كانت دارا للأمير صارم الدين قيماز بن عبد الله النجمي المتوفى سنة 696 هـ. وقد اشترى الملك الأشرف مظفر الدين من ملوك الدولة الأيوبية تلك الدار وبناها دارًا للحديث، مع سكن للشيخ المدرس بها، وافتتحت سنة 630 هـ وجعل على مشيختها الشيخ تقي الدين بن الصلاح الذي أملى بها الحديث وألـّـف مقدمته الشهيرة بـ"مقدمة ابن الصلاح" تعاقب على مشخيتها عدة علماء والان يتولى مشيختها الشيخ حسين صعبية .[1]
مراجع
- History_Arabic - تصفح: نسخة محفوظة 03 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.