دسيموس جونيوس بروتوس ألبينوس ، وهو سياسي من الإمبراطورية الرومانية وأحد قادة يوليوس قيصر.[2][3][4]
| دسيموس جونيوس بروتوس ألبينوس | |
|---|---|
| (باللاتينية: Decimus Iunius Albinus) | |
 | |
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | سنة 85 ق م[1] روما |
| تاريخ الوفاة | -42 |
| مواطنة | روما القديمة |
| الحياة العملية | |
| المهنة | سياسي، وعسكري |
الشباب
دسيموس بروتوس ، والأسرة بروتوس ولد في سنة 81 ق م. وكان أحد المقربين من قيصر. فقد نشأ بصحبة بوبليوس كلوديوس بولشار و مارك انطوان. والدته كانت سامبدوريا توديطاني زوجة دسيموس جونيوس بروتوس الذي كان القنصل في 77 ق.م. وقد تم تبنيه من طرف بوستوميوس أولوس أبينوس (القنصل)، ولكن احتفظ باسمه ، مع إضافة كنية مع اسمه.
حياته
خلال الحرب الغال ، لقد دعم تدعيما حاسما قيصر في المعركة موريبيان، ووكان النصر من نصيبهم. في سنة -56 وكانت مساعدته قيمة ضد فرسينجيتوريكس في -52.
رغم أنه كان من بين القادة الذين تآمروا ضد قيصر في -52 إلى انه وبعد وفاة كتبه في وصيته .
ولكن في 43 قبل الميلاد. وبخيانة الغالي انطوني كاميلوس تم اغتياله.
- في بريطانيا ، يوجد خمسة على الاقل من الشوارع تحمل اسمه ('دسيموس جونيوس بروتوس)،من بين الأسماء التي أثرت في تاريخ بريطانيا ، 1997.
وصلات متعلقة
مراجع
- https://www.britannica.com/biography/Decimus-Junius-Brutus-Albinus
- Caesar. Gallic Wars. VII.9.
- JSTOR Online Preview). Thomas Africa thought Syme had recanted this view; see "The Mask of an Assassin: A Psychohistorical Study of بروتس," Journal of Interdisciplinary History 8 (1978), p. 615, note 28, referring to Syme's book Sallust (Berkeley, 1964), p. 134. This would appear to be a misreading, given Syme's fuller argument twenty years later in "No Son for Caesar?" Historia 29 (1980) 422–437, pp. 426–430 regarding the greater likelihood that Decimus would be the Brutus who was Caesar's son.نسخة محفوظة 6 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- Plutarch. "Life of Caesar". University of Chicago. صفحة 595.
...at this juncture Decimus Brutus, surnamed Albinus, who was so trusted by Caesar that he was entered in his will as his second heir, but was partner in the conspiracy of the other Brutus and Cassius, fearing that if Caesar should elude that day, their undertaking would become known, ridiculed the seers and chided Caesar for laying himself open to malicious charges on the part of the senators...