الرئيسيةعريقبحث

ذا كساندرا كروسينغ

فيلم أنتج عام 1976

☰ جدول المحتويات


معبر كساندرا أو ذ كساندرا كروسينغ (The Cassandra Crossing)‏ هو فيلم كوارث بريطاني من إنتاج العام 1976، ومن إخراج جورج بان كوزماتوس ومن بطولة ريتشارد هاريس، أفا غاردنر، صوفيا لورين، مارتن شيين، برت لانكستر، أو جاي سيمبسون ولي ستراسبرغ.

معبر كساندرا
Cassandra Crossing
(The Cassandra Crossing)‏ 
Cassandra Crossing poster.jpg
في عصر الخامس والعشرين من أكتوبر غادر القطار السريع العابر للقارات محطة قطارات جنيف، وهو يحمل قرابة 1000 راكب وكانت وجهتهم بازل، باريس، بروكسل، أمستردام، كوبنهاغن وستوكهولم.
لم يصل أحد.

الصنف فيلم حركة[1][2]،  وفيلم كوارث،  وفيلم إثارة   
تاريخ الصدور  إيطاليا 18 ديسمبر 1976
 السويد 25 ديسمبر 1976
 الولايات المتحدة 9 فبراير 1977
 المملكة المتحدة 31 مارس 1977
 ألمانيا الغربية 31 مارس 1977
مدة العرض 129 دقيقة.
البلد Flag of France.svg فرنسا
Flag of Germany.svg ألمانيا
Flag of Italy.svg إيطاليا
Flag of the United Kingdom.svg المملكة المتحدة 
اللغة الأصلية إنكليزية
مواقع التصوير جنيف،  وسويسرا،  وBasel SBB railway station ،  وGarabit viaduct ،  وSaint-Ursanne ،  وMoutier ،  وrailroad line from Béziers to Neussargues [3] 
الطاقم
المخرج جورج بان كوزماتوس
الإنتاج ليو غراد
مصمم الإنتاج Aurelio Crugnola  
الكاتب جورج بان كوزماتوس
روبرت كاتز.
سيناريو
البطولة أفا غاردنر
ريتشارد هاريس
برت لانكستر
صوفيا لورين
أو جاي سيمبسون
مارتن شيين
موسيقى جيري غولدسميث
صناعة سينمائية
تصوير سينمائي إنيو غوارنييري 
إستوديو
ITC Entertainment  
توزيع Embassy Pictures
معلومات على ...
allmovie.com ملخص دليل الأفلام العام
IMDb.com صفحة الفيلم
السينما.كوم 2036161 
FilmAffinity 781442 

رواية الفيلم

تدور أحداث رواية الفيلم حول ركاب قطار عابر للقارة الأوروبية في رحلة من جنيف إلى ستوكهولم. يصاب بعضهم بعدوى فيروسية من إرهابي سويدي مريض صعد على متن القطار خلسة، والذي فر من هجوم على مختبر طبي تابع لبعثة الولايات المتحدة في مقر منظمة الصحة العالمية في جنيف بعد أن أصيب.

يقوم برت لانكستر بأداء دور الكولونيل الأمريكي ديفيد ماكينزي والذي يريد إرسال القطار عبر خط سكة حديدية مهجور كان يستعمل أثناء الحكم النازي إلى معسكر اعتقال في جانوف ببولندا. الأمر الأخطر هنا أن خط السكة الحديدي هذا يمر عبر جسر حديدي متآكل وغير مستخدم يعرف باسم معبر كساندرا "Cassandra Crossing"، كما أن ماكينزي يعلم جيدا أن الجسر قد ينهار ما أن يمر عليه القطار.

الركاب البارزون في القطار هم الدكتور جونثان تشامبرلين (ريتشارد هاريس) وزوجته السابقة جنيفير (صوفيا لورين)، نيكول درسلر (أفا غاردنر) والتي هي زوجة تاجر سلاح وهي على علاقة مع مهرب المخدرات الشاب روبي نافارو (مارتن شين). الدكتورة إلينا سترادنر (إنغريد ثولين) وهي طبيبة في منظمة الصحة العالمية والتي تريد انقاذ الركاب، حيث تحاول بيأس اقناع الكولونيل مكينزي بتوقيف القطار.

