أبو محمد رويم بن أحمد بن يزيد، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري[1]، من أهل بغداد ومن جلة مشايخهم[1]، كان عالما بالقرآن ومعانيه، وكان فقهياً على مذهب داود بن علي الظاهري الأصبهاني[2]، قال عنه جعفر بن أحمد الرازي أنه «أحد أئمة أهل زمانه»[3]. توفي سنة 303 هـ[1].
من أقواله
- منذ عشرين سنة لا يخطر بقلبي ذكر الطعام حتى يحضر[3].
- الصبر ترك الشكوى، والرضا استلذاذ البلوى، والتوكل إسقاط رؤية الوسائط[4].
- إذا رزقك الله المقال، والفعال، فأخذ منك المقال وأبقى عليك الفعال فإنها نعمة، وإذا أخذ منك الفعال، وأبقى عليك المقال، فإنها مصيبة، وإذا أخذ منك كليهما فهي نقمة وعقوبة[5].
مصادر
موسوعات ذات صلة :