رد الصدر على العجز في النثر فهو أنْ يَجْعَلَ المتكلِّمُ أحَدَ اللّفْظَيْنِ المكرَّرَين أو المتجانسين، أو مَا هو مُلْحقٌ بالمتجانِسَيْن في أوّل الفقَرَة، والآخر في آخِرِها. وفي الشعر فهو أن يجعلَ المتكلم أحد اللّفظين المكرّرين أو المتجانِسَيْن، أو ما هو مُلْحَقٌ بالمجانسين.