دي كامبوريدوندو كان رياضيًّا ممتازًا، حارس مرمى في فريق الشّباب من ريال مدريد. كانت رغبته أن يصبح لاعب كرة القدم محترف، لكنه لم يقلع عن الاستوديو لهذا السبب أبدًا. تخرّج جامعة الحقوق، في جامعة كومبلتينس من مدريد.

عندما كان يبلغ من العمر 20 سنة، وفي ليلة من اللّيالي في 22 سبتمبر 1962، وبينما هو عائد من ماجاداهوندا إلى مدريد، مع أصدقاء كثيرين (إنريك كليمينت كريادو، تيتو أرويو وبدرو لوس إيجليسياس)، حوالي الساعة 2.00 في الصّباح، وقع لهم حادث سيّارة شديد، نتيجة الحادث كان خوليو شبه مشلولاً لمدّة أشهر. الأطباء قالوا إنهّ كانت هناك فرص قليلة لكي سيمشي من جديد. الممرّض الّذي كان يولّي الاهتمام به (الاديو ماجدالينو) أعطاه جيتار. كان يقضي ساعات يستمع للرّاديو ويكتب الشعر. كانت نصوص أغنية محزنةً ورومانسيّةً، حيث كان يسأل نفسه ما هي مهمّة الإنسان في الحياة. في ذلك الوقت، لم يعتقد أنه سيصبح مطربًا.

انطلاقته الغنائية

بدأ الغناء للتّغلّب على لحظات الحنين والحزن الّذي شعر به عندما كان يفكرأنه أصبح رجل مشلول من رياضيّ جيد. على مهل تعلّم عزف الجيتار وغناء نصوص أغنيته على الموسيقى.

مجهوداته، رغبته للعيشة ودعم العائلة، بخاصّة لأبيه الّذي حتّى ترك نشاطه المهنيّ، لمدّة أكثر من سنة واحدة، ليكون بجانبه في فترة الشّفاء، جعل ممكن معجزة حقيقيّة: بدأ المشي ثانيا. لهذا، أشهر الاستعادة على الشّواطئ من لا كاريهيلا في توريمولينوس (مالقة) وبينيدورم (أليكانت) كانت ضروريّةً، حيث كان يبدأ جوليو تمارينه الطّبّيّة مبكّرًا في الصّباح، توجيهتر مع أبيه.

بعد الالتئام، بدأ الدّراسة ثانية وغادر إلى لندن، لتعلّم اللّغة الإنجليزيّة، أوّل في رامسجيت وبعد ذلك في مدرسة اللّغات بلل، كامبريدج. أحيانًا، في نهاية الأسبوع، كان يغنّي في بار (بار المطار) أغاني مشهورة لذلك الوقت لتوم جونز، إنجيلبيرت همبيردينك، بيتليز. هناك في كامبريدج قابل جويندولين بولوت، الّتي أصبحت صديقته وحثّه لأحد أشهر الأغانيه، جويندولين.

مشهورة لذلك الوقت لتوم جونز، إنجيلبيرت همبيردينك، بيتليز. هناك في كامبريدج قابل جويندولين بولوت، الّتي أصبحت صديقته وحثّه لأحد أشهر الأغانيه، جويندولين.

استمرّ جوليو في تأليف الأغاني ويوما، قرّر اتصال ببيت أقراص وتقديمه إحدى الأغاني الّتي ألّفها، ليُعْطَى إلى مطرب. مدير بيت الأقراص، بعد الاستماع للأغنية المسجّلة من قبل جوليو على جهاز مغناطيسيّ عاديّ وكانت خلفيّة موسيقيّة جيتاره فقط، سأله: "لماذا لا تغنّيها نفسك؟". وردّ جوليو: "لأننيّ لست مطربا."، ولكنّ في النّهاية أقنعوه وذهب إلى المهرجان الموسيقيّ المعروف من بينيدورم (أسبانيا). في 17 يوليو 1968، هو مفوز بالمهرجان بأغنيته المشهورة ("الحياة تتّبع مسارها") ووقّع عقدًا مع ديسكوس كولومبيا.

في فبراير 1969 شارك في المهرجان "الغزال الذّهبيّ" من براشوف. في نفس السّنة عمل فيها جولته الأولى في أمريكا، شارك في المهرجان "فينا دل مار" (شيلي) وعمل فيلمه الأوّل، ("الحياة تتّبع مسارها").