الركاب ليسوا على علم بنا يحدث حتى يقترب القطار من باريس يتم تحول القطار إلى نورنبيرغ حيث يتم ايقاف القطار وإغلاقه بالكامل بما في ذلك النوافذ وتحت الحراسة المشددة، وتزويده بنظام للتزويد بالأكسجين فيما يصعد على متنه فريق طبي تابع للجيش الأمريكي. فيما يتم احكام اغلاق القطار لمنع من بداخله من الخروج يحاول هيرمان كبلان (لي ستراسبرغ) والذي كان أحد الناجين من الهولوكوست يكتشف الأمر والموقع الذي يعيد إليه ذكرى سيئة، فيصاب بالهلع ويحاول الهرب لكنه يصاب بالرصاص خلال العملية ويجرح ليتم ارجاعه إلى القطار.

أثناء مداواته من قبل الدكتور تشامبرلين، يخبر كبلان تشامبرلين عن معبر كسندرا، فيصاب تشامبرلين بالقلق كون أن عبورهم مقرر عبر ذلك الجسر وفي وقت قريب. يتماثل ركاب القطار شيئا فشيئا للشفاء من المرض، فيقوم الدكتور تشامبرلين باعلام مكينزي والدكتورة سترادنر بهذا التطور وبأنه لا حاجة للقطار باكمال الطريق إلى بولندا. وتتفق الأخيرة مع الدكتور تشامبرلين لكن مكينزي يرفض بالطبع ايقاف القطار عن مواصلة الطريق.

هنا يبدأ تشامبرلين بالاتفاق مع بعض الركاب واعلام أعداد من الركاب أن القطار يتوجه بهم إلى حتفههم للتغطية على عملية أمريكية غير قانونية لتطوير جراثيم في مختبر على أرض بلد محايد. وهنا يسابق تشامبرلين الزمن من أجل السيطرة على القطار المسيطر عليه من قبل قوات الجيش المسلحة. وفي محاولة منه يفجر عربة الطعام التي تفصل بين الدرجة الثانية في القطار في مؤخرة القطار وبقية القطار ومحاولة إيقاف العربات المفصولة قبل الوصول للجسر وبعد محاولات متعاقبة تفشل عملية التفجير ليحاول كابلان مخاطرا بنفسه لتفجير العربة وفصل بقية العربات.

يبدأ القطار بالعبور على الجسر الصدئ وتبدأ عربات الدرجة الأولى بالسقوط والانفجار وسط صراخ الركاب وانهيار الجسر. ولحسن الحظ انفصلت عدة عربات في مؤخرة القطار عن مقدمته حيث يستخدم الركاب مكابح الطوارئ لتتوقف العربات على بعد أمتار قليلة جدا من سكة الجسر المنهارة.

يبدأ الناجون المذعورون بالهرب فيما يظهر مشهد مغادرة الكولونيل ماكينزي بهدوء. فيما يسمع صوت تقرير إذاعي في نهاية الفيلم يذكر أن كلا من ماكينزي وسترادنر "تحت المراقبة".

الإنتاج

الجسر الذي ظهر في الفيلم هو في الواقع جسر غارابي "Viaduc de Garabit" في جنوب فرنسا والذي قام ببنائه المهندس غوستاف إيفل بين عامي 1880 و1884 قبل أن يقوم ببناء برج إيفيل الشهير.

مراجع

  1. http://www.filmaffinity.com/en/film781442.html — تاريخ الاطلاع: 1 مايو 2016
  2. http://www.ofdb.de/film/11376,Treffpunkt-Todesbr%C3%BCcke — تاريخ الاطلاع: 1 مايو 2016
  3.   "صفحة الفيلم في موقع FilmAffinity identifier"28 مايو 2020.

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :