ساحل الأميرة أستريد (70°45′S 12°30′E / 70.750°S 12.500°E) هو ذلك الجزء من ساحل أرض الملكة مود الواقعة بين 5 و 20 شرقا. كامل الساحل تحده الجروف الجليدية. اكتشف من قبل النقيب ه. هالفورسين على متن السفينة اشبيلية في آذار / مارس 1931 و سماه على اسم الأميرة أستريد من النرويج.