أصبح متزوّجًا في 20 فبراير 1971 في توليدو، من إيزابل برييسلر أراستريا (مانيلّا، 19 فبراير 1951)، ونفق شهر العسلة في جران كاناريا (جزر الكناريّ). لديهما 3 أطفال: مارية إيزابل – "تشابليي" (3 سبتمبر 1971، مدريد)، جوليو خوزيه (25 فبراير 1973، مدريد) وإنريك ميجل (8 مايو 1975، مدريد). في عام 1978 انفصلا وحصلا على طلاق بعد سنة.

إيزابل إيجليسياس

جوليو إيجليسياس الابن

إنريك إيجليسياس

جوليو إيجليسياس شارك في 1971 في المهرجان "يوروفيسيون" وكثير الأحداث الموسيقيّة الأخرى وأصبح رقم 1 في العالم، من المكسيك إلى الأرجنتين ومن أسبانيا إلى اليابان.

في عام 1971 سجّل في اللغة اليابانيّة أغنية (مخلص لحبّك)، بالاسم "أناتامو أورامو". بعد سنة واحدة، هو سجلّ ألبومه الأوّل في اللّغة الألمانيّة. في عام 1975 ظهر الألبوم الأوّل لجوليو في اللّغة البرتغاليّة، وفي عام 1978 هو وقّع عقدًا مع بيت الأقراص سي بي إس إنترناسيونال وعمل ألبوماته الأولى في اللغة الإيطاليّة والفرنسيّة. هو دُعِيَ أيضًا ليكون عضوًا لهيئة المحلّفين المسابقة ملكة جمال العالم في أستراليا.

في عام 1983، في باريس، جوليو إيجليسياس مُنِحَ قرص الماسة الوحيد والأوّل عرض في أيّ وقت إلى مطرب من قبل كتاب جينيس، لأنّه المطرب الّذي باع أكبر عدد من الألبومات المسجّلة في عدد كبير الغات الأجنبيّة في تاريخ الموسيقى (اللغة الألمانيّة، الإنجليزيّة، الفرنسيّة، الإيطاليّة، البرتغاليّة، الأسبانيّة، تاجالو - لغة متحدّثة من قبل عشرات الملايين من السكّان التاغالوغيين والتي تكون أساس الغة التاغالوغية – واليابانيّة).

منذ 1985، لدى جوليو إيجليسياس نجم مشهور باسمه في هوليود، يكون أحد الفنّانين القليلين من أصل أسبانيّ مسجّل على مشي هوليود للشّهرة.

هذا النّجم في الطرف الجنوبيّ من شارع هوليود، بين الشّوارع أورنج وسيكامور.

جوليو اُحْتُفِلَ أيضًا بسكّان ميامي، مدينة حيث عاش لفترة زمنيّة طويلة. عرضوا عليه مكان الشّرف على الزقاق الأسطوريّ للنجوم اللّاتينيّة، على الشّارع رقم 8 من ميامي.

لدى جوليو إيجليسياس أيضًا نجم مخصّص له في هولندا، منذ 28 يناير 1991.

في عام 1988 هو مُنِحَ جائزة جرامي لأفضل مطرب لاتينيّ لسنة 1987، لألبومه ("رجل وحيد"). هو أيضًا فاز جائزة "أبلوسو 92" وأصبح فنّان السّنة.

في عام 1992، في فلوريدا، هو سُمِّيَ "أسبانيّ عام"ّ، وفي أسبانيا سُمِّيَ "سفير جاليسيا" في العالم.

في جوليو 1997 متلقّى جائزة موناكو للموسيقى، واعتبر أفضل مطرب لاتينيّ. كان الفنّان الأجنبيّ الأوّل في تاريخ الصّين الّذي مُنِحَ الجائزة القياسيّة الذّهبيّة المشهورة، في عام 1995.

جوليو إيجليسياس هو المطرب الأكثر شعبيّة في العالم. بطول مهنته الرّائعة، باع أكثر من 250 مليون ألبومًا وحصل على أكثر من 2600 قرصًا البلاتينيّة والذّهبيّة.

لجوليو، كلّ تفصيل، مهما تافه قد يبدو، مهمّ جدًّا. جهز دقيقا أغانيه، يدرس كلّ كلمة، في استوديو تسجيله، حتّى يسمع ما يمكن أن يسمعه هو فقط، ربّما، لكنّ كلّنا يمكن أن نشعر: وقع الرّوح الذي يهتزّ وهو يُحْمَل بمتعة الإثارة، صوت يمكن أن يُحْصَل بناء على تدريب قويّ.

في 7 سبتمبر 1997، 13.34 بتوقيت جرينتش كان ابنه الرّابع مولودًا، ميجل أليخاندرو، في المستشفى جبل سيناء من ميامي بيتش. الولد هو نتيجة علاقته مع ميراندا (ميراندا يوحنا مارية رينجسبرجر، 5 أكتوبر 1965، لييمودين)، موديل أعلى جميلة من أصل هولنديّ، تقابل في جاكارتا (أندونيسيا)، في 5 ديسمبر 1990.

ميجل أليخاندرو

رودريكو

كريستينا

فيكتوري

جويليرمو

لن ينسى جوليو بسهولة 8 سبتمبر 1997، يوم جائزة "إيه إس سي إيه بي" (المجتمع الأمريكيّ للملحّنين، المؤلّفون ووكلاء دعاية)، عندما أعطاه المنتج والملحّن اللّاتينيّ إميليو استيفان جائزة بيد ببر إيه إس سي إيه بي، أكبر الجائزة لجمعيّة الفنّ. جوليو هو الفنّان اللّاتينيّ الأوّل الّذي مُنِحَ هذه الجائزة الّتي فِيزَتْ أيضًا من قبل النّاس المشهورة كفرانك سيناترا، الا فيتزجيرالد، باربارا سترايسند، بين الآخرين. بالإضافة لذلك، محافظ ميامي، جو كارولو، عين يوم جوليو إيجليسياس في المدينة.

في 3 إبريل 1999 ولد الطفل الثّاني لجوليو إيجليسياس وميراندا، اسمه رودريجو. بعد سنتين، في مايو، كان لديهما توائم، فيكتوريا وكريستينا.

أمّ المطرب، روزاريو دي لا كيفا، الّتي قد ساعدت دائمًا الأشخاص في الحاجة من أبرشيّة كوربس كريستي من ميامي، ماتت في 14 مارس 2002، بعد ألم طويل. بعد شهر واحد، جوليو وأخوه، كارلوس، قدّما مشروع لبناء مركز اجتماعيّ، في ذاكرة أمّهما. في نفس السّنة، في 4 نوفمبر، مركز الخدمات الاجتماعيّة روزاريو دي لا كيفا دي إيجليسياس فُتِحَ تحت حماية أبرشيّة كوربس كريستي، لمساعدة الأشخاص في الحاجة.

في 18 مايو 2004، عندما كان جوليو بالغ من العمر 61 سنة، ولد جايم إيجليسياس، أخوه الثّاني، ابن الدّكتور إيجليسياس ورونا كييت.

أيّام قليلة فقط بعد الإعلان أنهما ينتظران طفلهما الثّاني، الدّكتور إيجليسياس بجا مات فجأة، في الصّباح من 19 ديسمبر 2005، عندما كان بالغ من العمر 90 سنة. كان رجل حيويّة خاصّة وأحبّ من قبل الجميع. كان اسمه التّدليليّ بابتشي والعالم بالكامل أحبّه، بخاصّة الصّحافة.

في 26 يوليو 2006، اليوم كان يمكن أن يكون أبوه (الدّكتور إيجليسياس) بالغ من العمر 91 سنة، روث كانت مولودة، أخت جوليو.

.يستمرّ جوليو في سحر معجبيه في كلّ مكان. كلّ 30 ثانية إحدى أغانيه تُذَاع في محطّة إذاعة، في مكان ما في العالم، يعمل الحفلات الموسيقيّة في بلاد كثيرة، وسجلت ألبوماته مبيعات عجيبة.

حياة الفنّان بين بيته من بنتا كانا (جمهوريّة دومينيكا)، ميامي (الولايات المتّحدة الأمريكيّة) وماربيلا (أسبانيا)، مع ميراندا وأطفالهما.

في 5 مايو 2007، الطفل الخامس للزوج، جويليرمو، ولد في ميامي بيتش.

مقالات ذات صلة

مصادر

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :